تسريبات "مُفاجأة".. هل يتخلى "iPhone 17" عن تصميمه؟
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تشير تسريبات حديثة لهاتف شركة آبل الشهير "آيفون"، إلى تغييرات كبرى في تصميم وشكل الجهاز المُنتظر "iPhone 17 Pro و17 Pro Max"، المُقرر طرحه سبتمبر (أيلول) المُقبل 2025.
وبحسب موقع "Android authority" ، فإن هاتفي iPhone 17 Pro و17 Pro Max، قد يعتمدان على تصميم من الألومنيوم يشبه طرازات الفئة الأساسية، مما يعني تخليه عن إطاره التيتانيوم.
ووفق الموقع، فإن لجوء "آيفون" إلى الألومنيوم يجعله أخف وزنًا وأكثر صداقة للبيئة.
وبعيداً عن الإطار والتصميم العام، يشير تقرير الموقع إلى أن شركة آبل ستتخلى عن نتوء الكاميرا الخلفية الزجاجي ثلاثي الأبعاد على شكل مربع، وستختار بدلاً من ذلك مستطيلًا أكبر مصنوعاً من الألومنيوم.
تحدي آيفون وغالاكسي.. من يفوز في سباق الـ 200 صورة؟ - موقع 24وضع أحد المستخدمين المُهتمين بتغطية أخبار الهواتف الذكية، ويُدعى جون فيلاسكو، هاتفي iPhone 16 Pro Max وGalaxy S24 Ultra، في تحدٍ وجهاً لوجه لمعرفة مميزات كليهما، عبر التقاط 200 صورة في مواقف مختلفة لمقارنة الكاميرات الرئيسية، والتكبير عن بعد، والتصوير الماكرو، والأداء في الإضاءة المنخفضة وغيرها.ومن غير الواضح ما إذا كانت آبل ستضع المستطيل أفقياً، مثل هاتف غوغل "Google Pixel 9 Pro"، أو ستختار مجموعة كاميرات عمودية على غرار سامسونغ، وإن كانت الترجيحات تشير إلى الخيار الأخير.
ولاستيعاب تقنية الشحن اللاسلكي، من المرجح أن تلتزم إصدارات "iPhone 17 Pro" بظهر زجاجي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية آيفون آبل آبل غوغل سامسونغ آبل آيفون سامسونغ غوغل
إقرأ أيضاً:
فصل الساحات.. تسريبات تكشف أهداف نتنياهو في التسوية مع لبنان
قالت "القناة 14" الإسرائيلية، مساء الأحد، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، كشف في مناقشات مغلقة، عن مخاوفه وأهدافه المتعلقة بالتسوية الخاصة بوقف إطلاق النار مع "حزب الله" في لبنان.
وأشارت القناة إلى أن نتنياهو حذر في المناقشات التي جرت في الأيام الماضية، من خطر في الوقت المتبقي لإدارة الرئيس جو بايدن، يتمثل بإمكانية اتخاذ خطوات أميركية أحادية الجانب بشأن أي تسوية.
وأضافت القناة أن نتنياهو أكد أنه يفضّل الذهاب إلى تسوية مع لبنان مع التزام أميركي بالسماح لإسرائيل بالرد على أي خروقات أو انتهاكات.
ووفق القناة، فإن نتنياهو أوضح أن "الشرط الأساسي في هذا الأمر هو أننا سنقرر ما يعتبر انتهاكا".
ومن الأهداف التي ذكرها نتنياهو في مناقشاته المتعلقة بالتسوية مع حزب الله في لبنان، وفق القناة الإسرائيلية، مسألة "فصل الساحات"، حيث قال: "بمجرد أن نوقع اتفاقا لوقف إطلاق النار مع حزب الله، على الرغم من أنهم دائما ما ربطوه بهدنة مماثلة في غزة، فإننا سنخضعهم ونقطع الروابط فيما بينهم (مع حماس)".
وأوضح نتنياهو أنه "بهذه الطريقة سيبقون معزولين (حماس)، وسيزداد الضغط عليهم للذهاب إلى صفقة لتبادل الرهائن".
وكان موقع "أكسيوس" الأميركي قد قال نقلا عن مسؤول إسرائيلي "كبير"، إن إسرائيل تتجه صوب إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان مع حزب الله.
وذكر تقرير منفصل من هيئة البث العامة الإسرائيلية نقلا عن مسؤول إسرائيلي أنه لم يتم إعطاء أي ضوء أخضر لإبرام اتفاق في لبنان، مضيفا أن ثمة قضايا لا تزال في حاجة إلى حل.
ونقلت وسائل إعلام لبنانية عن المبعوث الأميركي آموس هوكستين قوله، إن ما نقل عن أن إسرائيل أعطت الضوء الأخضر، للمضي قدما نحو الاتفاق مع لبنان، "ليس دقيقا".
وأفاد موقع "أكسيوس" في وقت سابق، مساء الأحد، بأن هوكستين أبلغ السفير الإسرائيلي لدى واشنطن أنه في حال لم ترد إسرائيل بشكل إيجابي في الأيام المقبلة على اقتراح وقف إطلاق النار مع لبنان، فإنه سينسحب من جهود الوساطة.
وكانت هيئة البث الإسرائيلية، قد قالت الأحد، إن الاتفاق مع لبنان "تم"، بينما يدرس نتنياهو كيفية إعلانه.