سرايا - أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي أنّ حكومته لن تنهي الحرب قبل تحقيق النصر.

وقال نتياهو في كلمة له مساء اليوم الثلاثاء، إنّه فخور بصمود سكان شمال الاراضي المحتلة وملتزم بأمنهم.

وأضاف أنّ مصمم على القيام بكل شيء لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي، مؤكدًا التزام حكومته بإعادة المحتجزين في غزة إلى بيوتهم.



ووعد نتنياهو بإعادة المستوطنين في الشمال إلى منازلهم، مشيرًا إلى أنهم حققوا إنجازات كبيرة في الجبهات السبع التي نحارب فيها

ويرى رئيس الوزراء الإسرائيلي أنّ الحرب أعادت حزب الله اللبناني، عقودًا إلى الوراء، مبينًا إلى أنّ بشار الأسد عليه أن يعرف انه يلعب بالنار





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1323  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 26-11-2024 09:47 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
العقار الذي يحبه الأمير هاري .. آثار جانبية مرعبة لـ "آياهواسكا" فرنسا تمنع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون سن 15 عاما لن يستطيع أبناؤه إنفاقها .. وارن بافيت يكشف مصير ثروته! دراسة تربط استخدام الحشيش بين المراهقين بزيادة أعراض الذهان تفاصيل اقتحام شاب سوري معسكرًا إسرائيليَا في... مهم من "إدارة الترخيص" للمواطنين:... مهم من الحكومة بشأن دعم اسطوانة الغاز والخبز الكشف عن مبادرةٌ مصريّةٌ لإعادة فتح معبر رفح وسلطة... "استغلت ابنتها للرقص مع الزبائن" ..... مجلس الوزراء الإسرائيلي يوافق على اتفاق وقف النار...بالفيديو : سقوط مسيرة في حيفا3 شهداء جراء غارات إسرائيلية على لبنانفرنسا: سنلتزم بالقانون الدولي بشأن مذكرة اعتقال...بلينكن: اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان بمراحله الأخيرةدوي انفجارات في سماء حمصالاحتلال الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء وسط بيروتالأورومتوسطي: إسرائيل تمنع إدخال أغطية وملابس لغزةالبنك العربي "راعي مصرفي" لمنتدى الشرق... قرار بحذف حسابات عمرو دياب وأحمد عز .. ما القصة؟ سعد الصغير ليس الأول .. نجوم واجهوا السجن بسبب... أسماء الفائزين بجوائز إيمي الدولية لعام 2024 قرار بحذف حسابات عمرو دياب وأحمد عز .. ما القصة؟ "عادل إمام": المثقفون بعيدون عن الشعب... رسميًا .. الوحدات يتأهل للدور الثاني في دوري أبطال آسيا 2 مخاوف إسرائيلية من تكرار سيناريو أمستردام في ألمانيا نجم نابولي اللاعب رقم 10 في مانشستر يونايتد الملاكم مايويذر يشترط لمواجهة قاهر تايسون منتخب الشابات يبدأ تدريباته في العقبة تأهبا لبطولة غرب آسيا لأول مرة .. اكتشاف فوهة نيزك على حافة جبل في الصين فضيحة تضرب جراح تجميل شهير .. ماذا فعل؟ دولة تشطب ديون مواطنيها حتى 100 ألف دولار! شوكولاتة دبي تصل أوروبا وتجتاح ألمانيا بفضل شبكات التواصل بسبب ضوضاء الأطفال .. مسنة أميركية تواجه حكما بالسجن بعد قتل جارتها كم يجني رؤساء أكبر 10 شركات تكنولوجيا من الأموال؟ حاول تصوير لوحة فتسبب في وفاة أطفال عائلته تجديد طلب سجن رئيس "سامسونغ" لمدة 5 سنوات في هذه الدولة بعوض آسيا يهاجم شرق ووسط إفريقيا .. مخاوف من عودة الملاريا كل 10 دقائق .. امرأة واحدة تُقتل حول العالم

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الصفقة المنتظرة: نتنياهو يريد ولا يريد

الأنباء المتداولة حول صفقة تبادل الأسرى والهدنة في قطاع غزة تراوح بين التفاؤل والتشاؤم. تارة يتحدثون عن تقدم كبير إلى درجة تحديد مواعيد محتملة للتوصل إلى اتفاق كامل، وتارة أخرى يتحدثون عن صعوبات كبيرة لا تساهم في عملية التقدم بل وتهدد بفشل الجهود المبذولة من الوسطاء القطريين والمصريين. ولكن وبرغم الأخبار المتناقضة في الحقيقة هناك تقدم ملموس وتمت إزالة عقبات جوهرية، ولكن يبقى السؤال الذي يحير الكثيرين: هل بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية معني بالتوصل إلى صفقة أم لا؟

التقدم الكبير الذي أحرز تم بعد أن تنازلت حركة «حماس» عن مطلب وقف الحرب ووافقت على إعادة انتشار للقوات الإسرائيلية وليس انسحاباً كاملاً كما كانت شروطها قبل الجولة الأخيرة. وإسرائيل بالمقابل وافقت على الانسحاب من المناطق المأهولة ومن محور «نتساريم» ووضع آلية لفحص السيارات التي ستدخل من الجنوب للشمال وبالعكس، وفي هذا الموضوع تعهدت قطر على ما يبدو بتوفير أجهزة لمسح السيارات بأشعة إكس، بينما يتحرك الأفراد بحرية. كما وافقت إسرائيل على الانسحاب من محور فيلادلفيا باستثناء مساحة تصل بين كرم أبو سالم وبين معبر رفح. وتم الاتفاق على فتح معبر رفح على أساس اتفاق عام 2005 برقابة أوروبية وكاميرات إسرائيلية. وستبقي إسرائيل مواقع لها في الشمال وعلى طول الحدود، كما ستخضع كل المناطق لمراقبة إسرائيلية بكاميرات ومسيّرات.

