مهرجان “دهوك” السينمائي الدولي يعلن قائمة أفلام المسابقة الرسمية لدورته الحادي عشر
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
نوفمبر 26, 2024آخر تحديث: نوفمبر 26, 2024
المستقلة/-منصور جهاني/.. قدمت إدارة مهرجان دهوك السينمائي الدولي أفلام أقسام المسابقة “للسینما العالمیة” و “السینما الکردیة” والتي ستشارك في النسخة الحادي عشر للمهرجان.
ويقام مهرجان “دهوك” Duhok السينمائي الدولي الحادي عشر في ذكرى “يولمز غوناي” Yılmaz Güney المخرج الكردي الشهير الحائز على جائزة “السعفة الذهبية” Palme d’Or في مهرجان “كان” السينمائي الدولي في فرنسا (1982)، برئاسة “أميرعلي محمد طاهر” ومع المدير الفني “شوكت أمين كوركي” للمخرج الكردي، تحت شعار “الرياضة” و”الرياضة العامة” ويعرض 107 عمل لمخرجين من دول العالم المختلفة، على شكل أفلام روائية وأفلام قصيرة ووثائقية في منافسات وأفلام وثائقية وستقام الأقسام غير التنافسية وبدعم من حكومة إقليم كردستان العراق في الفترة من 9 إلى 16 كانون الأول 2024 في قاعة “الكونغرس” في جامعة دهوك ومجمع سينما “دهوك مول” في مدينة دهوك بإقليم كردستان.
التنافس على جوائز المهرجان السبعة الرئيسية
قال “روند زید” مدیر التخطیط لقسم “السینما الکردیة” للدورة الـ11 لمهرجان “دهوك” السينمائي الدولي في المؤتمر الصحفي الخاص بهذه الفعالية السينمائية: اعتباراً من 15 حزيران 2024، سيتم قبول الأعمال من خلال الفيلم ستبدأ بوابة المشاركة في الدورة الحادية عشرة لهذا المهرجان. وأخيرًا، في 1 سبتمبر 2024، تلقينا 180 فيلمًا كرديًا؛ وبعد التقييم من قبل لجنة الاختيار بالمهرجان، تم اختيار 46 فيلماً في المرحلة النهائية للمشاركة في الأقسام التنافسية وغير التنافسية في “بانوراما” للحصول على جوائز أفضل فيلم وأفضل ممثل وأفضل ممثلة وأفضل سيناريو، أفضل مخرج، وجائزة “فيبرشي” FIPRESCI الاتحاد الدولي لنقاد السينما، وجائزة محافظ دهوك مع بعضها البعض.
أفلام القسم التنافسي لـ “السينما الكردية”
وأضاف قائلاً: في قسم الأفلام بقسم مسابقة “السينما الكردية”، تم اختيار 8 أفلام في قسم المسابقة الرئيسية، وهي: “العذراء والطفل” The Virgin and Child إخراج “بنفشه بيريفان” من بلجيكا، و”الفائزون” Winners إخراج “سولين يوسف” من ألمانيا، فيلم “عندما تتحول أوراق الجوز إلى اللون الأصفر” When The Walnut Leaves Turn Yellow للمخرج “محمد علي كونار” من تركيا، “يأمل” Hêvî إخراج “أورهان إينجه” من تركيا، “بسيط” (ساکار) Sakar إخراج “إبراهيم سعيدي” من إيران، “مهاجر” Caucher إخراج “مشفق شجاعي” من إيران، “سيناريست” Scenarist إخراج “سامي صباح” من إقليم كردستان وأيضا “أ يوم سعيد” A Happy Day إخراج “هیشام زمان” النرويج.
