بوابة الوفد:
2024-12-28@05:05:14 GMT
نتنياهو يكشف أهداف وقف إطلاق النار مع لبنان
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
كشف بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، الثلاثاء، أهداف وقف إطلاق النار مع لبنان وهي فصل الساحات وعزل حماس.
إيطاليا: ملتزمون بالقانون الدولي فيما يتعلق بمذكرة اعتقال نتنياهو لجنة التحقيق الإسرائيلية في أحداث 7 أكتوبر: نتنياهو يعرقل عملنا
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، ذكر نتنياهو، في كلمة مباشرة من تل أبيب:
دمرنا قدرات حزب الله على إنتاج الصواريخ.
حزب الله لم يعد بنفس القوة السابقة وقضينا على كل قادته ومعظم بنيته التحتية.
لقد أعدنا حزب الله عقودا إلى الوراء.
سنرد بقوة على أي محاولة من حزب الله لإعادة التسلح.
من أهداف وقف إطلاق النار فصل الساحات وعزل حماس.
بعد وقف إطلاق النار في لبنان ستصبح حماس لوحدها.
سأعرض على مجلس الوزراء بكامل هيئته خطة وقف إطلاق النار مع لبنان
اتفاق وقف إطلاق النار يعني أننا سنركز على التهديد الإيراني الآن.
أنا مصمم على القيام بكل شيء لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي.
إزالة التهديد الإيراني أولوية لضمان أمن إسرائيل.
إنجازات الحيش الإسرائيلي حصلت في 7 جبهات.
أنا ملتزم بأمنكم
ملتزمون باستكمال تدمير قدرات حماس.
ملتزمون باستكمال القضاء على حماس في الضفة الغربية.
نواصل التصدي لمخاطر المسيرات في سوريا والأسد يلعب بالنار.
سنعيد جميع المواطنين في الشمال إلى منازلهم.
ملتزمون بإعادة من تبقى من الرهائن من غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي وقف إطلاق النار حماس فصل الساحات تل أبيب وقف إطلاق النار حزب الله
إقرأ أيضاً:
هذا ما يفعله حزب الله عسكرياً.. تصريح إسرائيليّ يعلن!
قال قائد سلاح الجو الإسرائيلي تومر بار، إن "حزب الله" يحاول استرداد مكانته واختبار كيف ستنفذ إسرائيل تفاهمات وقف إطلاق النار.وقال بار إن "حزب الله يحاول استرداد مكانته واختبار كيف سننفذ بصرامة هذه تفاهمات وقف إطلاق النار، ولا يجب التهاون مع هذا"، بحسب صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية. وأضاف: "هذا الصباح، ضربنا سبعة معابر على طول الحدود السورية اللبنانية. نفهم أنهم يحاولون اختبارنا وتهريب أسلحة مجدداً". يذكر أنه تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 27 تشرين الثاني الماضي، وبدأ تنفيذه فجر اليوم المذكور. وينص الاتفاق أيضاً على انسحاب القوات الإسرائيلية التي غزت في أول تشرين الأول جنوب لبنان لاستهداف مواقع حزب الله، في غضون 60 يوماً من سريان الاتفاق، وانتشار الجيش اللبناني في الجنوب.
وتخرق إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ بشكل يومي، وقد قدم لبنان شكاوى لمجلس الأمن الدولي على خلفية هذه الخروقات.