تلقى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اتصالا من الرئيس الاميركي جو بايدن تشاورا في خلاله في الوضع الراهن وقرار وقف اطلاق النار. 
وقد شكر  الرئيس ميقاتي الرئيس بايدن على الدعم الاميركي للبنان والمساعي التي قام بها موفده السيد آموس هوكشتاين للتوصل الى وقف اطلاق النار.
وعبّر رئيس الحكومة عن ترحيبه  بقرار  وقف إطلاق النار في لبنان والذي ساهمت بترتيبه مشكورة الولايات المتحدة الاميركية وفرنسا.

 

وقال: "إن هذا التفاهم الذي رسم خارطة طريق لوقف النار، اطلعت عليه مساء اليوم، وهو  خطوة أساسية نحو  بسط الهدوء  والاستقرار في لبنان وعودة النازحين الى قرارهم  ومدنهم. كما انه يساعد على ارساء الاستقرار الإقليمي". 

أضاف:" إنني، إذ اقدّر  المساعي المشتركة  للولايات المتحدة وفرنسا للتوصل الى هذا التفاهم، اجدد تأكيد  التزام الحكومة  بتطبيق القرار الدولي الرقم 1701 وتعزيز حضور الجيش في الجنوب والتعاون مع قوة الامم المتحدة المؤقتة في لبنان. وادعو دول العالم والمؤسسات الدولية المعنية الى تحمّل مسؤولياتها في هذا الصدد.
كما اطالب  بالتزام العدو الاسرائيلي بشكل كامل بقرار وقف اطلاق النار  والانسحاب من كل المناطق والمواقع التي يحتلها والالتزام بالقرار 1701 كاملا ".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: وقف اطلاق النار

إقرأ أيضاً:

  قتل في ضربة إسرائيلية بجنوب لبنان  

 

 

بيروت - افاد الجيش السبت 8مارس 2025، بأنه استهدف عنصرا في حزب الله في جنوب لبنان غداة إغارته على مواقع عسكرية تابعة للحزب، فيما ذكرت الوكالة الوطنية للاعلام الرسمي اللبناني أن القصف نفذ لمقتل شخص آخر.

وقال الجيش في بيان "أغارت لسلاح الجو قبل قليل على مخرب من حزب الله عمل على إقامة نظام تحت زعماء التنظيمات الإرهابية لحزب الله في جنوب لبنان". يتعلق الأمر بأن إسرائيل ستمنع إعادة "تم وضع حزب الله" في المنطقة.

ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن عمليات طوارئ الصحة العامة للصحة العامة في لبنان أنها قالت في بيان إن "الغارة بمسيرة إسرائيلية معادية على سيارة في خربه سلمت إلى استشهاد مواطن مشارك آخر".

وكان الجيش قد ينفذ عدة عداد الجمعة على "مواقع عسكرية" لحزب الله في المنطقة.

واستهدفت قوات الجيش "أسلحة وصواريخ أرض دامية" وكانت "تهدد دولة إسرائيل وتشكلت فاستخدمتها" لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم بين إسرائيل وحزب الله.

في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2023، استمرارية التضامن غيربوق المس لحماس على جنوب إسرائيل والذي أشعل فتيل الحرب في غزة، أعلنت حزب الله فتح جبهة "إسناد" للقطاع وفريفته حماس، وتبرر الحصار على شمال إسرائيل التي ردت بقصف جنوب لبنان.

وعقب تتنافس لتخفيف من عام وتحكم في مواجهة درجة ائتمانا من سبتمبر/أيلول، حيث دعت النار إلى مجموعة خاصة بين اليهود وحزب الله مساحة التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر، لكن شعار التواصل ينفذ رقابة في الجسم اللبناني، وهم كل من يدعم الآخر بانتهاك الهدنة.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • اطلاق النار على رجل مسلح قرب البيت الأبيض
  • سعد: على الحكومة أن تدرك أن الدبلوماسية وحدها لن تزيل الاحتلال
  • أين هو موقف الحكومة من الخروقات الإسرائيلية بكل أشكالها؟
  • تحدّيات المرحلة المقبلة أمام الحكومة
  •   قتل في ضربة إسرائيلية بجنوب لبنان  
  • ما هو أبعد من قدرة الحكومة على معالجة دلفة مزراب
  • إعادة الإعمار بين فكي التمويل والشروط الأميركية
  • رئيس الوزراء اللبناني: مشروع الحكومة استعادة المؤسسات وتحقيق التنمية المستدامة
  • تركيا تشن 14 هجوما على اقليم كوردستان منذ إعلان اوجلان وقف اطلاق النار
  • مجلس الوزراء يقر موازنة حكومة ميقاتي والإصلاحات والتعيينات قريباً