الأفلام الوثائقية الطويلة للقسم التنافسي لـ “السينما الكردية”
أکد مدیر التخطیط في قسم “السینما الکردیة” في المهرجان قائلاً: “تم هذا العام اختيار 8 أفلام لقسم الأفلام الوثائقية التنافسية في المهرجان وهي تتنافس على جائزة أفضل فيلم وثائقي، وهي: “بلا أرض مثل الريح” landless like the wind إخراج “برهان أحمدي” من إيران، “عناقيد الغضب” The Grapes of Wrath إخراج “ماريا ماوتي” من إيران، “جيلاوه” Gelawe إخراج “محمد حمزهبور” من إيران، “روجين حلم” Rojin is Dream إخراج “سروه عليويسي” من إيران، “ابن الجبل” Son of Mountai إخراج “إحسان كمرخاني” من إيران، “ملاءات بيضاء” White Sheets إخراج “زانيار عزيزي” من إيران، “محادثة النساء” GotûbêJin إخراج “نعمت جاتار” Nimet Gatar من تركيا و”إسماعيلنا” Our Ismail إخراج “فاتین قناة” Fatin Kanat و”أوندير إينجه” Önder İnce من تركيا.
الأفلام القصيرة للقسم التنافسي لـ “السينما الكردية”
وفي نهاية “روند زيد”: تم اختيار 12 فيلماً روائياً قصيراً في مسابقة “السينما الكردية” ويتنافسون على جائزتي أفضل فيلم قصير وجائزة لجنة التحكيم وهم: “موري” Morî إخراج “يعقوب تكينتانغاش” Yakup Tekintangaç من تركيا، “بيت القمر” House of the Moon إخراج “حميد رضا مقصودي” من إيران، “ما وراء العقل” Beyond The Mind إخراج “لنيا نورالدين” Lanya Nooralddin من إقليم كردستان، “الابن” (کور) Son إخراج “سامان حسين بور” من إيران، “غير مناسب” Untimely إخراج “محمد عبد العزيز” من إقليم كردستان، “حريم” Privacy إخراج “حبيب ظهرنيا” و “ميثم أميري” من إيران، “الجدار، الجدار” Wall, the Wall إخراج “يوسف أولمز” Yusuf Ölmez من تركيا، “محلية الصنع” Home-Made إخراج “روجدا إزجي أورال” Rojda Ezgi Oral من تركيا، “منزل بالقرب من الشمس” A House Near the Sun إخراج “مريم صمدي” و”روني شامليان” Roni Schamlian من إيران، “ليمو عرفت كل شيء” Limo knew everything إخراج “إدريس محموديان” من إيران، “جاران” Garan إخراج “محسوم تسكين” Mahsum Taşkın من تركيا وأيضا “الخنازير” Boars إخراج “رامين محمديار” من إيران.
أفلام القسم التنافسي لـ “السينما العالمية”
واستكمالاً لهذا المؤتمر الصحفي، ذکر “سامان مصطفی” Saman Mustafa مدیر التخطيط القسم “سينما العالم” في الدورة الـ11 لمهرجان “دهوك” السينمائي الدولي: لقد استقبلنا هذا العام 570 فيلماً عبر بوابة الأفلام، لمخرجين من مختلف دول العالم، وبعضهم اخترناه من مهرجانات سينمائية عالمية؛ وأخيراً تم اختيار 9 أفلام لمسابقة “السينما العالمية”، وهو الحصول على جائزتين منها؛ وتتنافس جائزة “يلماز غوني” Yılmaz Güney كأرفع جائزة في المهرجان، و”جائزة الموهبة الجديدة”New Talent Award وأسماؤها: “إن شاء الله ولد” Inshallah a Boy للمخرج “أمجد الرشيد” Amjad Al Rasheed إنتاج مشترك بين أردن وفرنسا ومصر والسعودية وقطر، “حلم سلطانة” Sultana’s Dream إخراج “إيزابيل هيرغويرا” Isabel Herguera إنتاج مشترك بين إسبانيا وألمانيا والهند، “الشباك الفارغة” Empty Nets إخراج “بهروز كرمیزاده” إنتاج مشترك لإيران وألمانيا، “ميلودي” Melody إخراج “بهروز سبط رسول” إنتاج مشترك بين إيران وطاجيكستان، “قمر” Moon إخراج “كردوين أيوب” Kurdwin Ayub من النمسا، “فاروق” Faruk إخراج “أسلي أوزجي” Aslı Özge من تركيا، “البحث عن ملاذ للسيد رامبو” Seeking Haven For Mr. Rambo إخراج “خالد منصور”Khaled Mansour إنتاج مشترك بين مصر والسعودية، “أندريا تحصل على الطلاق” Andrea Gets a Divorce إخراج “جوزيف هاردر” Josef Harder من النمسا و”أحد تلك الأيام عندما يموت هيمي” One of Those Days When Hemme Dies إخراج “مراد فرات أوغلو” Murat Fıratoğlu من تركيا.
