شروط وكيفية الحصول على تصريح خطابة بالمكافأة من وزارة الأوقاف
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
يبحث الكثير من خريجى الكليات الشرعية والعربية بجامعة الأزهر والمراكز الثقافية التابعة للأوقاف على البحث عن كيفية الحصول على تصريح خطابة بالمكافأة من الوزارة.
من الذي يحق لهم استخراج تصريح خطابة بالمكافأة؟
- خريجو جامعة الأزهر العاملين بالحكومة أو القطاع العام.
- خريجو مراكز الثقافة الإسلامية بالأوقاف.
- الحاصلين على درجة الدكتوراه أو الماجستير أو دبلوم الدراسات العليا نظام السنتين في الدراسات الإسلامية أو العربية أو التربوية من جميع الجامعات المصرية.
- أوائل الكليات الحاصلين على مرتبة الشرف من جميع كليات وأقسام القرآن الكريم و الشريعة الإسلامية واللغة العربية بالجامعات المصرية.
شروط الحصول على تصريح خطابة بالمكافأة
1 ـ التقدم بطلب رسمي إلى المديرية التابع لها المتقدم أو وزارة الأوقاف.
2 ـ اجتياز المقابلة الشخصية التي تحددها وزارة الأوقاف أو الاختبارات التحريرية والشفوية التي تحددها في هذا الشأن.
3 ـ أن يكون من خريجي الأزهر الشريف.
4 ـ ملء استمارة التقدم المتاحة على موقع وزارة الأوقاف "أوقاف أون لاين".
5 ـ الحصول على تقدير جيد جدا أو أعلى من ذلك للخريجين.
6 ـ تقديم نسخة من المؤلفات لأعضاء هيئة التدريس الراغبين في الحصول على تصريح خطابة.
اقرأ أيضا:
موعد الانتهاء من الأحوزة العمرانية للمدن والقرى.. تحديثات جديدة في هذا التوقيت
سرقات التيار الكهربائي.. عقوبات رادعة تنتظر المتلاعبين والموظفين المخالفين -تفاصيل
بشرى سارة.. تفاصيل التسجيل لدراسة السنة النهائية بالجامعات ورابط التقديم
الأحوال الجوية.. طقس بارد ومعدلات حرارة أقل من الطبيعي (نشرة الطقس)
وزارة الأوقاف خريجى الكليات الشرعية والعربية جامعة الأزهر
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة سكن لكل المصريين المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي الإيجار القديم الحرب على غزة أسعار الذهب تصفيات أمم إفريقيا 2025 دونالد ترامب داليا فؤاد وزارة الأوقاف جامعة الأزهر وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ينعى العلّامة العالم الجليل محمود توفيق سعد عضو هيئة كبار العلماء
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إلى الأمة الإسلامية والعربية، رحيل العالم الجليل، والأستاذ الكبير، الأستاذ الدكتور محمود توفيق سعد، عضو هيئة كبار العلماء، وأستاذ البلاغة والنقد بجامعة الأزهر، الذي وافته المنية اليوم، بعد عمر حافل بالعلم والعطاء، أفناه في خدمة كتاب الله وسنّة نبيه -صلى الله عليه وسلم-، وتعليم الأجيال، وتكوين العلماء، ونشر الفكر المستنير.
ويؤكد معالي الوزير أن الراحل الكريم كان قامة علمية سامقة، جمع بين دقة العلم، ورحابة الفهم، ورسوخ القدم في فنون البلاغة والنقد، فكان منارةً تضيء لطالبي العلم، ومرجعًا ينهل منه الدارسون والباحثون، وترك تراثًا علميًّا زاخرًا يظل نبراسًا للأزهر الشريف وللأمة كلها. كما كان -رحمه الله- أحد أركان الدراسات البلاغية والنقدية في الأزهر الشريف، أسهم بجهوده في تطوير مناهجها، وأشرف على أجيال من الباحثين الذين صاروا اليوم حملة للواء العلم والفكر.
لقد كان رحمه الله نموذجًا للعالم الأزهري الأصيل، المتجرد للعلم، المنصرف إلى البحث والتدقيق، المتفاني في نشر المعرفة وتربية الأجيال، عفيف النفس، زاهدًا في الدنيا، لا يطلب إلا وجه الله، ولا ينشغل إلا بما ينفع الناس ويمكث في الأرض.
وإذ يتقدَّم معالي الوزير بخالص العزاء إلى أسرة العالم الجليل، وإلى علماء الأزهر وطلابه ومحبيه في هذا المصاب الجلل، فإنه يسأل الله -تعالى- أن يتغمد الفقيد الكريم بواسع رحمته، وأن يسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وأن يجعل علمه في ميزان حسناته، ويرفع درجته في عليين.
{إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}