باحث متخصص في الآثار: تهريب عقود وعقيق يماني أثري للخارج وبيعها بعدة محافظات
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
أكد المتخصص في الآثار اليمنية عبدالله محسن، تهريب عقود ومجموعات من الخرز والعقيق اليماني الأثري، بالإضافة لبيعها لدى تجار الآثار في اليمن ودول العالم.
وقال "محسن" في منشور له على منصة فيسبوك: "لوحظ في الآونة الأخيرة عمليات بيع وتهريب لعقود ومجموعات من الخرز والعقيق مصدرها المواقع الأثرية؛ خصوصا محافظة الجوف".
وقارن الباحث المتخصص في الآثار، بين الصور التي حصل عليها بمجموعات أخرى محفوظة في مخازن متحف بنسلفانيا في الولايات المتحدة؛ ووجد تشابهاً كبيراً يصل إلى حد التطابق حسب قوله.
وأردف: "في هذا المجال من الصعوبة التفريق بين ما هو أثري وغير أثري إلا للخبراء، وهناك بعض القرائن التي تساعد في التعرف على الخرز والعقيق اليمني الأثري مثل حروف المسند الغائرة المكتوبة بنمط "الطغراء"، يظهر ذلك في سلسلة رقم (30-47-103) من مقتنيات متحف بنسلفانيا والتي اشتراها من كويل جونز".
وقال: "تشاهدون في الصور المرفقة نماذج من العقيق والخرز الأثري المعروض لدى تجار الآثار في عديد محافظات اليمن، ونماذج أخرى موجودة في الخارج".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عبدالله محسن آثار اليمن مليشيا الحوثي الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
باحث في الشئون الإسرائيلية يكشف سبب استمرار نتنياهو في الحكم (فيديو)
أكد الدكتور يحيى قاعود، باحث في الشئون الإسرائيلية، إن نتنياهو يتمتع بحصانة ودعم يمكناه من الاستمرار في الحكم، وأن يجرى التغييرات اللازمة للوزراء، أى أنه يملك استقرارًا حكوميًا.
وزير الخارجية البريطاني: لندن ستتبع الاجراءات القانونية حال زيارة نتنياهو للمملكة مجموعة السبع تسعى لاتخاذ موقف موحد بشأن اعتقال نتنياهووأضاف الباحث في الشئون الإسرائيلية، خلال لقاء مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن حكومة الحرب تتكون من ائتلاف بين اليمين الإسرائيلي المتطرف، بما في ذلك حزب الليكود واليمين الشعبوي الديني، الذين يمكنهم الحفاظ على الحكومة.
إقالة جالانت من وزارة الدفاعوتابع الباحث في الشئون الإسرائيلية أن التغيير الأول الذي أجراه نتنياهو بإقالة جالانت من وزارة الدفاع يعد تمهيدا لتغييرات أخرى تالية، و منذ أكثر من 28 عاما والأحزاب في إسرائيل لا يمكنها تشكيل حكومة.
وأكد أنه بعد إقالة جالانت، لم يعد بإمكان أي حزب أن يشكل تهديدًا لنتنياهو، مثلما حدث مع الحكومة التي جاءت به إلى الحكم، ومن ثم، لا يوجد ما يمنع نتنياهو من إجراء التغييرات، وهناك نقطة أخرى، تتمثل في أن تغييرات نتنياهو ذات صلة بالاختلاف بين السياسة والعسكرية، فالسياسة غالبًا ما تحمل وجهة نظر تختلف تمامًا عن تلك التي تتبناها المؤسسة العسكرية.