الأفلام الوثائقية الطويلة في القسم التنافسي “سينما العالم”
کما أضاف قائلاً: تم هذا العام اختيار 7 أفلام لقسم مسابقة الأفلام الوثائقية “سينما العالم” بالمهرجان وتتنافس للفوز بجائزة أفضل فيلم وثائقي، وهي؛ “أسود بلاد ما بين النهرين” Lions of Mesopotamia من إخراج “لوسيان ريد” Lucien Reed من أمريكا، و”الأشجار الصامتة” Silent Trees إخراج “أنيشكا زويفكا” Agnieszka Zwiefka من بولندا، “الكلمات التي قالتها النساء ذات يوم” The Words Women Spoke One Day إخراج “رافائيل بيلوسيو” Raphaël Pillosio من فرنسا، “هذا ليس المكان الذي تنتمي إليه” It Ain’t Where You are From إخراج “فيليب جمال رشيد” Philip Jamal Rachid إنتاج مشترك بين الإمارات والبحرين ولبنان والمملكة العربية السعودية، “فتيات مريضات” Sick Girls إخراج “جيتي جروتر” Gitti Grueter من ألمانيا، “الخالدون” Immortals إخراج “ماجا تسشومي” Maja Tschumi إنتاج مشترك بين سويسرا والعراق، و”الجنات”Al Djanat, the Original Paradise للمخرجة “كلوي عائشة بورو” Chloé Aïcha Boro من فرنسا.
الأفلام القصيرة في القسم التنافسي “سينما العالم”
وفي نهایة مؤتمره الصحفي، قال المدیر التخطيط في قسم “سينما العالم” لمهرجان “دهوك” السينمائي الدولي: في قسم الأفلام الروائية القصيرة، تم اختيار 11 فيلماً في قسم المسابقة الرئيسية ويتنافسون على جائزة أفضل فيلم قصير، وهي من فيلم: Lumen Naturae للمخرج “آرثر سوكياسيان” Arthur Sukiasyan من أرمينيا، “منذ ذلك الحين وأنا أطير” Ever Since, I Have Been Flying إخراج “آيلين جوكمان” Aylin Gokmen من سويسرا، “قطرة المصنع” Factory Drop إخراج “بيتيا بولكرابيك” Petja Pulkrabek من ألمانيا، “المقامر” Punter إخراج “جيسون آدم ماسيل” Jason Adam Maselle إنتاج مشترك بين جنوب أفريقيا وأمريكا، “يوم الزفاف” A Wedding Day إخراج “أشرف عجراوي” Achraf Ajraoui من فرنسا، “الوطن على بعد 117 كم” Home is 117 km Away إخراج “مارتا سميريشينسكا” Marta Smerechynska من أوكرانيا، “كذبة شبه مؤكدة” Almost certainly false إخراج “کانسو بايدار” Cansu Baydar من تركيا، “من يحب الشمس” Who Loves the Sun إخراج “عرشيا شكيبا” من كندا، “خابور” Khabur إخراج “نفيسة فتح الله زاده” إنتاج مشترك بين إيران وألمانيا، “ناقص واحد” Minus One إخراج “فرحات أوزمان” Ferhat Ozmen من تركيا وأيضا “بعد 21 أسبوعا” 21 Weeks Later إخراج “نسرين محمدبور” من إيران.
