بيان مشترك للولايات المتحدة وفرنسا: سنعمل معا لتعزيز القوات المسلحة اللبنانية ومساعدة اقتصاد لبنان
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أكد بيان مشترك للولايات المتحدة وفرنسا، أن اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان سيوجد الظروف اللازمة للعودة إلى الهدوء، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “إكسترا نيوز”.
وأوضح بيان مشترك للولايات المتحدة وفرنسا، أن واشنطن وباريس ستعملان معا لتعزيز القوات المسلحة اللبنانية ومساعدة اقتصاد لبنان.
كشفت “القاهرة الإخبارية”، عن نص اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، والذي يتضمن عدد من النقاط أبرزها:
نص اتفاق وقف إطلاق النار:امتناع حزب الله والجماعات الأخرى عن القيام بأي عمل هجومي ضد إسرائيلامتناع إسرائيل عن أي عمل عسكري هجومي ضد أهداف في لبنان أرضا وجوا وبحرااعتراف إسرائيل ولبنان بأهمية قرار مجلس الأمن الدولي 1701التزامات الاتفاق لا تلغي حق إسرائيل أو لبنان في ممارسة الدفاع عن النفسالقوات الأمنية والعسكرية الرسمية في لبنان ستكون الوحيدة المرخص لها بحمل الأسلحة أو تشغيل القوات جنوب لبنان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لبنان القوات المسلحة اللبنانية اقتصاد لبنان مجلس الأمن الدولي 1701 فی لبنان
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعلق على الاتفاق المرتقب بين إسرائيل وحزب الله
دعا مسؤول في الأمم المتحدة اليوم الإثنين، الأطراف المعنية إلى "الموافقة على وقف إطلاق النار" في لبنان، حيث تتواصل الحرب بين إسرائيل وحزب الله، وذلك في ظل تقارير عن اتجاه الطرفين لابرام اتفاق يستند إلى مقترح أمريكي.
وقال مهند هادي أمام مجلس الأمن الدولي باسم موفد الأمم المتحدة للشرق الأوسط تور وينسلاند: "أحيي الجهود الدبلوماسية الجارية للوصول الى وقف الأعمال القتالية وأدعو الأطراف الى الموافقة على وقف إطلاق النار المرتكز على التطبيق الكامل للقرار 1701".اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل خلال ساعات - موقع 24قال مسؤول أمريكي كبير الإثنين، إن إسرائيل ولبنان اتفقتا على شروط اتفاق وقف إطلاق النار لإنهاء الصراع بين إسرائيل وحزب الله، ولم يعلن الطرفان بعد عن اتفاق. ووضع القرار حداً للأعمال القتالية بين إسرائيل وحزب الله بعد حرب يوليو (تموز) 2006 التي استمرت قرابة شهر. ويقضي القرار باقتصار الوجود العسكري في جنوب لبنان على الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل).
وتشترط إسرائيل تفكيك "بنى تحتية" عسكرية أقامها حزب الله في الجنوب على رغم القرار الدولي، والتراجع الى شمال نهر الليطاني.