سميرة أحمد تطمئن جمهورها: صحتي جيدة ولن أعتزل الفن
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
طمأنت الفنانة سميرة أحمد جمهورها على حالتها الصحية، بعدما ترددت أنباء بشأن تدهور حالتها خلال الفترة الأخيرة وابتعادها عن التمثيل.
تطورات الحالة الصحية لـ سميرة أحمدوقالت الفنانة سميرة أحمد لـ«الوطن»، «أنا الحمد لله بخير وصحتي كويسة، عندي دور برد بسيط وبإذن الله أخف وعندي الفترة الجاية تكريمات، فلن أستطيع الغياب عن جمهوري، وبإذن الله أقدم أعمال جديدة خلال الفترة المقبلة».
وكانت الفنانة سميرة أحمد، أعلنت مؤخرا، أنها لم تعتزل الفن، بل أنها لم يتقدم لها أعمال تليق بها، كما اعتاد جمهورها على تقديمه لهم.
ومن أشهر أعمال الفنانة سميرة أحمد، مسلسل «امرأة من زمن الحب»، الذي شارك به عدد كبير من نجوم الساحة الفنية حاليا، وأبرزهم الفنانة ياسمين عبد العزيز، وكريم عبد العزيز، والفنان محمد رياض، والفنانة جيهان فضل، فضلا عن المشاركة المتميزة للفنانة عبلة كامل.
كما حققت سميرة أحمد، نجاحا كبيراً بعدة أعمال درامية، منها مسلسل «ماما في القسم» الذي مازال يعرض حالياً حتي الوقت الحالي بسبب النجاح الكبير الذي حققه العمل، وعرض مسلسل «أميرة في عابدين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سميرة أحمد الفنانة سميرة أحمد الجمهور مسلسل سمیرة أحمد
إقرأ أيضاً:
سندباد التنورة.. أحمد عبد العظيم ينقل الفن التراثي إلى العالم العربي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُعد فن التنورة من أبرز الفنون الشعبية التي تضيء ليالي رمضان وتضفي أجواءً روحانية مميزة. ومن بين أبرز نجوم هذا الفن، برز اسم الفنان أحمد عبد العظيم، الذي لُقب بـ"سندباد التنورة" نظرًا لترحاله المستمر لنشر هذا الفن في العديد من الدول العربية.
وأوضح عبد العظيم لـ "البوابة نيوز" أنه ساهم في نشر فن التنورة في محافظة الدقهلية، حيث شارك في العديد من الفعاليات الرسمية مثل احتفالات أعياد الدقهلية وحفلات أكتوبر. كما شارك في حفلات دولية في الإمارات، قطر، البحرين، العراق، وسلطنة عمان، بالإضافة إلى مشاركته في حفل ختام الدورة الآسيوية عام 2006، وإحياء ليالي رمضان والاحتفال بالعيد القومي للإمارات، حيث حظي بتكريم من عدة دول عربية تقديرًا لإبداعه في هذا الفن.
لم يكتفِ "عبد العظيم" بالأداء التقليدي، بل استحدث عناصر جديدة لجذب الجماهير، حيث أدخل عرائس الماريونت في رقصات التنورة، مما جعل عروضه مفضلة لدى الأسر والأطفال. وقدم شخصيات شهيرة مثل "بوجي وطمطم"، و"باربي"، و"سبونج بوب"، بالإضافة إلى عروسة ماريونت على هيئة حصان ورقاصة شرقية في الأفراح.
إلى جانب نجاحه الفني، يحرص عبد العظيم على المشاركة في الحفلات الخيرية، خاصة تلك الموجهة لذوي الهمم وكبار السن، كما شارك في فعاليات تابعة لوزارة الثقافة ومديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، ونال تكريمًا من مسؤوليها.
وعن بدايته، يروي عبد العظيم أنه كان لاعب درامز في فرقة المنصورة القومية للموسيقى النحاسية، لكن شغفه بالفنون الشعبية بدأ بعد مشاهدته لعرض تنورة في مهرجان الإسماعيلية، ليقرر احترافه بعد تعلّمه على يد أحد الفنانين المتخصصين. ومنذ ذلك الحين، أصبح سفيرًا لهذا الفن التراثي في مختلف المحافل العربية والدولية.
يشير إلى أن فن التنورة يعود أصله إلى تركيا، وانتقل إلى مصر خلال العصر الفاطمي، لكنه تطور مع الزمن ليشمل أنواعًا متعددة مثل التنورة الاستعراضية المضيئة، التنورة المولوية، وتنورة الدفوف والشماسي.
بفضل شغفه وموهبته، نجح أحمد عبد العظيم في إعادة إحياء فن التنورة بأسلوب عصري يجذب الأجيال الجديدة، ليظل هذا الفن التراثي نابضًا بالحياة عبر الزمن.