سامي قمصان يعلق على فوز الأهلي على ستاد أذريبجان
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
علق سامي قمصان، المدرب العام بالفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، على فوز المارد الأحمر على نظيره ستاد أذريبجان بأربعة أهداف مقابل هدفين، ضمن منافسات دوري أبطال إفريقيا للموسم الحالي 2024/2025.
خالد الغندور: لم أختلق أزمة أحمد فتوح
وتحدث سامي قمصان في تصريحات عبر قناة "الأهلي"، حيث قال: "بداية مهمة جدًا بالنسبة لنا، 3 نقاط مهمين جدًا في بداية المجموعة، نتيجة جيدة، ولكن ما يعيبنا الفرص السهلة المهدرة كان من الممكن أن نفوز بنتيجة كبيرة جدًا".
وأكمل: "شاهدنا الفريق بشكل جيد وتمكنا من استغلال أول ربع ساعة وهذه ساعدتنا كثيرا في اللقاء، كانت توجد أخطاء في الهدفين ونتمنى أن نصحح تلك الأخطاء في الفترة المقبلة".
وتابع: "كنا نحاول بقدر المستطاع أن نخرج بمكاسب من اللقاء، منحنا الفرصة لعمر الساعي وكريم الديبس، بيرسي تاو ورضا سليم يشاركا في أوقات معينة من المباراة".
واختتم: "هذا قدر لاعبي الأهلي وقدرنا أن نلعب 3 مباريات في بطولات مختلفة، سنستعد بشكل جيد لمباريات الدوري ومواجهة البنك الأهلي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سامي قمصان الأهلي النادي الأهلي قناة الاهلى
إقرأ أيضاً:
سامي الجميّل: نرفض المسيرات الغوغائية التي لا تجدي نفعاً
إستقبل رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل وفداً من مبادرة " نحو الإنقاذ" ضم الشيخ عباس الجوهري، الصحافي محمد بركات والناشط السياسي الدكتور هادي مراد، وشارك في اللقاء عضوا المكتب السياسي الكتائبي سمير خلف ومارون عساف وجرى بحث في آخر المستجدات على الساحة اللبنانية.
وقال الجوهري بعد اللقاء: "تطرقنا مع رئيس حزب الكتائب إلى المبادرة الوطنية نحو الإنقاذ، وقد وضعنا بين يديه ورقتها السياسية وأفكارها المستقبلية، وذلك في ظل ما يعيشه لبنان من تحديات، بدءاً من لحظة الانسحاب الإسرائيلي وما تبقى من أراضٍ يجب الإسراع في المطالبة بانسحاب سريع منها. وقد كان هذا الموضوع محل نقاش في الاجتماع. كما تناول البحث الرؤية المستقبلية لفكرة تشكيل الحكومة وكيفية قيادة الوطن نحو إنقاذ حقيقي. وكان هذا الإنقاذ بحاجة إلى خطاب يتميز بالعقلانية والحكمة، وهو ما كان عليه الشيخ سامي وحزب الكتائب، سواء في الفترة السابقة أو في الوقت الراهن وفي المستقبل، بسياسة اليد الممدودة. وقد شددنا على ضرورة استمرار هذه السياسة".
اضاف الجوهري: "لقد استنكرنا كل المسيرات الغوغائية التي لا تجدي نفعاً في أي ساحة. وأكدنا أن لغة الحوار هي السبيل الوحيد الذي يؤمن استقرار الوطن ويضعه على سكة النهوض والانقاذ. وأعتقد أن هذه المواقف الرصينة والحكيمة قد لقيت اهتماماً من البيئة الأخرى".
وختم الجوهري: "بإسمي وباسم إخواني في المبادرة، نتطلع إلى التعاون مع كل القوى الحية في لبنان، التي يمكن أن تتشابك أيديها معاً للوصول إلى شاطئ الأمان لهذا البلد الذي يستحق منا الكثير".