ولا تزال هناك خلافات حول مطلب إسرائيل بتزويدها بقائمة لكل المحتجزين الإسرائيليين الأحياء، والإفراج عن النساء المجندات باعتبارهن ضمن تصنيف الحالات الإنسانية والرجال المدنيين المصنفين عسكريين بسبب خدمة الاحتياط في الجيش. وخلاف حول الأسرى الفلسطينيين حيث تطالب إسرائيل بفيتو على عشرات الأسماء بمن فيهم القادة مثل مروان البرغوثي وأحمد سعدات، وقادة الجناح العسكري مثل عبد الله البرغوثي وحسن سلامة وإبراهيم حامد. بينما «حماس» تصر على الإفراج عنهم مع موافقتها على مبدأ الفيتو الإسرائيلي. وتصر إسرائيل على ترحيل بعض الأسرى إلى خارج الوطن بينما تريد «حماس» أن تكون الحرية للأسرى للاختيار سواء بالبقاء في الوطن أو البقاء خارجه.
المشكلة التي توحي بتناقض كبير لدى نتنياهو فيما يتعلق بالصفقة، فهو يصر على عدم وقف الحرب حتى القضاء على حركة «حماس» كما صرح بذلك لصحيفة «وول ستريت جورنال» أول من أمس. وهذا يعني أنه لا يريد الصفقة. وفي أحيان أخرى يقول إن هناك تقدماً في المفاوضات وأنه يريد صفقة ولكن ليس بكل ثمن. وفي أحسن الأحوال هو يريد المرحلة الأولى فقط التي تسمى المرحلة الإنسانية ولا تشمل الجنود والشبان الإسرائيليين. ويبدو ذلك بسبب مطالب الإدارة الأميركية الحالية وأيضاً رغبة الرئيس المنتخب دونالد ترامب في وقف إطلاق النار قبل دخوله إلى البيت الأبيض.
من التصريحات الإسرائيلية المتعاقبة يتضح أن إسرائيل تريد الإبقاء على الاحتلال في قطاع غزة في وضع أقرب إلى الوضع في الضفة الغربية، أي احتلال مع حرية عمل تتيح القيام باجتياحات وعمليات قصف واغتيالات متى تشاء السلطات الإسرائيلية. ومن الواضح أن الحكومة الإسرائيلية التي اتخذت قراراً بتصفية كل الذين على علاقة بهجوم السابع من أكتوبر من مقاتلين وقادة عسكريين ومدنيين. أي كل المسؤولين في «حماس» وكل النشطاء والذين تبوؤوا مناصب في الحركة. وهذه عملية لن تنتهي في عدة شهور بل تحتاج لسنوات. ولهذا من الصعب تصور وضع تنهي فيه إسرائيل احتلالها لغزة في غضون السنوات القليلة القادمة.

تصريحات نتنياهو ومواقفه تتعرض لانتقادات شديدة من قبل أهالي المحتجزين في غزة، ومن قِبل قادة المعارضة الذين يتهمون نتنياهو بأنه يحاول تعطيل الصفقة، وأنه لا يريد الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، لأن وقف الحرب يعني أنه سيقدَّم للمحاكمة وسيتعرض لاتهام بالتقصير في الحرب عند تشكيل لجنة تحقيق رسمية، ويطالبون نتنياهو بعقد صفقة حتى لو كان الثمن وقف الحرب، على اعتبار أن الحرب استنفدت أهدافها ولم تعد هناك أهداف واضحة. وأن استمرار الحرب فقط لأسباب شخصية بالنسبة لنتنياهو ولا تعود للدولة وحاجتها للحرب، وفي هذه الفترة تطالب المعارضة بإسقاط نتنياهو.

نتنياهو من جهته يشعر بالعظمة على ضوء التطورات التي حصلت في المنطقة كنتيجة للمغامرة المجنونة التي أقدمت عليها حركة «حماس»، وهو ينسب لنفسه كل هذه التغييرات سواء بتدمير غالبية قدرات حركة «حماس» والضربات الكبيرة التي تعرض لها «حزب الله»، وسقوط نظام بشار الأسد في سورية، وإضعاف وتفتيت محور إيران الذي اصطُلح على تسميته «محور المقاومة». وهو يتمتع الآن بدعم شعبي أفضل من الذي كان له قبل الحرب، وبالتالي لا يبالي بصرخات المعارضة ولا حتى أهالي الأسرى، وما يهمه هو تعزيز علاقته بالرئيس ترامب. وعلى الأغلب علاقته بترامب هي التي ستحدد سلوكه القادم، وهو يراهن على تغير الرأي العام الإسرائيلي مع الوقت.

(الأيام الفلسطينية)

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: القصف الإسرائيلي وانخفاض الحرارة أدى لوفاة حديثي الولادة في غزة
  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو يمنع الصفقة وحماس لم تغير شروطها
  • رئيس الوزراء العراقي يتحدث عن ماهر الأسد ومصدر يكشف مكانه
  • البرلمان الكوري الجنوبي يصوت الجمعة على عزل رئيس البلاد بالوكالة
  • نجاة مدير الصحة العالمية من القصف الإسرائيلي على مطار صنعاء
  • نتنياهو يعلن الحرب على الحوثيين
  • "سرايا القدس" تستهدف موقع قيادة وسيطرة للجيش الإسرائيلي في محور نتساريم
  • نتنياهو ووقف إطلاق النار
  • سرايا القدس تقصف مقر قيادة للاحتلال الإسرائيلي في “نتساريم” جنوب غزة 
  • الصفقة المنتظرة: نتنياهو يريد ولا يريد