بصحبة نجليها.. وصلة غزل بين أنغام ومحمد منير
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
وصلة غزل متبادلة دارت بين أنغام ومحمد منير، حيث كشفت النجمة المصرية عن زيارتها للمطرب الكبير في منزله، للاطمئنان على حالته الصحية، التي ترددت أنباء عديدة حولها خلال الآونة الأخيرة.
ونشرت أنغام صوراً من زيارتها للكينغ عبر حسابها على إنستغرام، ظهرت فيها وهي تجلس إلى جواره رفقة نجليها "عمر وعبد الرحمن"، وعلّقت كاتبةً: "جلسة عائلية لا تعوض، وليلة لا تُنسى في حضرة حبيب القلب محمد منير.
تمت مشاركة منشور بواسطة Angham (@anghamofficial)
من جانبه، وجّه منير الشكر لأنغام على زيارته، كاتباً عبر حسابه بمنصة إكس: "سعدتُ بزيارة الفنانة الرقيقة الحبيبة أنغام، وبصحبتها نجليها عمر وعبد الرحمن.. شكراً من قلبي يا أنغام".
لتعود أنغام وترد عليه معبّرة عن مدى حبها له، كاتبةً: "أنا وأولادي من عشاقك يا حبيبي.. وأنت يا منير غالي على قلوبنا وقلوب كل المصريين.. ربنا يبارك لنا فيك ويبارك في عمرك".
وكان محمد منير قد غادر أحد مستشفيات منطقة 6 أكتوبر، قبل نحو أسبوعين، بعد تأكد الفريق الطبي من تعافيه من الوعكة الصحية التي ألمّت به.
وكان آخر ظهور لمنير، يوم 26 أكتوبر (تشرين الأول)، خلال احتفالية اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر، برفقة أنغام، حيث قدم الثنائي معاً أغنية "يبهروك" في الحفل، بحضور الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
تمت مشاركة منشور بواسطة Angham (@anghamofficial)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أنغام محمد منير محمد منير أنغام
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: البابا فرنسيس أشاع السلام فى العالم وكان نصير المهمشين
نوهت صحيفة (الجارديان) البريطانية بمساعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل، لإرساء الخير وإشاعة السلام في العالم ودفاعه عن حقوق المهمشين.
وخصصت (الجارديان) افتتاحيتها، أمس الإثنين، للحديث عن البابا الراحل، مشيرة إلى أنه طوال 12 عامًا قضاها على كرسي الباباوية، سعى البابا فرنسيس لإعادة توجيه طاقة الكنيسة الكاثوليكية نحو المُهمشين، مُتحديًا نفوذ القوى الراسخة، فقد كان أول بابا غير أوروبي في العصر الحديث، وكان مدافعًا بارزًا وداعمًا صريحًا للقضايا التقدمية.
وأضافت الصحيفة، أنه في الوقت الذي كانت فيه الحركات "الانغلاقية" تسحب البوصلة السياسية للغرب نحو اليمين، شكّل البابا فرنسيس توازنا ضروريا في قضايا حيوية كالهجرة وتغير المناخ ومصير بلدان الجنوب العالمي.
وأشارت إلى أن البابا فرنسيس عكف على تحديث البنية الهرمية للكنيسة، ولخص رؤيته للكنيسة في وصف بليغ لها بأنها "مستشفى ميداني يهتم أكثر بمن يتألمون من أن يدافع عن مصالحه الذاتية".