النهار أونلاين:
2025-04-09@06:36:03 GMT

الحبس لإطارات الجمارك عن تهم فساد

تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT

الحبس لإطارات الجمارك عن تهم فساد

أمر قاضي التحقيق الغرفة الثامنة لدى محكمة القطب الاقتصادي والمالي بسيدي أمحمد، بإيداع 7 إطارات من الجمارك رهن الحبس المؤقت ويتعلق الامر بكل من “ع.ه”, “ب.ف” ,”ب.ع”,”غ.م.أ”,”م.م.ر”,”خ.أ”,”ل.أ”. لمتابعتهم في قضية فساد تتعلق بالتلاعب بالفواتيير التي تتعلق بإستيراد السيارات المستوردة مع التهرب الضريبي. من خلال تخفيض الفواتير بغية الحصول على تخفيضات في قيمة الرسوم والحقوق الجمركية، وهو ما كبّد خزينة العمومية ملايير الدينارات

هذا وقد وجهت للمتهمين في ملف الحال تهم ثقيلة تضمنها قانون العقوبات ومكافحة الفساد والوقاية منه 01 / 06.

من بينها مخالفة التشريع الجمركي، تضخيم الفواتير، التهرب الضريبي. إساءة استغلال الوظيفة على نحو يخرق القوانين، قبول مزية غير مستحقة وغيرها.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

ضعف الثقة/سوء الخدمات/ خبير يرصد أعطاب القطاع البنكي بالمغرب

زنقة 20 | الرباط

يرى يونس ايت احمادوش، وهو باحث في المجال الاقتصادي، أن القطاع البنكي بالمغرب يعاني العديد من الاختلالات التي تؤثر على رضا الزبناء وثقتهم.

و قدم ايت احمادوش تحليلا مفصلا لستة عوائق رئيسية يعاني منها القطاع البنكي بالمغرب.

أولها بحسب الخبير المغربي، صعوبات في الوفاء بالالتزامات تجاه الزبناء في أجهزة الصراف الآلي GAB :

و اشار ايت احمادوش إلى أن العديد من الزبناء يواجهون مشاكل في سحب أموالهم من أجهزة الصراف الآلي، غالبًا بسبب انقطاع الخدمة أو ضعف السيولة.

هذا الوضع يدفع الزبناء بحسب الباحث المغربي، إلى البحث عن صراف آلي آخر لنفس البنك أو دفع رسوم إضافية لاستخدام أجهزة الصراف الآلي التابعة لبنك آخر.

و أوضح أن هذه المشكلة تظهر بشكل حاد خلال فترات العطل و الاعياد.

ثاني العوائق بحسب ايت احمادوش، تتعلق بالخدمات المصرفية السيئة، حيث قال أن الخدمات المصرفية في المغرب تعاني من نقائص عديدة، بما في ذلك سوء الاستقبال.

و ذكر أن الزبناء يشكون من عدم القدرة على الاستماع، وأوقات الانتظار الطويلة، وعدم الاحترافية من جانب بعض الموظفين.

وأمام هذه الشكاوى المتزايدة، أشار الباحث المغربي الى تدخل بنك المغرب لمواجهة هذه الاختلالات.

ثالث الإشكالات تتعلق وفق ايت احمادوش بعدم وجود رقابة في توزيع الاعتمادات المالية ، حيث ذكر أن البنوك تستفيد من إعادة التمويل من بنك المغرب بأسعار مخفضة، ولكن هناك نقص في التوجيه الواضح بشأن القطاعات التي سيتم تمويلها، وهو ما قد يؤدي إلى تخصيص غير فعال للموارد المالية.

رابع الاشكالات وفق ايت احمادوش تتعلق بالعمولات البنكية المبالغ فيها ، حيث يشتكي الزبناء من العمولات المتعددة والمبالغ فيها ، والتي يتم فرضها أحيانًا دون إشعار أو تفسير.

وتؤدي هذه الممارسة إلى زيادة الأعباء المالية على المستخدمين وتضر بشفافية العلاقات البنكية وفق الباحث المغربي.

خامس العراقيل بحسب ايت احمادوش تتعلق بإغلاق الحسابات البنكية ، حيث أشار في هذا الصدد إلى أن إغلاق حساب بنكي أصبح اليوم أمرًا معقدًا.

و ذكر أنه رغم وجود توجيهات واضحة من بنك المغرب تنص على ضرورة التجاوب مع أي طلب لإغلاق الحساب ، إلا أن بعض البنوك تواصل فرض رسوم إضافية تتعلق بالحساب حتى بعد طلب الإغلاق، مما يضطر الزبناء إلى التوجه للقضاء.

سادس الإشكالات العويصة التي يواجهها المغاربة مع البنوك بحسب ايت احمادوش تتعلق بعدم الشفافية في علاقات الزبناء ، حيث قال أن الكثيرين يشكون من نقص المعلومات المتعلقة بالمنتجات البنكية وشروط التسعيرة والتغييرات التعاقدية وقد يؤدي هذا الغموض إلى سوء الفهم وزيادة عدم الثقة في المؤسسات البنكية.

مقالات مشابهة

  • الجمارك تضبط كمية من الأدوية المهربة في مطار عدن
  • أردوغان يتهم المعارضة التركية بالوقوف أمام تحقيقات فساد إمام أوغلو
  • الجمارك تحذّر من ارتفاع أسعار المنتجات الأميركية بسبب الرسوم
  • مجلس الوزراء يصدر حزمة مقررات تتعلق بالكوادر التربوية والتعليمية
  • عملية أمنية واسعة ضد موظفين حكوميين في تركيا: توقيف العشرات في قضايا فساد
  • ما قصة البوريك الذي اشتراه إمام أوغلو بـ141 مليون ليرة؟
  • نائب: مصر الأولى عربيا في تطبيق نظام الفواتير الإلكترونية
  • ضعف الثقة/سوء الخدمات/ خبير يرصد أعطاب القطاع البنكي بالمغرب
  • السيسي وماكرون يوقعان اتفاقية تتعلق بعلاج الفلسطينيين من غزة
  • عصابة فساد إسطنبول تتوسع