حاكموا بايدن والإدارة الأمريكية
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
الإخوة والأخوات الأجلاء ما فعله الرئيس الأمريكي بايدن منذ أن بدأت الحرب حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني من تقديم أحدث الأسلحة الفتاكة لقتل هذا الشعب الشجاع لدرجة أنه هو وإدارته أرسلوا لنتنياهو أسلحة بأكثر من 18 مليار دولار لعمل تجارب عن قوة الفتك لهذه الأسلحة ولذلك لم تدفع إسرائيل دولارًا واحدًا، بل كان مقدمًا من الإدارة الأمريكية المتعطشة للدماء وللقتل والتنكيل فهؤلاء الامريكان الذين أبادوا أكثر من مليون عراقي ولم ولم يرتجف لهم جفن هو بكل برود وقلة الاحساس قدموا هذه الأسلحة عن طيب خاطر لتقتل بها الشعوب فالذين قتلوا وفتكوا قبل ذلك بابناء فيتنام وأبادوا الملايين منهم كما فعلوا في افغانستان وكما فعلوا في العراق وكما فعلوا في سوريا هؤلاء قوم متعطشون للدماء حاكموا بايدن وحاكموا إدارته بدلًا من مد يد المساعدة الى هذا الشعب الذي دافع عن أرضه ببسالة لا بد من تدخل المجتمع الدولي ومحكمة العدل للحكم على هؤلاء الأشرار الذين يريدون البشر تكملة لمن قبلهم الذين لا يهمهم الا المكاسب من جراء هذه المآسي التي تتعرض لها الشعوب لبيع السلاح تارة وتعمل تجارب على قوة تدميرية لهذه الأسلحة دون تدخل من المجتمع الدولي لمحاسبة هذا الرئيس الأمريكي الذي فتح الخزائن الأمريكية أمام الصهيونية العالمية لتختلف منه ما تريد لشراء السلاح الفتاك لقتل الشعب المسالم الذي لم يرتكب جرمًا سوى أنه أرضه مباحة للصهيونية العالمية لاحتلالها والقضاء على شعبها البطل هبوا أيها الأحرار في كل مكان جموع الشعوب العربية والإسلامية لمحاكمة والمطالبة بمحاكمة بايدن عدو الناس أجمعين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود سيف النصر الرئيس الأمريكى الشعب الفلسطينى الإدارة الأمريكية محكمة العدل
إقرأ أيضاً:
[ أميركا تبحث عن تحقيق غايتها ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{{ ولتعش الشعوب بجهنم تتلظى بسعير نارها ، وهجير الصحراء الكاوية بسموم ريحها ورياحها }}
أميركا المتاجرة بمقدرات الشعوب وثرواتهم ووجوداتهم الإنسانية الكريمة ، لا يهمها من يكون حاكمٱ على البلد الذي تحتله ، والذي تريد أن تدمره بعدما تستثمر طاقاته وموجودات عيشه ووجوده الكريم ، والذي هي ناوية على سلبه وصعلكته لنفعها الذاتي …
فهي التي قبلت بالإرهابي أحمد الجولاني وأخذت تروج له وتقدسه ، وهو المسجل في سجلات الإرهاب التي أعدتها ، والذي قدمت جائزة مالية نقدية فورية عشرة ملايين دولارٱ لمن يقبض عليه ؛ ولكنها تنازلت عن كل هذا … لما إقتضت مصلحتها ومنفعة حاكمها الذاتية ……
وعليه فلا يهمها من يكون حاكمٱ على العراق لما تأمن على مصالحها وتنال تحقيق منافع حاكمها …..
فهل يفهم السياسيون العراقيون الحاكمون عمالة للمحتل ذلك ، أم هم في غفلة وغفوة ، أو في إنشغال ولصوصية ، أو في غيبوبة غباء من أجل الصعلكة …. ؟؟؟