إسرائيل – وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء اليوم الثلاثاء، كلمة إلى الإسرائيليين، معلنا موافقة المجلس الوزاري المصغر على اتفاق لوقف إطلاق النار بين تل أبيب والفصائل اللبنانية.

وفي ما يلي أبرز ما جاء في كلمة نتنياهو:

أنا فخور بصمود سكان شمال إسرائيل وملتزم بأمنهم. أنا مصمم على القيام بكل شيء لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي.

ملتزمون بإعادة المختطفين في غزة إلى بيوتهم. لن ننهي الحرب قبل تحقيق النصر. سنعيد جميع المواطنين في الشمال إلى منازلهم. حققنا إنجازات كبيرة على الجبهات السبع التي نحارب فيها. ملتزمون بالعمل على تدمير الفصائل الفلسطينية. ملتزمون بإعادة من تبقى من الرهائن في غزة.  لقد أعدنا الفصائل اللبنانية سنوات إلى الوراء.  على الأسد أن يفهم أنه يلعب بالنار.  المجلس الوزاري المصغر وافق على وقف إطلاق النار في لبنان.  سنضرب الفصائل اللبنانية إذا انتهك اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.  سبب آخر لوقف إطلاق النار هو فصل الجبهات وإخراجالفصائل الفلسطينية تماما من الصورة. سنرد بقوة على كل خرق للاتفاق من قبل الفصائل اللبنانية . قلت مرارا إن الاتفاق الجيد هو الذي يمكن تطبيقه ونحن سنطبقه ونعيد سكان الشمال.  نحتفظ بحرية العمل العسكري إذا خرق الفصائل اللبنانية الاتفاق. اتفاق وقف إطلاق النار يعني أننا سنركز على التهديد الإيراني الآن. نغير وجه الشرق الأوسط. أسباب وقف إطلاق النار هي التركيز على تهديد إيران وإنعاش الجيش وعزل الفصائل الفلسطينية وفصل الساحات العسكرية.

 

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الفصائل اللبنانیة وقف إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

بري: يجب على الاحتلال وقف خرق اتفاق الهدنة فورا

أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري اشتراطه وقفاً فورياً لإطلاق النار والخروقات الإسرائيلية والتعهد بملف الأسرى من أجل الموافقة على تمديد وقف إطلاق النار بين المقاومة اللبنانية والاحتلال.

وبحسب صحيفة الأخبار اللبنانية، أشار بري إلى اتصاله برئيس الجمهورية جوزيف عون لدعم هذا الاقتراح.




من جهته، أوضح رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، بعد لقائه وفدا أمريكيا، أن الحكومة وافقت على الاستمرار بتفاهم وقف إطلاق النار حتى 18 فبراير 2025، بشرط الضغط لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وضمان الانسحاب الكامل من الأراضي المحتلة، مشيراً إلى التزام لبنان بالتفاهم بينما تماطل إسرائيل في تطبيق القرار الدولي 1701.

من جانبه، أعلن الجيش اللبناني، الاثنين، أن وحداته العسكرية انتشرت في بلدة دير ميماس بقضاء مرجعيون جنوب لبنان، ومناطق حدودية أخرى عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي منها.




وقال في بيان، إن "وحدات عسكرية انتشرت في بلدة دير ميماس قضاء مرجعيون في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني".

وأوضح الجيش اللبناني أن انتشاره جاء "بعد انسحاب العدو الإسرائيلي، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (تتألف من لبنان وإسرائيل والولايات المتحدة وفرنسا واليونيفيل)".

وأضاف الجيش أنه "يتابع مواكبة المواطنين في البلدات الحدودية، كما يواصل التنسيق الوثيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، في ما خصّ الوضع في المنطقة المذكورة، ضمن إطار القرار الدولي 1701".

مقالات مشابهة

  • بري: يجب على الاحتلال وقف خرق اتفاق الهدنة فورا
  • سموتريتش يتخذ خطوة جديدة بخصوص الانسحاب من حكومة نتنياهو
  • لبنان: ملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار حتى 18 فبراير
  • سموتريتش يسحب تهديده بالانسحاب من حكومة نتنياهو
  • وفد من حماس يصل القاهرة لبحث تطورات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار
  • الصحة اللبنانية تعلن مقتل 24 شخصا وإصابة 134 يوم الأحد جراء الاعتداءات الإسرائيلية
  • وكالة الأنباء اللبنانية: فرق الدفاع المدني تعمل على البحث عن جثث الشهداء
  • فصائل فلسطينية: مشاهد عودة النازحين تثبت فشل إسرائيل في تهجيرهم
  • ‏نتنياهو: ملتزمون بهزيمة حماس نهائيا
  • بعد انتهاء مهلة الانسحاب.. لماذا تماطل إسرائيل في مغادرة الأراضي اللبنانية؟