بعد انتقادات رامي صبري.. فيفي عبده تدعم ويجز على طريقتها الخاصة
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
نشر مطرب الراب ويجز، خلال الساعات الماضية، مقطع فيديو عبر حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، شن من خلاله هجوما كبيرا على المطرب رامي صبري، بعد تصريحات الأخير التلفزيونية عن رأيه في مؤدي المهرجانات ومطربي الراب، ونفي إمكانية أدائه لتلك الأغاني، مع تشديده على أن مؤدي المهرجانات من بيئة مختلفة وأغانيهم لا تعبر عن جموع الجمهور، قائلا: «هما جايين من تحت أوي».
وفي تلك الأجواء المشتعلة، روجت الفنانة فيفي عبده، لأغنيتها الجديدة مع ويجز، التي تظهر معه خلالها، والمقرر طرحها في الفترة القليلة المقبلة، كنوع من الدعم للفنان.
وتأتي أغنية فيفي عبده مع ويجز تحت عنوان «أنا»، وهو التعاون الأول لها مع المطرب ويجز؛ إذ تظهر معه على غلاف الأغنية حسبما أوضحت من خلال بث مباشر من خلال حسابها بموقع التواصل الاجتماعي تيك توك، قائلة: «استنو الأغنية بتاع ويجز الجديدة أنا.. أنا بحب ويجز وهظهر معاه على غلاف الأغنية».
يذكر أن فيفي عبده شاركت في وقت سابق بأغنية سكاكر السكر مع المطرب اللبناني رامي عياش عام 2019، وخطفت الأجواء حينها برشاقتها ورقصها خلال الفيديو كليب، وهي من ألحان عمرو الشاذلي، وكلمات خالد فرناس، وتوزيع محمد شفيق، وتحت إشراف شركة مزيكا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيفي عبده أغنية ويجز رامي صبري ويجز ورامي صبري فیفی عبده مع ویجز
إقرأ أيضاً:
الصين تدعم المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة
أكد وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، لنظيره الإيراني عباس عراقجي، الأربعاء، دعم الصين لإيران في إجراء محادثات نووية مع الولايات المتحدة، لكنه عارض اللجوء إلى القوة والعقوبات الأحادية “غير القانونية” لحل القضية النووية الإيرانية.
وقالت وزارة الخارجية الصينية في بيان إن وانغ يي أكد لوزير الخارجية الإيراني خلال محادثات في العاصمة الصينية استعداد بكين لتعزيز التنسيق والتعاون مع طهران في الشؤون الدولية والإقليمية.
وأضاف البيان: “الصين تدعم إيران في حماية حقوقها ومصالحها المشروعة من خلال المشاورات والمفاوضات”.
واختتمت إيران والولايات المتحدة الجولة الثانية من المفاوضات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني في العاصمة الإيطالية روما، السبت، والتي وصفتها طهران ومسقط بـ”البنّاءة”.
اقرأ أيضاًالعالممصر تستنكر بشدة الدعوات المتطرفة لهدم المسجد الأقصى.. وتُحذر من المساس بالمقدسات
وأرجئت المحادثات الفنية التي كان من المقرر أن تجريها طهران وواشنطن في سياق المفاوضات بينهما بشأن الملف النووي الإيراني، من الأربعاء إلى السبت، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية الثلاثاء.
وقال المتحدث باسم الوزارة إسماعيل بقائي “بناء على اقتراح عُمان وموافقة الوفدين الإيراني والأميركي، أرجئ الاجتماع التشاوري الفني بين البلدين، والذي كان مقررا عقده الأربعاء، إلى السبت”، وهو اليوم المقرر أن تُعقد خلاله الجولة الثالثة من المباحثات بوساطة عُمانية.
وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي انسحب من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين طهران والقوى العالمية خلال ولايته الأولى في عام 2018، بمهاجمة إيران ما لم تتوصل إلى اتفاق جديد على وجه السرعة يمنعها من تطوير سلاح نووي.
وأعلنت إيران، التي تقول إن برنامجها النووي سلمي، استعدادها لمناقشة فرض قيود محدودة على أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات الدولية.