تطورات جديدة داخل برشلونة بشأن التعاقد مع محمد صلاح
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
أثار النجم المصري ولاعب ليفربول محمد صلاح، الجدل في أوساط النادي بعد تصريحاته الأخيرة التي أشار فيها إلى أنه قريب من الرحيل عن النادي أكثر من البقاء في صفوفه.
وينتهي عقد اللاعب المصري في الصيف المقبل، لكنه صرح أنه لم يتلق عرضًا جديداً من ليفربول لتجديد تعاقده، ولم يجر محادثات للبقاء، وهو ما يقول اللاعب إنه يرغب فيه.
وترددت أصداء تصريحات صلاح داخل أروقة برشلونة الإسباني الذي يرغب رئيسه خوان لابورتا في إبرام صفقة كبيرة تسعد مشجعي النادي الكاتالوني.
وقالت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "إنهم يجرون مناقشات داخليًا حول ما إذا كان من الجيد التعاقد مع صلاح.. ولا يوجد أي شكوك حول إمكانيات وجودة صلاح، لكن جوهرة التاج لامين يامال يلعب في نفس المركز".
وأضافت الصحيفة، أن ماحدث هو جدل منطقي حول ما إذا كان من الحكمة التعاقد مع لاعب مثل صلاح، الذي سيصل للفريق مجانًا، رغم أن عقده يجب أن يتم توقيعه لفترة طويلة "ثلاثة مواسم" وأن يتقاضى راتباً سنوياً مماثلاً للاعبين الأعلى أجرًا في الفريق.
وخلال الموسم الحالي سجل صلاح 12 هدفًا وقدم 10 تمريرات حاسمة في 18 مباراة رسمية مع ليفربول في موسم 2024-25.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برشلونة خوان لابورتا ليفربول محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
عاجل - تطورات جديدة بشأن الحرب على غزة ومجازز الاحتلال مستمرة
أفاد مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل: "شهيدان و16 مصابا جراء اعتداء قوات الاحتلال على آلاف النازحين الذين ينتظرون العودة إلى شمال قطاع غزة".
أعلنت حركة حماس، اليوم الأحد، أنها تتابع مع الوسطاء منع الاحتلال عودة النازحين من جنوب قطاع غزة إلى شماله، الذي يمثل مخالفةً وخرقًا لاتفاق وقف إطلاق النار.
وأضافت حماس، أن الاحتلال يتلكأ بذريعة المحتجزة أربيل يهود، رغم أن الحركة أبلغت الوسطاء أنها على قيد الحياة وأعطت كل الضمانات اللازمة للإفراج عنها.
وحمّلت الحركة جيش الاحتلال مسؤولية التعطيل في تنفيذ الاتفاق، مؤكدة التواصل مع الوسطاء بكل مسؤولية للتوصل إلى حل يفضي إلى عودة النازحين.
واحتشد آلاف النازحين في وسط غزة استعدادًا للعودة إلى شمال القطاع، وقضوا ليلتهم على قارعة الطريق وافترشوا الأرض، بانتظار أن يوافق الاحتلال على مرورهم كما كان متفقًا عليه، فيما حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع من الاقتراب من حاجز نتساريم، لأن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف كل من يقترب منه.