لجنة التحقيق بـ”7 أكتوبر”: نتنياهو قادنا لأكبر كارثة في تاريخ إسرائيل
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
#سواليف
قالت لجنة التحقيق الإسرائيلية المدنية بأحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول ( #طوفان_الأقصى ) إن #الحكومة فشلت في حماية مواطنيها وعليها تحمل المسؤولية.
وأوضحت لجنة التحقيق الإسرائيلية أنها جمعت خلال #التحقيق 120 شهادة على الأقل تثبت #فشل #إسرائيل، مشيرة إلى أنها توصلت إلى أن رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو “قادنا إلى أكبر #كارثة في تاريخ بلادنا”.
وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت أشارت قبل أشهر إلى أن عائلات #قتلى و #أسرى إسرائيليين بسبب هجوم طوفان الأقصى طالبوا بتشكيل لجنة تحقيق حكومية.
مقالات ذات صلة مواعيد امتحانات الفصل الأول والعطلة الشتوية في المدارس 2024/11/26وقالت العائلات إن أهمية التحقيق في الإخفاقات تكمن في استخلاص النتائج لاتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لمنع تكرارها، بالإضافة إلى تحديد المسؤولين عن الإخفاق وإعطاء رواية حقيقية عما حدث.
كما سبق أن قدم الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس مقترحا للحكومة الإسرائيلية لتشكيل لجنة تحقيق رسمية بشأن ما سماها كارثة السابع من أكتوبر/تشرين الأول والحرب التي تلتها.
ووفقا للمقترح، ستشمل التحقيقات كل الأحداث التي سبقت هذا التاريخ، وآلية اتخاذ القرارات من طرف القيادتين السياسية والعسكرية خلال هذه الحرب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طوفان الأقصى الحكومة التحقيق فشل إسرائيل نتنياهو كارثة قتلى أسرى
إقرأ أيضاً:
مسير لخريجي الدورات المفتوحة في مديرية سنحان بصنعاء
الثورة نت|
نظمت شعبة التعبئة العامة بمديرية سنحان وبني بهلول في محافظة صنعاء، اليوم، مسيراً راجلاً لخريجي المرحلة الخامسة من دورات “طوفان الأقصى ” في إطار إعلان الجهوزية التامة والاستعداد لمواجهة التصعيد الأمريكي والإسرائيلي.
وجاب المسير الذي شارك فيه وكيل المحافظة أحمد الصماط ومستشار المحافظة عبد الرحمن السراجي ومدير المديرية أحمد عثمان وقيادات أمنية ومحلية، عدداً من شوارع المديرية.
وردد المشاركون الهتافات المنددة بالجرائم الصهيونية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والأراضي المحتلة، بدعم أمريكي وخذلان عربي وتواطؤ دولي وأممي.
وأكدوا، الجاهزية لمواجهة أي تصعيد صهيوني أمريكي، والاستمرار في التعبئة والتحشيد والالتحاق بدورات “طوفان الأقصى” استعدادا لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، مجددين التفويض لقائد الثورة في اتخاذ القرارات المناسبة لمواجهة الأعداء والتصدي لمؤامراتهم ومخططاتهم العدوانية ضد الشعب اليمني، ومواصلة إسناد الشعب الفلسطيني في غزة.
وحذروا قوى العدوان ومن معها من بأس الشعب اليمني الذي لن يتهاون في رده القوي على أي عدوان مهما كانت التضحيات.