بوابة الفجر:
2025-04-26@22:47:31 GMT

هكذا روجت دينا الشربيني لمسرحية "حاوريني يا كيكي"

تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT

روجت الفنانة دينا الشربيني لمسرحية “ حاوريني يا كيكي” من خلال حسابها الشخصي على موقع إنستجرام.

كتبت دينا الشربيني:'يارب توفيقك،  انتظرونا في موسم الرياض بمسرحية " حاوريني يا كيكي" يوميا ابتداء من 4 ديسمبر وحتى يوم 8 ديسمبر على مسرح العلي".

 

تصدر اسم الفنانة دينا الشربيني محركات البحث جوجل خلال الأيام الماضية وذلك بعدما احتفلت بزفاف ابنة شقيقتها، أحيا حفل الزفاف الفنانة مايا دياب والفنانة روبي.

ونشر حساب ET بالعربي فيديو من حفل الزفاف ظهرت فيه دينا الشربيني ومايا دياب وروبي يرقصن على أغنية "نمت ننة"، وأطلت الشربيني بفستان باللون البرتقالي مع فتحة جانبية طويلة، فيما اختارت مايا دياب فستانا قصيرا لامعا باللون الفضي، أما روبي أطلت بفستان لامع قصير باللون الأزرق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال الفنانة دينا الشربيني آخر أعمال دينا الشربيني دینا الشربینی

إقرأ أيضاً:

محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات

"كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"..  هو الرئيس المؤمن، وقائد النصر والسلام، بطل العبور الذي آمن بالله قبل أن يؤمن بالعدة والعتاد، أنور السادات الذي علم العالم أن النصر لا يصنعه السلاح وحده بل تصنعه إرادة مؤمنة وقلب مطمئن بوعد الله.

في بحثي عن مواقف خالدة لقادة كبار وجدت أمامي شخصية السادات، جذبني لقبه "الرئيس المؤمن"، توقعت أن أجد مجرد شعارات أو خطب مكررة، وحينما تعمقت في سيرته اختلف توقعي، فقد وجدت إيمانًا حقيقيًا يتجلى في أفعاله قبل أقواله.

شرعت بالقراءة والاستماع إلى خطاباته، ففاجأتني تلك الروح التي تبدأ كل خطاب بـ "بسم الله"، لم يكن ترديدًا تقليديًا، بل كانت تنبع من قلب موقن أن الله وحده هو المدبر والناصر، وأنه لا قوة فوق قوة الإيمان، كانت الساعات التي قضيتها مع تسجيلات كلماته دروسًا حقيقية في الإيمان بالقدر والتسليم لمشيئة الله.

أول الزوايا البارزة كانت حرب أكتوبر، حينما لقّن العالم درسًا عمليًا في معنى الآية الكريمة "كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"، فقد وقف بجيشه في مواجهة جيش مدجج ومدعوم، وبتخطيط محكم وتوكل عظيم عبر القناة وحطم خط بارليف، مؤكدا أن الإيمان قادر أن يهزم التكبر والغرور مهما عظمت إمكانيات العدو.

ويرتكز الدرس الأكبر في خطابه يوم السادس من أكتوبر، حين بدأه قائلا: "بسم الله.. بسم الله الذي نصرنا"، لم تكن كلمات مبعثرة، بل كانت عقيدة ثابتة رسخت في وجدان قائدة وشعبه، وجعلت الانتصار أشبه بمعجزة واقعية كتبها الله على أيدي المؤمنين.

وفي أواخر حياته، بدأت رحلة السادات مع الروح، فقد كان يذهب إلى جبال سيناء، يصحب معه قراء القرآن الكريم، يجلس معهم في خلوات روحانية، يستمع إلى تلاوات تتردد في أرجاء الصحراء وكأنها رسائل سلام من السماء إلى الأرض، لحظات لم تكن سياسية أو دعائية، بل كانت لحظات صفاء بين العبد وربه، يستعيد فيها السادات حكاية النصر الذي منحه الله له في هذه الأرض المقدسة.

كنت أظن أنني أعرف السادات مما قرأته في الكتب، إلا أنني علمت بعد تأملي في سيرته أنني لم أعرفه حق المعرفة، فقد كان رجلًا يضع الله نصب عينيه في كل قرار، وكان يعلم أن القوة الحقيقية لا تُستمد إلا من الله.

يا ليت كل من يتولى مسؤولية أن يتذكر أن بسم الله كانت سر السادات الدائم، وسر كل نصر، وأن الطريق إلى المجد يبدأ دائمًا بذكر الله، وذلك مايدرك جيدا الرئيس عبد الفتاح السيسي وارتكز عليه في خطاباته.

مقالات مشابهة

  • محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات
  • بإطلالة كلاسيكية ناعمة.. بلقيس فتحي تخطف الأنظار على إنستجرام
  • تصميم لافت.. مي عمر تثير الجدل في ظهورها الأخير
  • التأمين الشامل: سداد 15.5 مليار جنيه لمقدمي الخدمات الصحية حتى ديسمبر 2024
  • فستان قصير .. هند عبد الحليم تستعرض جمالها
  • هل انفصل كريم محمود عبد العزيز عن زوجته بسبب دينا الشربيني؟.. الفنان يحسم الجدل
  • التأمين الصحي الشامل: سداد 15،585 مليار جنيـه لمقـدمي الخـدمـات الصحيـة حتى ديسمبر 2024
  • أحمر جريء.. دنيا سامي تستعرض جمالها
  • قبل عرضها في عيد الأضحى| لقاء الخميسي تنضم لمسرحية «الملك وأنا».. صور
  • لقاء الخميسي تنضم لمسرحية الملك وأنا .. صور