وينعقد مهرجان “دهوك” السينمائي الدولي ويحيي ذكرى “يولماز غوناي” Yılmaz Güney الحائز على السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي الدولي بفرنسا (1982)، بهدف بناء جسر بين السينمائيين العالميين والأكراد في جميع أنحاء العالم وأقيمت تبادلات ثقافية بين دول العالم في هذا الصدد.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الأفلام الوثائقیة السینمائی الدولی إنتاج مشترک بین إقلیم کردستان سینما العالم التنافسی لـ أفضل فیلم تم اختیار من إیران من ترکیا فی قسم
إقرأ أيضاً:
السينما الخضراء.. أفلام في حب الطبيعة
تامر عبد الحميد (أبوظبي)
أنتج صناع السينما المحلية مؤخراً عدداً من أفلام «السينما الخضراء» القصيرة والوثائقية التي تستعرض ضرورة الحفاظ على البيئة والتزام دولة الإمارات في الحفاظ على الطبيعة ودورها الهام في المبادرات المستدامة، وذلك انطلاقاً من أهمية القضايا البيئية وضرورة توظيف «الفن السابع» في تسليط الضوء على المخاطر التي تهدد كوكب الأرض، وتوعية الجمهور بالأخطار البيئية، وتعزيز مستقبل مستدام.
في نهاية 2024، الذي أعلنت فيه دولة الإمارات استمرار عام الاستدامة، نستعرض أبرز أفلام «السينما الخضراء» الإماراتية التي أسهمت قصصها المتنوعة في زيادة الوعي بأهمية التغير المناخي والتحلي بالمسؤولية البيئية، وشاركت في مهرجانات محلية وعالمية وحصدت جوائز وتكريمات.
إنجاز سينمائي
المنتج والمخرج منصور اليبهوني الظاهري، حصد نصيب الأسد هذا العام من الجوائز الدولية والمحلية والعربية بفيلمين، هما «سباحة 62» و«قصة نجاح أبوظبي»، حيث حقق «سباحة 62» إنجازاً سينمائياً بحصده عدداً من الجوائز، منها: جائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان «لوس أنجلوس للأفلام» - (LAFA Lose Angeles Film Awards)، وجائزة «السينما الخضراء» كأفضل فيلم بيئي خليجي عربي، في مسابقة «الصقر للأفلام البيئية» في مهرجان «العين السينمائي الدولي» في دورته السادسة، وجائزة أفضل فيلم وثائقي في المهرجان السينمائي الخليجي بالرياض، وهذا الفيلم استعرض الرحلة البحرية الملهمة للبطل الإماراتي ولاعب الجوجيتسو منصور الظاهري، الذي تمكن من قطع مسافة 62 كيلومتراً حول جزيرة أبوظبي في مدة 34 ساعة متواصلة، مستهدفاً ترك أثر دائم على حركة التغيير البيئي العالمية.
رسالة عالمية
وأشار اليبهوني إلى أن هذه النوعية من الأفلام المتخصصة عن البيئة تفرض وجودها في المهرجانات السينمائية، التي أنشأ بعضها برنامجاً يهدف إلى تحفيز صناع السينما لتوظيف لغة الفن السابع في الحفاظ على البيئة، لاسيما أن أفلام الطبيعة تهدف إلى توجيه رسالة عالمية تنشد إنقاذ الكوكب ومعالجة مشكلات مزمنة كالتلوث البحري وتلوث الهواء وفقدان التنوع البيولوجي، بحيث يصبح محتوى هذه الأفلام أشبه بالمناهج التعليمية والبرامج التوعوية التي تشكل رافداً مهماً في بناء وعي الناشئة والمجتمع عموماً بقضايا البيئة.
