إيمان العاصي تكشف للمرة الأولى حقيقة ارتباطها بشاب خارج الوسط الفني (شاهد)
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
انتشرت صورة للفنانة إيمان العاصي في الفترة الأخيرة برفقة شاب من خارج الوسط الفني، مما أثارت جدلاً كبيراً عبر منصات مواقع التواصل الإجتماعي، بعدما علّق عليها قائلاً: "الحمد لله تم الاتفاق بيني وبين الفنانة إيمان العاصي"، في تداول أخبار عن ارتباطهما عاطفياً.
نفت إيمان العاصي تلك الشائعة بردّها الأول على هذه الأخبار، وكل ما أُُثير عن أخبار ارتباطها بذلك الشاب، حيث نشرت الصورة عبر حسابها الشخصي في موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، معلقه عليها قائلةً: "والنبي يا جماعة اللي يعرف الولد ده يعرف منه تم الاتفاق بينا على إيه".
من ناحية أخري، يُذكر أن إيمان العاصي كانت قد أعلنت في تصريحات تلفزيونية سابقة، أنها غير مرتبطة ولا تفكر في الارتباط بسبب ابنتها التي كرّست حياتها من أجل تربيتها.
وتقضي إيمان العاصي حالياً عطلتها الصيفية في الساحل الشمالي مع أسرتها، بعد النجاح الكبير الذي حققته من خلال مسلسل "جعفر العمدة" مع الفنان محمد رمضان، والذي عُرض في رمضان الماضي، وحصد نجاحاً كبيراً .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ايمان العاصي الفنانة إيمان العاصي إیمان العاصی
إقرأ أيضاً:
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
قال مدير العلاقات العامة بوزارة الإعلام السورية، علي الرفاعي، مساء يوم الجمعة، إن السلطات تمكنت من تحرير جميع الأسرى الذين أسروا من قبل فلول نظام بشار الأسد.
وأضاف علي الرفاعي أن ضباطا بالنظام السابق هم من تولوا القيام بالعمليات ضد الدولة السورية بدعم إيراني، وفق ما نقلته "الإخبارية السورية". وشدد مدير العلاقات العامة على الرفض التام للطائفية التي زرعها النظام السابق بين السوريين.
كما أكد الرفاعي أنهم لن يقبلوا بتقسم سوريا بأي ثمن وأن الدولة السورية ستبقى موحدة بكافة مواطنيها.
من جهته، وجه رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سوريا أنس خطاب أصابع الاتهام إلى قيادات عسكرية وأمنية سابقة من النظام البائد لوقوفها وراء أحداث الساحل، فيما عمت تظاهرات غاضبة معظم المدن السورية وفي المقدمة منها العاصمة وريفها القريب.
وأكد رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سوريا خلال تدوينات على منصة "إكس" على "أنه ومنذ اللحظة الأولى لتحرير مدينة حلب وحتى تحرير العاصمة دمشق، كنا في إدارة العمليات العسكرية نوجه جميع وحداتنا المنتشرة في المحافظات إلى ضرورة ضبط النفس وحسن التعامل مع الآخرين، وما زلنا حتى اللحظة ندعو إلى ذلك، فالمصالح العليا مقدمة على كل شيء".
وبين أن "بعضا من ضعاف النفوس والمجرمين استغلوا الأوضاع السابقة والظروف الصعبة التي مرت بها البلاد، حيث ورثنا نظاما فاسدا مجرما بكل المقاييس، فراحوا يخططون ويجهزون لمحاولة ضرب الوجه الجديد لسوريا المستقبل الذي آلمهم زهوه وازدهاره".
وذكر أنه "وحسب التحقيقات الأولية، فإن قيادات عسكرية وأمنية سابقة تتبع للنظام البائد تقف وراء التخطيط والتدبير لهذه الجرائم، عبر توجيهها من قبل بعض الشخصيات الفارة خارج البلاد والمطلوبة للعدالة والقضاء".
وقال: "بعد مضي 90 يوما على تحرير العاصمة دمشق، ظن بعض الحمقى والمغفلين أنهم قادرون على إسقاط إرادة شعبنا العظيم في تحديد مصيره ومستقبله الذي يضمن لهم حياة حرة كريمة، فأطلقوا عمليتهم الغادرة التي راح ضحيتها العشرات من خيرة رجالنا في الجيش والأمن والشرطة".
ومحذرا فلول النظام السابق قال أنس خطاب: "إلى الذين لم يقرأوا تحذيراتنا لهم في وقت سابق بشكل صحيح أقول لقد ورطتكم أياد خبيثة بما تفعلونه اليوم، ولن نسامح من تلطخت أيديهم بدماء رجالنا الطاهرة، وليس أمامكم سبيل إلا أن تسلموا أنفسكم وأسلحتكم لأقرب جهة أمنية".