رابطة الأندية المصرية تغرم الزمالك 100 ألف جنيه
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
قررت رابطة الأندية المصرية، اليوم الثلاثاء، ايقاف جناح النادي الأهلي طاهر محمد طاهر مباراة واحدة وتغريمة خمسة آلاف جنيه بسبب حصوله على الإنذار الثالث هذا الموسم خلال المواجهة أمام الاتحاد السكندري بالدوري الممتاز.
وذكرت رابطة الأندية المصرية في بيان رسمي عبر مركزها الإعلامي اليوم الثلاثاء أنه تقرر توقيع عقوبة مالية قدرها 100 ألف جنيه ضد الزمالك مع توجيه لفت نظر للنادي، وذلك بسبب سلوك الجماهير فيما يخص السباب الجماعي لحكم مباراة المصري البورسعيدي ولاعبي الفريق المنافس.
وأوضحت الرابطة انه تقرر توقيع غرامة مالية 10 آلاف جنيه على نادي فاركو بسبب عدم تواجد سيارتي الإسعاف أو المهمات الطبية اللازمة لها في الوقت المحدد خلال مباراه إنبي .
وأضافت أنه تقرر إيقاف المدير الفني لفريق بيراميدز كوروسلاف يورتشيتش مباراة واحدة وتوقيع غرامة مالية عليه قيمتها خمسة آلاف جنيه وذلك بسبب الطرد في مباراة البنك الأهلي .
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الزمالك الزمالك المصري
إقرأ أيضاً:
شم النسيم.. احذر الحبس وغرامة 20 ألف جنيه عقوبة التلاعب بصحة المواطنين
يحل علينا غدًا الاثنين الموافق 21 أبريل، عيد شم النسيم، ذاك العيد الذي اعتاد فيه المصريون على تناول الفسيخ والرنجة، والتي تعد واحدة من أهم طقوس شم النسيم .
عقوبة بيع فسيخ ورنجة فاسدة
تصدى قانون العقوبات لجريمة غش الأغذية، حيث نص قانون العقوبات على الحبس لمدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على 5 سنوات، أو غرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه، ولا تزيد عن 30 ألف جنيه، لكل من غش أو شرع في غش أغذية إنسان أو حيوان، أو كانت فاسدة وغير صالحة.
يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد عن 5 أو بغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه، ولا تزيد عن 30 ألفا، كل من حاز عن طريق الشراء، سلعة مدعمة لغير الاستعمال الشخصى، أو إعادة بيعها وخلطها بمواد أخرى بقصد الاتجار.
كما وضع القانون رقم 48 لسنة 1941 المعدل بالقانون رقم 281 لسنة 1994 عقوبات رادعة للغش التجاري والتلاعب بصحة المواطنين.
حيث يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تتجاوز عشرين ألف جنيه أو ما يعادل قيمة السلعة موضوع الجريمة أيهما أكبر أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من خدع أو شرع في أن يخدع المتعاقد معه بأي طريقة من الطرق.