كمبالا – نبض السودان

بتوجيه من رئيس مجلس ادارة شركة تاركو للطيران السيد/ قسم الخالق بابكر و المدير العام لشركة تاركو للطيران أ.سعد بابكر احمد تبرعت شركة تاركو للطيران بنقل ١٢ طن من الادوية المنقذة للحياة الى بورسودان مجاناً وذلك بالتعاون مع السفارة السودانية بدولة يوغندا التي دشنت مشروع المساعدات الطبية لدعم الوضع الصحي بالبلاد ومساعدة المتاثرين من الحرب في الخرطوم.

وتقدم السيد/احمد ابراهيم سفير السودان بأوغندا بالشكر والتقدير لشركة تاركو للطيران ولكل المساهمين والداعمين لاسيما اصحاب شركات الادوية و صرح سعادة السفير بهذه الكلمات.

“هذه مساهمات مقدرة تشبه أبناء السودان في أوغندا ،وهي ليست المرة الاولى حيث لم يبخلوا على الوطن في مناسبات عديدة وخاصة في هذه المحنة التي تمر بها البلاد.”

ووعد السفير بحل بعض المشاكل التي تواجه الأسر السودانية في أوغندا على راسها مشاكل الهجرة والتعليم”.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: تاركو للطيران أطنان الادوية تنقل من

إقرأ أيضاً:

أثر رفع الفائدة وتوازن الاقتصاد التركي: تحليل للوضع الحالي

في عام واحد فقط، رفعت وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيف الائتماني، تصنيف تركيا مرتين، وسط استقرار اقتصادي ومالي تشهده البلاد، وعود التضخم لمساره الهبوطي.

والجمعة، رفعت وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيفات الائتمانية تصنيف تركيا السيادي على المدى الطويل إلى (-BB) من (+B)، مع نظرة مستقبلية مستقرة، مشيرة إلى وفرة الاحتياطيات وخفض التضخم بفضل تشديد البنك المركزي التركي للسياسة النقدية.

وأشاد فرانك جيل، المدير الأول في وكالة التصنيف الائتماني “ستاندرد آند بورز جلوبال ريتينغز”، بالاستقرار الذي يشهده الاقتصاد التركي.

وقال إن زيادة التصنيف مرتين في عام واحد، يعدّ ارتفاعا كبيرا في التصنيف.. “يجب الإقرار بأننا بدأنا بتصنيف منخفض بالنسبة لاقتصاد متوسط الدخل يتميز بالتنوع والانفتاح والقدرة على الصمود مثل الاقتصاد التركي، ولكن هذا الارتفاع بمرتبتين يعدّ خبرا جيدا وتطورا مهما”.

** عوامل داعمة

ومن بين العوامل الرئيسية التي أثرت في قرار رفع التصنيف الائتماني لتركيا، هو الزيادة في الاحتياطيات الدولية.. “ذلك مؤشر على فعالية التحول إلى السياسات النقدية التقليدية”.

وأوضح أن تأثيرات رفع البنك المركزي التركي سعر الفائدة إلى 50 بالمئة، بدأ تطفو على السطح، مشيرا أن الاقتصاد التركي تمكن من تحقيق التوازن، إذ بلغت نسبة العجز الجاري خلال 12 شهرا حتى أغسطس/آب الماضي 1 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.

وذكر أن العامل الأساسي في إعادة التوازن الاقتصادي، هو تحول الأسر من الادخار بالدولار إلى الليرة، مما أسهم بشكل كبير في تعزيز احتياطي البنك المركزي من العملات الأجنبية.

يذكر أن وكالة موديز للتصنيف الائتماني رفعت تصنيف تركيا إلى B1 من B3 H الشهر الماضي، مشيرة إلى تحسينات في الإدارة وعودة راسخة إلى السياسة النقدية التقليدية؛ وأبقت على نظرة مستقبلية إيجابية لتركيا.

بينما رفعت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني توقعاتها لنمو اقتصاد تركيا إلى 2.8 بالمئة في 2024 من 2.5 بالمئة في تقديرات سابقة صادرة في ديسمبر/كانون الأول 2023.

“جيل”، قال إن النظرة المستقبلية للتصنيف تم تحديدها بأنها “مستقرة”، وذلك بسبب النجاحات التي حققها برنامج تخفيض التضخم وإعادة التوازن.

“التضخم في قطاع الخدمات في تركيا تراجع، إلا أنه ما زال أعلى من التضخم العام، وهذا قد يشكل أحد التحديات كما هو الحال في العديد من الدول”.

وألمح إلى أن اتساق ارتفاع الحد الأدنى للأجور بشكل أكبر مع التضخم، قد يطرح تساؤلات حول مدى سرعة انخفاض التضخم العام.

وتتوقع الوكالة تنفيذ زيادة على الحد الأدنى للأجور في السوق التركية، بحلول نهاية العام الجاري، ليكون بمعدل وسطي بين هدف التضخم، والتضخم المسجل في نهاية العام الحالي.

وزاد: “نتوقع أن يبلغ التضخم حوالي 44 بالمئة في نهاية العام الحالي، مما يعني أن المعدل الوسطي بين 44 بالمئة والهدف البالغ 17 بالمئة يتراوح عند حوالي 30 بالمئة”.

مقالات مشابهة

  • خاصة الطلاب.. السيسي يوجه بإزالة العقبات التي تواجه السودانيين في مصر
  • تحالف العزم يعرب عن دعمه الكامل للمبادئ التي اعلن عنها السيد السيستاني لإدارة البلاد
  • أثر رفع الفائدة وتوازن الاقتصاد التركي: تحليل للوضع الحالي
  • 30 وظيفة شاغرة لسكان 3 محافظات في شركة مصر للطيران.. اعرف التفاصيل
  • الأمطار تضرب الإسكندرية والأرصاد تحذر.. ماذا فعلت شركة الصرف الصحي بالمحافظة؟
  • العكّاري: أين دور شركة «معاملات» في مرحلة التصحيح التي يقودها المركزي؟
  • الحبس والغرامة للمخالفين.. الحد الأقصى لأوراق النقد التي يجوز حملها أثناء السفر للخارج
  • طقس السودان: مدينة دنقلا تسجل أدنى درجة حرارة في البلاد
  • انتشار معدات شركة الصرف الصحي بالقاهرة تحسبا لسقوط أمطار
  • المملكة تعرب عن قلقها إزاء استمرار القتال في السودان الشقيق وتصاعد أعمال العنف التي طالت المدنيين