أم تقفز من قطار مُتحرك خوفاً على أطفالها.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
في واقعة صادمة، أقدمت أم هندية على القفز من قطار مُتحرك لتسقط بين الرصيف والقطار، معرضة حياتها لخطر الموت.
وبحسب موقع "Times of india" فإن المرأة المسافرة على متن قطار شرام شاكتي السريع من كانبور إلى دلهي، اكتشفت فجأة خلال وجودها بالقطار الذي بدأ يتحرك، أنها تركت طفليها على الرصيف، لتُخرج رأسها من القطار وتستمر بالصراخ، خوفاً من فقدانهم.
कानपुर सेंट्रल पर चलती ट्रेन से महिला कूद गई, मौके पर जीआरपी निरीक्षक ने होशियारी दिखाते हुए उसकी जान बचा ली और हादसा टाला। pic.twitter.com/9MTCljopPJ
— Amrit Vichar (@AmritVichar) November 24, 2024وبينما كان يزيد القطار من سرعته تاركاً المحطة، أقبلت على القفز منه بشكل متهور، لتسقط بين الرصيف والقطار، ليبدأ القطار في جرها، ليسرع رجلي شرطة باتجاهها وينجحان في إنقاذ حياتها قبل فوات الأوان.
و استغرقت عملية الإنقاذ بأكملها بضع ثوانٍ فقط.
ويُظهر مقطع الفيديو الذي يبلغ طوله 11 ثانية لعملية الإنقاذ، لحظة إنقاذ السيدة بعدما تدخل الضابطان لسحبها من الفجوة بين القطار والمنصة، ما أسفر عن إصابتها ببعض الكدمات البسيطة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهند حول العالم
إقرأ أيضاً:
داليا مصطفى تكشف عن الجانب الأسري في حياتها
قالت الفنانة داليا مصطفى، إنها تحرص دائمًا على تشجيع أولادها على الاهتمام بالجانب الديني.
وأكدت داليا مصطفى، خلال حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي د. عمرو الليثي، المذاع على شاشة الحياة، انها بعد الزواج أدركت خوف والدتها عليها في مرحلة الطفولة، لافتة إلى انها تفعل ذلك مع أبناءها في الوقت الحالي.
وتابعت : "أنا احب أولادي وحريصة على تربيتهم وان اقوم بفعل كل شئ داخل المنزل، ومضيفة أن أبناءها ورثوا منها حب الفن ومن الممكن أن يخوضوا تجربة التمثيل.
داليا مصطفى:بدأت مسيرتها الفنية بالعمل كفتاة إعلانات، ثم بدأت ببعض الأدوار الصغيرة في الدراما التلفزيونية وذلك من عام 1996 وحتى عام 2000، حين أسند إليها دور في فيلم "شورت وفانلة وكاب".
وأثناء مشاركاتها الصغيرة في الأعمال الفنية كانت تدرس في (المعهد العالي للفنون المسرحية) إلى أن تخرجت فيه بعد ذلك، وكانت بداية شهرتها في مسلسل “أولاد الأكابر” عام 2003 مع الفنان حسين فهمي.
وبعدها أتبعته بالعديد من الأعمال الناجحة منها مسلسل (أنا وهؤلاء) و(سرايا عابدين)، وفيلم (طباخ الريس).