رحلة بصرية
أما «قصة نجاح أبوظبي»، فقد شارك في «مهرجان الغافة السينمائي الدولي» للبيئة والمناخ في دورته الأولى، وحصد جائزة «الغافة الذهبية»، لنجاحه في سرد قضية خاصة بالبيئة والتغير المناخي، وهو يقدم رحلة بصرية تحتفي بجمال أبوظبي الملهم، ويستعرض نسيج منسوج بثروات البحر وخيرات الأرض، من السواحل إلى الواحات الخضراء.
«القافلة تسير»
الكاتب والمخرج صالح كرامة الذي نفذ هدا العام فيلم «القافلة تسير» وشارك به في المسابقة الرسمية بـ«مهرجان العين السينمائي»، وتدور أحداثه حول الصحراء والتحديات التي يواجهها أشخاص خلال خوض مغامرة في الكثبان الرملية، أوضح أنه مع تضافر جهود صناع السينما الإماراتيين، تم تقديم إبداعات سينمائية مميزة في الإخراج والكتابة، لإظهار أفلام بيئية تترك بصمة قوية في وجدان عشاق «الفن السابع»، من خلال عرض موضوعات تلامس هموم الناس من مختلف أنحاء الوطن العربي والعالم أيضاً.
جميع الكائنات الحية
وفي ذات السياق، كانت النسخة الرابعة من مهرجان «السدر للأفلام البيئية»، قد انطلق مؤخراً تحت شعار «جميع الكائنات الحية»، بتنظيم من «هيئة البيئة – أبوظبي» وبالتعاون مع جامعة زايد، ومركز الفنون في جامعة نيويورك أبوظبي، التي استضافت فعاليات المهرجان، وتم عرض أكثر من 16 فيلماً من الإمارات والهند واليابان ومختلف أنحاء العالم، من بينها الفيلم الإماراتي «تبراة» الذي استعرض شغف المهندسة ريما المهيري في صنع منتجات حياتية من المواد المستدامة مثل قشور الأسماك.
وأوضح د. نزار أنداري، المدير الفني للمهرجان، أن رفاهية الإنسان ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالبيئة والمناخ والأنواع الأخرى من الكائنات الموجودة على كوكبنا، وشعار «جميع الكائنات الحية» يؤكد مسؤوليتنا كبشر في حماية كل المخلوقات وموائلها.
مستقبل مستدام
فيما، قال أحمد باهارون، المدير التنفيذي لإدارة المعلومات والعلوم والتوعية البيئية في «هيئة البيئة – أبوظبي»: إن «السدر للأفلام البيئية» يتسق مع الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، خصوصاً مع استمرار عام الاستدامة في 2024، ويُبرز التزام الإمارات المستمر بحماية الطبيعة، من خلال تسليط الضوء على التحديات البيئية المحلية والعالمية عبر فن السينما، وبناء مستقبل أكثر استدامة للأجيال المقبلة.
«سفاري الشارقة»
يواصل الفيلم الوثائقي «سفاري الشارقة» الذي أنتجته «هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون» بالاشتراك مع «المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة»، وبالتعاون مع «هيئة البيئة والمحميات الطبيعية»، حصد الجوائز من أكبر المهرجانات العالمية، حيث نال هذا العام جائزة أفضل فيلم وثائقي طويل من الشرق الأوسط ضمن فعاليات الدورة الرابعة عشرة من مهرجان الحفاظ على الحياة البرية (WCFF) الذي يقام سنوياً في مدينة نيويورك الأميركية.
مسؤولية بيئية
الممثل والمخرج ياسر النيادي الذي يشارك في «العين السينمائي الدولي» في دورته السادسة بفيلمه القصير «حوار الغد: مقابلة مع السيد بلاستيك»، أكد أن هناك تنوعاً كبيراً في طبيعة الأفلام الإماراتية من نوعية «السينما الخضراء»، التي تم إنتاجها في الآونة الأخيرة، والتي تعمل على زيادة الوعي بأهمية التغير المناخي والتحلي بالمسؤولية البيئية، وتعزيز مفهوم الاستدامة.