من هي الدولة العربية التي يُريد لبنان مشاركتها في مراقبة “أي اتّفاق”
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
هذا السؤال ردّده دبلوماسيون غربيون في العاصمة الأردنية عمان خلال الساعات الماضية على هامش محاولات متابعة الإعلانات الأمريكية التي تتحدث عن قرب التوصل إلى إتفاق وأن مهلة نهائية طرحت بين يدي الحكومة اللبنانية فيما بدأت حكومة إسرائيل تجهز نفسها لإبرام الصفقة.
تقارير وكالات الأنباء تحدّثت عن خمسة دول ستراقب الالتزام بتطبيق ألإتفاق المزمع عقده.
وسبق للمفاوض اللبناني أن تحفّظ على مشاركة بعض الدول الأوروبية في مثل هذا الإطار الرقابي مُصِرًّا على أن قرارات الشرعية الدولية لا تتضمّن بروتوكولات مراقبة للاتفاق.
لكن الأهم يترقّب المعنيون إعلان صيغة الاتفاق بعد مشاورات مكثفة مع عدة أطراف وقد تشمل الدول الضامنة للالتزام حسب آخر المعلومات دولة عربية واحدة على الأقل طلب لبنان وجودها.
راي اليوم
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب: مصر ستظل القلب النابض لقضايا الدول العربية
أكد المستشار حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، أن اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين ليس سوى خطوة في مسار طويل نحو تحقيق السلام، وأن مصر ستظل القلب النابض لقضايا الدول العربية.
وأضاف رئيس مجلس النواب خلال كلمته بالمجلس وعرضت على قناة إكسترا، أن دعوات التهجير تتجاهل الحقيقة الراسخة بأن القضية الفلسطينية هي قضية شعب يناضل من أجل حقوقه المشروعة، وعلى الجميع أن يدرك أن الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن حقه في أرضه وقبله الأمة العربية لن تتنازل عن هذا الحق.
وأضاف رئيس مجلس النواب، أن أطروحات التهجير تحاول الالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني وتهدد الأمن والاستقرار الإقليميين، وأن المجلس يرفض بشكل قاطع أي محاولات لتغيير الواقع الجغرافي والسياسي للقضية الفلسطينية.
ولفت رئيس مجلس النواب، إلى أن حل الدولتين هو السبيل لضمان أمن واستقرار المنطقة، ومصر ستظل تدافع عن حقوق الشعب الفلسطيني وترفض بكل حزم محاولات تصفية القضية الفلسطينية.