خبراء ينصحون بأفضل وقت للحصول على فيتامين D من أشعة الشمس
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
هناك سبب وجيه وراء تسمية فيتامين D بـ "فيتامين الشمس"، فعندما تتعرض البشرة لأشعة الشمس، فإنها تنتج فيتامين D من الكوليسترول، وذلك بفضل أشعة الشمس فوق البنفسجية، بحسب ما نشرته منصة "TATA 1mg" الرائدة في مجال الرعاية الصحية.
وبالتالي، فإن منتصف النهار أي الفترة من 10 صباحًا إلى 2 ظهرًا تكون الوقت المثالي لإنتاج فيتامين D، لأنه في تلك الفترة تكون الشمس في ذروتها، مما يسمح للجسم بإنتاج فيتامين D بكفاءة أكبر.
مدة التعرض لأشعة الشمس
ينبغي استهداف التعرض لأشعة الشمس في منتصف النهار لمدة 10 إلى 30 دقيقة على الأقل 4 إلى 5 مرات في الأسبوع للحفاظ على مستويات صحية في الدم.
تأثير لون البشرة
يمتلك الأفراد ذوو البشرة الداكنة المزيد من الميلانين، الذي يحمي من تلف الجلد عن طريق الحد من امتصاص الأشعة فوق البنفسجية، مما يعني أنهم يحتاجون إلى التعرض لأشعة الشمس لفترة أطول لإنتاج نفس الكمية من فيتامين D مثل أصحاب البشرة الفاتحة.
تعظيم التعرض لأشعة الشمس
لتعزيز إنتاج فيتامين D، يجب تعريض المزيد من الجلد لأشعة الشمس. فكلما زادت مساحة الجلد، الذي يتعرض لأشعة الشمس، زاد فيتامين D الذي يمكن للجسم إنتاجه. ويراعى التأكد من كشف الذراعين والساقين والظهر والبطن للحصول على التركيب الأمثل لفيتامين D.
تأثير كريمات واقي الشمس
يمكن أن تقلل الكريمات الواقية من الشمس، التي تحتوي على عامل حماية من الشمس SPF 30 أو أعلى من إنتاج فيتامين D بنسبة 95-98%. لذا، سيحتاج المرء إلى التعرض لأشعة الشمس بشكل إضافي لتحقيق مستويات كافية من فيتامين D.
حماية البشرة
يجب دائمًا تذكر حماية البشرة أثناء الاستمتاع بالشمس، إذ ينبغي استخدام واقي الشمس أثناء التواجد خارج المنزل لفترات طويلة لتجنب حروق الشمس مع الاستمرار في جني فوائد فيتامين D.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيتامين D أشعة الشمس فوق البنفسجية الرعاية مجال الرعاية الصحية الدم البشرة الجلد التعرض لأشعة الشمس فیتامین D
إقرأ أيضاً:
العناية بالبشرة وأهمية الترطيب للحفاظ على نضارتها
البشرة هي أكبر عضو في جسم الإنسان وتحتاج إلى عناية خاصة للحفاظ على صحتها ونضارتها، ويعتبر الترطيب من العوامل الأساسية التي تساهم في الحفاظ على مرونة البشرة وحمايتها من الجفاف والتلف.
ترطيب البشرة يعتبر خطوة أساسية في روتين العناية بالبشرة اليومي، حيث يعمل على تحسين مظهر البشرة وحمايتها من الأضرار الناتجة عن العوامل البيئية مثل التلوث وأشعة الشمس، البشرة الجافة قد تكون أكثر عرضة للتشقق والتجاعيد، بينما البشرة الرطبة تتمتع بمظهر ناعم ومشدود.
هناك العديد من المنتجات التي تساعد في ترطيب البشرة، مثل الكريمات والمستحضرات التي تحتوي على مواد مرطبة مثل حمض الهيالورونيك، الجليسرين، والزيوت الطبيعية مثل زيت الزيتون وزيت جوز الهند. هذه المواد تساعد في الحفاظ على توازن الرطوبة داخل البشرة، مما يمنع جفافها ويحافظ على نعومتها.
من الضروري أن يتم اختيار المنتجات المناسبة لنوع البشرة. البشرة الدهنية، على سبيل المثال، تحتاج إلى مرطبات خفيفة وغير دهنية، بينما البشرة الجافة تستفيد من مرطبات غنية ترطبها بعمق.
بالإضافة إلى استخدام المرطبات، يُنصح بشرب كميات كافية من الماء يوميًا لتعزيز ترطيب البشرة من الداخل. الماء يساعد في إزالة السموم من الجسم ويحفز الدورة الدموية، مما يساهم في تحسين صحة البشرة بشكل عام.
الترطيب يعد من العوامل الأساسية للحفاظ على صحة البشرة وجعلها تبدو شابة ونضرة، من خلال استخدام منتجات مرطبة مناسبة والنظام الغذائي السليم، يمكن العناية بالبشرة بشكل فعّال والحفاظ عليها خالية من الجفاف والتلف.
عمرو دياب يفاجيء جمهوره برده على لقب "الوجه الجديد" من تركي آل الشيخ روبي تتألق بالريش الأسود في حفل غنائي ساحر| صور أروى جودة تدخل القفص الذهبي بإطلالة بسيطة وتخطيط لحفل زفاف عالمي إطلالات عائلة ترامب في حفل تنصيبه| كلاسيكية رقيقة وأناقة فاخرة 7 فوائد زيت القرنفل لصحة الجسم والجمال وصفة طبيعية فعالة لتطويل وتكثيف الشعر وتحسين صحته أحدث صيحات الحجاب 2025.. الأناقة تلتقي بالراحة في تصاميم فريدة عودة الكلاسيكيات.. موضة الستينيات تتصدر مشهد 2025 إيريس نوبلوق تقود مهرجان كان لعصر جديد من الإبداع حتى 2028 قصي خولي يشارك متابعيه صورًا من كواليس "القدر" ويكشف تحديات الحياة الزوجية