تزامناً مع غارات على لبنان.. قصف إسرائيلي يستهدف ريف حمص
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
أفادت الوكالة العربية السورية للأنباء، اليوم الثلاثاء، بأن أنباء أولية تشير إلى "عدوان إسرائيلي" استهدف قريتين في ريف حمص الشمالي والغربي.
وأوردت سانا "أنباء أولية عن عدوان إسرائيلي استهدف قريتين في ريف حمص الشمالي والغربي"، كما أفاد التلفزيون الرسمي بأن "أصوات الانفجارات التي سُمعت في حمص ناجمة عن عدوان إسرائيلي استهدف قرية الأمينية".منذ 26 سبتمبر (أيلول )، كثّفت اسرائيل بشكل ملحوظ ضرباتها على سوريا، حيث أحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان تنفيذها 86 هجوماً على الأقل.
في الشهرين الأخيرين، قالت إسرائيل إنها تعمل على منع حزب الله من "نقل وسائل قتالية" من سوريا إلى لبنان.
ووضع الجيش الإسرائيلي في بيان الإثنين غارته على معبر جوسية في إطار استهدافه "خلال الأسابيع الأخيرة محاور نقل الأسلحة، على الحدود السورية اللبنانية"، و"إحباط" قدرات حزب الله.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله سوريا لبنان إسرائيل
إقرأ أيضاً:
بصورة واحدة.. 35 قياديا من حزب الله "قتلتهم" إسرائيل
نشر إعلام حزب الله صورة تجمع القيادات التي تم اغتيالها أو تلك التي قضت خلال الحرب الأخيرة بين الحزب وإسرائيل.
ويظهر في الصورة 35 قياديا من قيادات حزب الله الميدانية، مع أسمائهم وكنياتهم، بالإضافة إلى الأمينين العامين السابقين للحزب حسن نصر الله وهاشم صفي الدين.
ومن بين الأسماء المذكورة في الصورة، القائد السابق للجبهة الجنوبية وثالث القادة من حيث الترتيب، علي عبد المنعم كركي، والقائد العسكري الأول لحزب الله فؤاد شكر.
كذلك تضمن القائمة ابراهيم محمد عقيل، قائد وحدة الرضوان، وأحمد وهبي، الذي تولى قيادة وحدة الرضوان حتى مطلع العام الجاري، وطالب عبد الله، قائد وحدة نصر، ومحمد ناصر، قائد وحدة عزيز، ووسام حسن طويل قيادي بوحدة الرضوان، ومحمد رشيد سكافي قائد منظومة اتصالات الحزب، وإبراهيم قبيسي، قائد منظومة الصواريخ والقذائف في الحزب.
ومن الأسماء الأخرى للقيادات التي قتلت خلال الحرب الإسرائيلية على الحزب وجنوب لبنان، سهيل الحسيني ونبيل قاووق وحسين هزيمة وغيرهم.
وكان حزب الله أطلق، في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر 2023، عمليات قصف متواصلة من جنوب لبنان باتجاه الجبهة الشمالية لإسرائيل، في ما أطلق عليه اسم "جبهة إسناد غزة".
وردا على ذلك، شنت إسرائيل غارات على الأراضي اللبنانية، استهدف بعضها استهدف أهدافا عسكرية تابعة لحزب الله وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلي، فيما استهدف البعض الآخر قياديين في الحزب، سقط أغلبهم بعمليات اغتيال بقصف للضاحية الجنوبية لبيروت.