ماذا يحدث لجسمك عند تناول الحليب بالعسل الأسود
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
قدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية الصحية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، فوائد اللبن بالعسل الأسود.
من فوائد اللبن بالعسل الأسود ما يلي :-
· الحفاظ على صحة العظام، وتقويتها، وكذلك الأظافر والأسنان وذلك بسبب احتوائه على الكالسيوم والحديد.
· تسهيل عمليات الهضم، والوقاية من اضطرابات المعدة، وعلاج تقرحات المعدة والقولون والاثني عشر.
· الوقاية من الإصابة بفقر الدم، وذلك من خلال زيادة نسبة الهيموجلوبين في الدم.
· الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، وعلاج مشاكل الكلى، والكبد، والمرارة.
· علاج مشاكل الجهاز التنفسي؛ مثل: الزكام، والإنفلونزا، والتهاب اللوزتين، والتهاب الحلق.
·وقاية الجسم من الإصابة بالسرطان، ومنع انتشار الخلايا السرطانية فيه.
· استخدامه كمهدئ للأعصاب، وحل كافة مشكلات واضطرابات النوم؛ مثل: الأرق.
· علاج الأمراض الجلدية؛ مثل: الإكزيما، والصدفية، وحب الشباب، كما أنه يسرع التئام الجروح بسرعة أكبر.
· تقليل علامات التقدم في السن في البشرة، وعلاج التجاعيد، والخطوط الرفيعة، بالإضافة إلى علاج ترهلات البشرة.
· إمداد الجسم بالطاقة، وزيادة حيويته ونشاطه، وإعطائه القدرة على ممارسة أعماله اليومية بشكلٍ أفضل.
· تقوية العظام والمفاصل، والحماية من خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام، والتهاب المفاصل.
· التخلص من السموم والجراثيم والمواد الضارة في الجسم.
· تسهيل عملية الهضم، والحماية من الإمساك، واستخدامه كمهدئ للأعصاب.
· وقاية الجسم من خطر الإصابة بفقر الدم أو ما يعرف بالأنيميا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اضطرابات النوم التهاب الحلق ألتهاب المفاصل التخلص من السموم الخلايا السرطانية أمراض القلب والأوعية الدموية
إقرأ أيضاً:
من الأنف إلى الركبة: اختراق مذهل في الغضروف قد يعزز علاج المفاصل
قد تنقذ أبحاث رائدة من جامعة بازل ومستشفاها، المصابين بتلف غضروف مفصل الركبة، والذي يمكن أن يؤدي إلى توقف الحركة بشكل مؤلم.
و على عكس الأنسجة الأخرى في الجسم، لا يلتئم الغضروف من تلقاء نفسه، ما يزيد من احتمال مشاكل طويلة الأمد مثل هشاشة العظام. حتى الآن، كانت خيارات العلاج محدودة، لكن أبحاث أخيرة قد تقدم أملاً كبيراً، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".ومن الغريب في هذه الأبحاث في الواقع أن الأنف قد يساعد في شفاء الركبة، حيث طول العلماء غرسات غضروفية باستخدام خلايا من مصدر غير متوقع إطلاقاً، وهو الحاجز الأنفي للمريض نفسه، حيث كان فريق بحثي بقيادة البروفيسور إيفان مارتن، والدكتور ماركوس موم والبروفيسور أندريا باربيرو، يعمل على تحسين تقنية لإصلاح الغضروف التالف باستخدام خلايا من الحاجز الأنفي.
وتبدأ العملية باستخراج عينة صغيرة من الغضروف من أنف المريض، ثم يتم مضاعفة هذه الخلايا في المختبر ووضعها على سقالة من الألياف الناعمة، حيث تنمو إلى أنسجة غضروفية جديدة.
وبمجرد أن يصل الغضروف المصمم إلى الحجم والشكل المطلوبين، يتم زرعه في مفصل الركبة التالف، مما يمنح المرضى فرصة ثانية للحركة وأسلوب حياة نشط.
وهذا النهج المبتكر مفيد بشكل خاص للمرضى الذين يعانون من إصابات غضروفية كبيرة أو معقدة، وخاصة أولئك الذين خضعوا لعلاجات غير ناجحة في الماضي، وبينما لم تقارن الدراسة هذه الطريقة بشكل مباشر بالعلاجات التقليدية، أظهرت الاستبيانات القياسية أن المرضى الذين تلقوا غرسات غضروفية أنفية حققوا درجات أعلى بكثير على المدى الطويل في وظائف المفاصل وجودة الحياة بشكل عام.
وبفضل هذه النتائج، يوسع الباحثون الآن عملهم لاختبار طريقة علاج هشاشة العظام، وهي حالة مزمنة ينهار فيها غضروف المفصل بمرور الوقت.
وستبحث دراستان سريريتان واسعتا النطاق، بدعم من مؤسسة العلوم الوطنية السويسرية وبرنامج أبحاث Horizon Europe التابع للاتحاد الأوروبي، فعالية هذه التقنية في علاج نوع معين من هشاشة العظام التي تصيب الرضفة، بالنسبة للرياضيين والأفراد الذين يمارسون نشاطات ويعتقدون أنهم فقدوا قدرتهم على الحركة إلى الأبد، فقد يقدم لهم العلم قريبا طريقة للعودة إلى اللعبة.