أحمد بن سعود القاسمي يشهد احتفالات «أكاديمية رأس الخيمة» بعيد الاتحاد
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
رأس الخيمة (وام)
أخبار ذات صلة سعود بن صقر يبحث تعزيز التعاون مع إيطاليا إطلاق الأغنية الرسمية لعيد الاتحاد الـ 53 عيد الاتحاد تابع التغطية كاملةشهد الشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الخدمات العامة برأس الخيمة، أمس، احتفالات «أكاديمية رأس الخيمة» في الرمس بعيد الاتحاد الـ53.
وأكد الشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي، أن الاحتفال بعيد الاتحاد مناسبة لتعزيز قيم الولاء، والوفاء، وترسيخ مشاعر الحب، والانتماء لهذا الوطن في نفوس أبنائنا الطلبة، وتعريفهم بالإرث الخالد للآباء المؤسسين، وما قدموه من عطاء، وبذل، وتضحية من أجل قيام دولة الإمارات، والتأكيد على أن النهضة الحضارية التي تشهدها دولتنا هي نتاج القرار المصيري الذي اتخذه المؤسسون في الثاني من ديسمبر قبل 53 عاماً، ونحن اليوم نسير على نهجهم ونقتدي برؤيتهم الحكيمة.
بدأ الاحتفال بالسلام الوطني، وتضمن عروضاً فنية وفقرات استعراضية قدّمها طلاب الأكاديمية، جسدت مظاهر الفخر والاعتزاز بالانتماء للوطن وبإنجازاته ومكتسباته الحضارية، كما عبَّرت عن فرحتهم بحضور الشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي، ومشاركتهم فرحة الاحتفال بعيد الاتحاد الـ 53. حضر الاحتفال، عدد كبير من الطلاب والطالبات، والكوادر التعليمية، وأولياء الأمور.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أحمد بن سعود القاسمي عيد الاتحاد أكاديمية رأس الخيمة رأس الخيمة الرمس بعید الاتحاد أحمد بن سعود سعود بن صقر
إقرأ أيضاً:
فتح جميع الكنائس.. الاحتفال بعيد الميلاد في دمشق وسط تدابير أمنية مشددة
قال خليل هملو، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من دمشق، إنّ الاحتفالات بعيد الميلاد في سوريا هذا العام مختلفة عن الأعوام السابقة، موضحا أنّ الأحياء التي يعيش فيها المسيحيون في العاصمة دمشق هي موجودة في مناطق شرق العاصمة ومنها القصاع وباب توما ودويلعة والعباسيين.
الأعياد في سوريا خلال أعوام سابقةوأضاف «هملو»، خلال رسالة على الهواء، أنّ هذه المناطق كانت الخط الأول بالنسبة للعاصمة دمشق عندما كانت تسيطر الفصائل المسلحة على تلك المناطق، لكن بعد الهدوء الذي حدث خلال أعوام الماضية في تلك المناطق والتسويات التي جرت كانت الأجواء تعم الفرح وانتشار مظاهر الزينة في الشوارع، وفتح جميع الكنائس.
غياب مظاهر الاحتفال بالعيد في سوريا هذا العاموتابع: «لكن يوم أمس اقتصرت الاحتفالات داخل المنازل، إذ لم نشاهد الزينة التي أعتدنا عليها خلال السنوات الماضية، كما أن القداس الكبير كان بالأمس في كنيسة سيد الدمشق وحضره المئات من أبناء الديانة المسيحية وسط تدابير أمنية مشددة».
ولفت مراسل «القاهرة الإخبارية» إلى أنّ جميع الشعب السوري يعبرون عن فرحتهم بقدوم العيد، آملين أن يكون عيدا سعيدا على سوريا بعد سقوط نظام بشّار الأسد.