إداري السد يطلب من الحكم إطلاق صافرة النهاية .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أظهر مقطع فيديو متداول أحد إداري نادي السد القطري، وهو يطلب من الحكم إطلاق صافرة النهاية بالتعادل مع الهلال.
وتعادل الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال أمام فريق السد القطري في المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم، وذلك ضمن منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة.
وانتهى اللقاء بتعادل الفريقين إيجابيا بهدف لكل منهما، وذلك على ملعب استاد جاسم بن حمد بقطر .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1732647133145.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السد السد القطري العين ضد الأهلي الغرافة ضد النصر الهلال الهلال والسد
إقرأ أيضاً:
استمرار توافد الفلسطينيين إلى شمال غزة.. صامدون حتى النهاية
نقل بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، مشاهد عودة الفلسطينيين من شارع صلاح الدين والذي يتدفق منه الفلسطينيون للوصول إلى شمال قطاع غزة، واصفا التحرك بالبطيء نظرا لوجود آلاف السيارات المتجهة إلى الشمال.
الطريق لشمال غزة يتضمن شارع صلاح الدينوقال إنّ الطريق إلى شمال غزة يتضمن شارع صلاح الدين ومن ثم المرور بالدمار الذي أحدثه الاحتلال الإسرائيلي وصولاً إلى نقطة التفتيش، موضحا أن الدمار الموجود هو سبب العرقلة الموجودة على الطريق إلى جانب تهالك المركبات الناقلة للفلسطينيين بفعل أيام الحرب والتي تضم مركبات تُدفع بالأيدي من قبل الفلسطينيون من أجل تحريكها.
تفتيش ذاتي ومسح إلكتروني ومن ثم السماح بالمروروأوضح أن التفتيش هو عبارة عن تفتيش ذاتي ومسح إلكتروني ومن ثم السماح بالمرور إلى قطاع غزة، مشيرا إلى وجود طريق آخر للوصول لشمال غزة وهو الطريق الساحلي والذي خصص من أجل عبور الفلسطينيين سيرا على الأقدام لشمال غزة وجنوبها والعكس، لافتا إلى أن هناك من يقطع هذه المسافة سيرا وتصل إلى 6 كيلومترات، وقد تصل إلى 20 كيلومترا لعدم وجود مركبات تساعد على نقلهم وتحرك داخل مدينة غزة.
وكشف عن حديث الفلسطينيون أثناء عودتهم إلى القطاع رغم ما يعرفونه عن الدمار المستمر في غزة والركام الذي يذهبون إليه وبقايا منازلهم التي دمرها القصف الإسرائيلي، بأنهم صامدون و مصرون على العوده إلى غزة رغم حالات الإعياء الواضحة التي بدت عليهم بعد انتظارهم لأكثر من يومين وثلاثة أيام على هذا الحاجز للدخول إلى غزة، قائلين «أن الخيمة التي عاشوا فيها طيلة فترة الحرب هي التي ستأويهم في الشمال ولكن هذه المره فوق ركام المنازل».