لشبونة.. الخريجي يبحث المستجدات الدولية مع نائب وزير خارجية الدومينيكان
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
التقى نائب وزير الخارجية م. وليد بن عبدالكريم الخريجي اليوم الثلاثاء، نائب وزير خارجية جمهورية الدومينيكان خوسيه خوليو غوميز.
جاء ذلك على هامش المؤتمر العاشر لتحالف الحضارات المنعقد في العاصمة البرتغالية لشبونة.
أخبار متعلقة نائب وزير الخارجية يناقش سبل تعزيز التعاون مع نظيره الروسينائب وزير الخارجية: رؤية 2030 ترسي أسس التنوع الثقافي والانفتاحالخريجي يبحث مستجدات الأوضاع في السودان مع المبعوث الأمريكي الخاصوبحث الجانبان تطوير العلاقات المشتركة في العديد من المجالات، بالإضافة إلى مناقشة المستجدات الدولية والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس لشبونة لشبونة نائب وزير الخارجية المؤتمر العاشر لتحالف الحضارات نائب وزیر
إقرأ أيضاً:
خبير في العلاقات الدولية: قضية فلسطين لم تغب لحظة عن أجندة السياسة الخارجية المصرية
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إنّ القضية الفلسطينية لم تغب لحظة واحدة عن أجندة تحركات السياسة الخارجية المصرية سواء في الداخل من خلال استقبال الرؤوساء والمسؤولين العرب والأجانب أو في التحركات الخارجية ومشاركات الرئيس عبدالفتاح السيسي في كل المحافل الدولية.
القضية الفلسطينية محور تحركات مصروأضافت «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ القضية الفلسطينية دائما تحتل محور تحركات مصر، ما يعكس جهود الدولة المصرية التي ستظل الداعم الأول والأساسي للشعب الفلسطيني ولحقوقه المشروعة، مشيرا إلى أنّ التحرك المصري يأتي على مسارات مختلفة منها السياسي وتنسيق الاتصالات والتشاور مع الأشقاء سواء الدول العربية أو الأجنبية؛ من أجل الدفع باتجاه وقف إطلاق النار ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في إطار أولويات الدولة المصرية.
جهود مصرية تونسية تدعم حقوق فلسطينوتابع: «الجهود المصرية تعطي رسالة مهمة أن هناك جبهة عربية موحدة خاصة التوافق بين مصر وتونس، ما يؤكد على ثوابت الحقوق الفلسطينية ورفض سياسة الأمر الواقع الذي يحاول اليمين المتطرف الإسرائيلي فرضه من خلال تدمير قطاع غزة والاقتحامات والانتهاكات في الضفة الغربية والقدس، وتأكيد أن منطق سياسة القوة لا يمكن أن يغير من الشرعية وأن الشعب الفلسطيني ليس بمفرده».