المركز القومي للسينما يقيم نادي سينما أوبرا دمنهور
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، نظم المركز القومي للسينما بالتعاون مع دار الأوبرا المصرية فعاليات نادي سينما أوبرا دمنهور، حيث شهد النادي عرض مجموعة من الأفلام القصيرة المتميزة، منها فيلم "مو صلاح" (روائي قصير) إخراج سارة نصير، وفيلم "بين محطتين" (تسجيلي قصير) إخراج هدى سمير، وفيلم "آخر أيام العيد" (تسجيلي قصير) إخراج إسلام حداية، وفيلم "الفستان" (روائي قصير) إخراج مينا غطاس، وفيلم "قوت" (تسجيلي قصير) إخراج عبدالرحمن جمال.
عقب العروض، أقيمت ندوة أدارها الناقد السينمائي أحمد النبوي، المشرف الفني على النادي، بحضور مخرجين الافلام ، حيث ناقش الأفلام مع الجمهور في أجواء مليئة بالحوار والإبداع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية المركز القومي للسينما وزير الثقافة الأوبرا المصرية أوبرا دمنهور أحمد فؤاد هنو الدكتور أحمد فؤاد هنو نادى سينما أوبرا دمنهور
إقرأ أيضاً:
كيليان مورفي وزوجته يشتريان سينما فينيكس الشهيرة لحمايتها من الإغلاق
في خطوة مفاجئة، اشترى النجم العالمي الحائز على جائزة الأوسكار كيليان مورفي وزوجته الفنانة إيفون ماكجينيس سينما فينيكس الشهيرة في مدينة دينجل الأيرلندية، وذلك لمنع إغلاقها. وبحسب صحيفة Irish Independent.
وقد صرح مورفي قائلًا: "كنت أذهب لمشاهدة الأفلام في فينيكس منذ أن كنت صبيًا صغيرًا في العطلات الصيفية، وشاهد والدي الأفلام هناك قبلي. شاهدنا العديد من الأفلام في فينيكس مع أطفالنا، وبالتالي نحن ندرك ما تعنيه هذه السينما لمدينة دينجل."
من جانبها، عبرت إيفون ماكجينيس عن حماستها للمشروع، قائلة: "نريد أن نفتح الأبواب مرة أخرى، ونوسع الإمكانات الإبداعية للموقع، ونعيد تأسيس مكانه في النسيج الثقافي لهذه المدينة الفريدة." وأضافت: "نأمل أن نقدم بيئة تحتفل بالفن السينمائي والموسيقى، وأن يكون لدينا مكان يعكس تنوع إبداعي وداعم لجميع الأنماط الفنية."
تُعد سينما فينيكس واحدة من أقدم السينمات في أيرلندا، حيث تعمل منذ 105 أعوام، وهي معروفة بكونها مركزًا ثقافيًا هامًا في المنطقة. تقع في وسط مدينة دينجل، وتعد السينما الوحيدة في منطقة Gaeltacht الأيرلندية، وهي المنطقة التي يتحدث فيها الناس اللغة الأيرلندية. وبإعادة فتح أبوابها، ستظل السينما محورية في تعزيز النشاط الثقافي في المدينة، ويقال إن البرمجة الجديدة ستعكس أهمية هذا المعلم الثقافي الفريد.
الخطوة التي أقدم عليها مورفي وماكجينيس تُعد إنقاذًا لمعلم سينمائي يحمل تاريخًا طويلًا من العروض الفنية ويعتبر جزءًا من هوية مدينة دينجل، وهو ما يعكس اهتمامهما العميق بالثقافة والفن المحلي.