داليا جنبلاط تفقدت مراكز الإيواء في عاليه
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
اجرت السيدة داليا جنبلاط، يرافقها وكيل داخلية عاليه في الحزب التقدمي الإشتراكي يوسف دعيبس، رئيس خلية الأزمة المركزية في عاليه الوليد شميط، وفريق عمل مؤسسة الفرح الاجتماعية، جولة على مراكز الإيواء في المدينة، حيث اطّلعت على أوضاع العائلات النازحة والحاجات الصحية والتربوية، وبخاصة بعد انطلاق العام الدراسي والتحاق الطلاب بالمدارس التي تؤمن التعليم الحضوري.
وجاءت الزيارة ضمن جولات السيدة جنبلاط على المناطق كافة.
كما وزارت أيضا دار المعلّمين والمعلمات، الذي تمّ تجهيزه من خلية الأزمة لاستقبال تلامذة المدارس الرسمية وتمكينهم من التعلم حضوريًا بحسب خطة وزارة التربية.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
قصاصة ورقية تكشف خلية سرية لحزب الله في ألمانيا.. صحيفة تكشف التفاصيل
أفادت صحيفة "ذا ناشيونال"، بأن حزب الله يستخدم موطئ قدم سري يمتد عبر شمال ألمانيا لنشر نفوذه، من خلال توفير قاعدة أوروبية لجمع الأموال والحصول على معدات الأسلحة.
وكشف التحقيق الاستقصائي للصحيفة، خيوط هذه الشبكة الممتدة داخل المساجد والمراكز الثقافية وجماعات الشباب، مما جعلها محور اهتمام الأجهزة الأمنية الألمانية.
وأوضحت الصحيفة أن الشبكة تتلقى المساعدة من سلسلة من منافذ الدعاية ولديها أكثر من 1200 مؤيد في أنحاء ألمانيا، التي كانت منذ بدايتها تحت إشراف وثيق من حسن نصرالله.
وبعد العثور على قصاصة ورقية في سلة مهملات داخل حمام، نجحت السلطات الألمانية في تحقيق اختراق أمني مهم، قادها إلى كشف عناصر الشبكة السرية ودور شخص يدعى "حسن م”.
وبعد سلسلة من التحقيقات، تم اعتقال العديد من المشتبه بهم، من بينهم "فاضل ر”، الذي تبين أنه كان مسؤولًا عن تنسيق استقدام رجال دين شيعة إلى ألمانيا لنشر أفكار الحزب.
كما اعتُقل شخص آخر يدعى "فاضل ز”، الذي يشتبه في أنه ساهم في تهريب قطع طائرات مسيرة لاستخدامها ضد إسرائيل.
يشار الي ان العام الماضي شهد إصدار الحكومة الألمانية مرسوماً يمنع بث قناة المنار التابعة لحزب الله في ألمانيا، وهو ما يُعد ضربة كبيرة للآلة الإعلامية للحزب.
كما تم حظر المركز الإسلامي في هامبورج المعروف بارتباطه بحزب الله، وإغلاق بوابة مسجد الأزرق، مع تنفيذ مداهمات أمنية في أكثر من 50 موقعًا في أنحاء البلاد لتعقب المشتبه بهم.
يشار إلى أن أحد الأساليب التي استخدمها حزب الله لتعزيز وجوده هو إنشاء فرق الكشافة ضمن الجمعيات الثقافية والمساجد، حيث تم توظيفها كأداة رئيسية في تجنيد الشباب وترسيخ الولاء للحزب