مُعلق عماني ينتقد غياب الجماهير ويقترح إغلاق المجمعات .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
نواف السالم
انتقد المُعلق العماني سالم السالمي، غياب الجماهير عن مباريات الدوري العماني، مقترحاً إغلاق المجمعات الرياضية بالإضافة إلى إيقاف النقل التلفزيوني للمباريات، حفاظًا على السمعة الكروية.
وشهدت مباراة الرستاق والنهضة، والتي جمعتهما اليوم الثلاثاء، غياب جماعي للجماهير، مما دفع المعلق الرياضي على اقتراح إيقاف النقل التلفزيوني للمباريات الدوري العماني .
وقال السالمي أثناء تعليقه على المباراة : “السؤال يطرحه الجميع أين المنتمين والداعمين، وإذ كان الغياب للجمهور الزعلان وين الجمهور الراضي، مشاهد لا تليق بحجم الشغف الكبير لكرة القدم العمانية” .
وأضاف : إذا كان الكابتن أحمد البلوشي اقترح إغلاق المدرجات لحفظ ماء الوجه، أنا اقترح إغلاق المجمعات والانتقال إلى ملاعب الأندية وحتى إغلاق النقل التلفزيوني بالنسبة لمباريات بطولة الدوري العماني حفاظاً على السمعة الكروية .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_iSU-kFb0XxKQV84q_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري العماني النصر ضد الغرافة
إقرأ أيضاً:
اقتصادي ليبي يحذر من الكتلة النقدية خارج البنوك ويقترح خطوات للمعالجة
???? ليبيا | بوزعكوك: العرض النقدي الزائد وضعف الرقابة من أبرز أسباب تراجع الدينار
???? عرض النقود المفرط يضغط على العملة الوطنية ????
ليبيا – رأى رئيس منتدى بنغازي للتطوير الاقتصادي والتنمية، والمحلل الاقتصادي خالد بوزعكوك، أن من أبرز أسباب انخفاض سعر صرف الدينار الليبي هو العرض الزائد من النقود، إلى جانب فاتورة الاستيراد المرتفعة وضعف الرقابة المالية والنقدية في القطاع المصرفي.
???? تنفيذ التوصيات الدولية يعزز استقرار الدينار ????
بوزعكوك وفي تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز”، أكد أن التزام مصرف ليبيا المركزي ووزارة المالية بتنفيذ التوصيات غير الملزمة الصادرة عن صندوق النقد الدولي من شأنه أن يعزز قوة الدينار أو يثبت سعره على الأقل في الظروف الحالية.
???? سحب السيولة من السوق مؤشر إيجابي ????
وأضاف بوزعكوك أن من بين الخطوات المهمة تقليل حجم النقد خارج الجهاز المصرفي، والذي وصل إلى 60 مليار دينار، مؤكدًا أن وقف التعامل بفئة الخمسين دينارًا نهاية الشهر الجاري من شأنه أن يسهم في خفض الكتلة النقدية المتداولة خارج البنوك.
وأشار إلى أن عودة 11 مليار دينار إلى القطاع المصرفي عبر الإيداع يُعد مؤشرًا جيدًا يدعم الاستقرار النقدي ويعزز من ثقة المواطنين بالعملة المحلية.