عمليات كتائب القسام في اليوم الـ417 من "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
غزة - صفا
تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 417 يوما.
وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الثلاثاء 26 نوفمبر/ تشرين ثاني 2024:
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من تفجير مبنى مفخخ في مجموعة من الجنود الصهاينة وأوقعوهم بين قتيل وجريح شرق معسكر جباليا شمال القطاع
- كتائب القسام: استهدفنا دبابتي "ميركفاه" صهيونيتين بقذيفة "الياسين 105" وعبوة أرضية شديدة الانفجار شرق مخيم جباليا شمال القطاع
- كتائب القسام: استهدفنا موقع قيادة وسيطرة العدو في محور "نتساريم" بصواريخ "رجوم" قصيرة المدى
- كتائب القسام: استهدفنا دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" بقذيفة "P29" قرب مسجد العودة شرق معسكر جباليا شمال القطاع
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا مساء أمس من استهداف آلية عسكرية صهيونية بعبوة أرضية وعند تقدم العدو صباح اليوم لسحبها قام المجاهدون باستهداف جرافة "D9" بقذيفة "الياسين 105" جنوب حي تل الهوى بمدينة غزة
.المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى كتائب القسام کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
مناورة عسكرية لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في الحيمة الداخلية بصنعاء
الثورة نت|
نفذ منتسبو شرطة الإمام علي بمديرية الحيمة الداخلية بمحافظة صنعاء، اليوم مناورة عسكرية، تم خلالها تطبيق جانب مما تدربوا عليه في دورة “طوفان الأقصى” ضمن أنشطة التعبئة بالمديرية.
وخلال المناورة تم تنفيذ عملية إغارة على مواقع افتراضية للعدو، صاحبها عمليات إسناد باستخدام أسلحة متوسطة وخفيفة، وألغام جماعية وفردية، بناءً على خطة افتراضية تم إعدادها مسبقاً.
وفي المناورة التي أشرفت عليها إدارة أمن مديرية الحيمة الداخلية، تحت شعار “إنا على العهد، يا حسن نصر الله”، جدّد المشاركون، التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات الاستراتيجية ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، دفاعًا عن الوطن ونصرة الشعب الفلسطيني ومظلومية أبناء غزة.
وأكدوا استعدادهم التام والجهوزية الكاملة لمواجهة أي طارئ، ومواكبة القضية الفلسطينية ومؤازرة محور المقاومة والوقوف صفاً واحداً في وجه مؤامرات دول الاستكبار ضد أبناء غزة، وقرار التهجير الأرعن الذي يتبناه المجرم ترامب ومن يدور في فلكه.