مريم عامر منير تحيي ذكرى وفاة والدها بكلمات مؤثرة (صورة)
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
حرصت «مريم» ابنة الفنان عامر منيب، على إحياء ذكرى وفاة والدها الذي رحل عن عالمنا منذ 13 عامًا متأثرا بأزمة صحية نتيجة معاناته مع مرض السرطان.
وشاركت مريم عامر منيب، صورة تجمعها بوالدها في طفولتها عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلقت عليها: «شريكي في كل شيء.. أفضل صديق لي..
تحل اليوم الذكرى الـ 13 لرحيل الفنان عامر منيب، الذي وافته المنية في مثل هذا اليوم عام 2011، بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان استمرت أكثر من عامين.
نشأة الفنان عامر منيبوُلد عامر محمد بديع منيب في 2 سبتمبر عام 1963، في ظروف صعبة إثر رحيل والدته، حيث لم تكن حياة عامر منيب سهلة، فقد رحلت والدته مبكراً، لتتولى جدته، الفنانة الكبيرة ماري منيب، تربيته فانتقل للعيش في منزل جدته بشبرا مع شقيقه الأكبر جمال وشقيقتيه أميرة وأمينة.
وكانت جدته الفنانة الكبيرة ماري منيب شديدة الحنان والقرب منه، فاصطحبته معها إلى مسرح نجيب الريحاني، وحرصت على تلبية كل احتياجاته، وعندما أصبح في سن الـ 16، توفيت جدته، مما اضطر للعودة إلى حضن والده عام 1969.
اقرأ أيضاًأنغام.. تامر عاشور يحكي عن عامر منيب (فيديو)
أغنية تربطه مع عمرو دياب وحلم تسجيل القرآن يتبخر.. أسرار أخفاها عامر منيب في ذكرى وفاته الـ11
37 ألف جنيه.. إيرادات فيلم «عنب» لـ آيتن عامر بالسينمات أمس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عامر منيب عامر منيب وفاة عامر منيب عامر منيب وفاة الفنان عامر منيب وفاة الفنان عامر منيب مريم عامر منيب الفنانة مريم عامر منيب مرض عامر منيب عامر منیب
إقرأ أيضاً:
أوقاف الفيوم تحيي ذكرى الإسراء والمعراج بمسجد التقوى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحيت مديرية أوقاف الفيوم اليوم ذكرى الإسراء والمعراج من مسجد التقوى ،عزبة عبد الله،بمنشية الجمال،التابع لإدارة طامية أول، ضمن جهودها المستمرة لنشر الفكر الوسطي المستنير وتعزيز الدور الدعوي والعلمي والتثقيفي للوزارة، وذلك بحضور الدكتور محمود الشيمي، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، والشيخ معوض فرحات، مدير الإدارة،وعدد من الأئمة،وجمع غفير من رواد المسجد.
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري،الذي يولي اهتماما بالمناسبات الدينية.
تناول العلماء -في كلماتهم- دروس الإسراء والمعراج، مؤكدين أن مع العسر يسرا، وأن بعد الشدة فرجا، وأن المحن تتبعها المنح، وأن النصر مع الصبر. فقد جاءت معجزة الإسراء والمعراج في أوقات عصيبة، لتكون رحمة الله -عز وجل- بنبيه الكريم -صلى الله عليه وسلم- وتكريمًا له ولأمته في وقتٍ كان فيه بعض أهل الأرض قد جفوا بالنبي -صلى الله عليه وسلم-، جاءت رحمة الله لتُنعش قلبه، وتفتح له أبواب الفرج، وتسرّي عنه وتُشعره بعظيم مكانته لدى رب العالمين.
وأشار العلماء إلى أن معجزة الإسراء والمعراج كانت بمثابة تذكير للأمة الإسلامية بأن النصر آتٍ لا محالة، وأن كل محنة تحمل في طياتها فرصة للفرج، وأن الإيمان والصبر هما السبيل الأوحد لتجاوز الأزمات.
وحرصت أوقاف الفيوم على إقامة هذه الفعاليات لتعزيز القيم الروحية في نفوس المواطنين، وتذكيرهم بفضائل هذه المعجزة العظيمة التي تعتبر من أهم الأحداث في حياة النبي -صلى الله عليه وسلم- وأمة الإسلام.