جمال علام: لم أخفي عقوبات الانضباط في مكتبي وسنجتمع مع اللجنة للكشف عنها خلال أيام
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
كشف جمال علام رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، أنه لم يؤجل الإعلان عن عقوبات الانضباط الخاصة بالموسم الماضي بما فيها أعضاء الأهلي ومسؤولي بيراميدز ومروان حمدي وجوزيه جوميز مدرب الزمالك، وسيجتمع مع اللجنة خلال أيام للكشف عن العقوبات وتلاحم المواسم السبب في التأخير.
وأضاف جمال علام ما قيل أني اتصلت بالمهندس هاني أبو ريدة وطلبت منه الإعلان عن عقوبات الانضباط بعد توليه المهمة يوم 10 ديسمبر المقبل، غير صحيح بالمرة وكلام خايب ولم أتواصل مع أبو ريدة في هذا الشأن وأتمنى له التوفيق.
وتابع علام:"قالوا أيضا أن العقوبات في درج مكتبي وأنا قافل عليها وهذا الكلام لا أساس له من الصحة وكلام خايب وأديت رسالتي على أكمل وجه وأتمنى المزيد من الاستقرار للكرة المصرية مع هاني أبو ريدة".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جمال علام رئيس اتحاد الكرة تصريحات جمال علام ستاد المحور عقوبات الانضباط
إقرأ أيضاً:
أوروبا تحضر لإعلان محتمل كبير اليوم حول رفع عقوبات سوريا
قالت رئيسة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إنها تتوقع أن يوافق الاتحاد يوم الاثنين على البدء في تخفيف العقوبات على سوريا بعد رحيل الرئيس السابق بشار الأسد، وفق ما أوردت وسائل إعلام متفرقة.
ذكرت كالاس في بداية اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة هذه الخطوة: "إن الأمر يتم خطوة بخطوة".
وتبدي أوروبا حرصها على المساعدة في إعادة إعمار سوريا التي مزقتها الحرب وبناء الجسور مع قيادتها الجديدة بعد نهاية حكم عائلة الأسد الذي دام خمسة عقود.
لكن بعض دول الاتحاد الأوروبي تشعر بالقلق بشأن التحرك بسرعة كبيرة لاحتضان الحكام الجدد في دمشق.
فرض الاتحاد الأوروبي المكون من 27 دولة عقوبات واسعة النطاق على حكومة الأسد واقتصاد سوريا خلال الحرب الأهلية.
وتقول بروكسل إنها مستعدة الآن لتخفيف العقوبات على أمل أن تفي السلطات الجديدة بالتزاماتها للوصول إلى انتقال شامل.
بينما قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن الاتحاد الأوروبي قد يبدأ بتعليق العقوبات على قطاعات الطاقة والنقل والبنوك.
ويقول دبلوماسيون إن الاتحاد الأوروبي لن يعلق العقوبات ولن يرفعها نهائيًا إلا للحفاظ على نفوذه على القيادة السورية.
ولا يزال بخضع القائد السوري الجديد أحمد الشرع والجماعة التي قادها "هيئة تحرير الشام" تحت عقوبات الاتحاد الأوروبي.