أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أنّ وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان هيرتسي هاليفي صدقا على مواصلة العمليات الهجومية في الجبهة الشمالية.     وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي أشارت إلى أنّ الطائرات الحربيّة ستشنّ هجوماً جويّاً نهائيّاً واسعاً خلال الساعات المقبلة.
 
 
وقالت إنّ الغارات ستستهدف "البنية التحتية لـ"حزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت".

     

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

“زيارة دينية”.. يهود الحريديم يدخلون جنوب لبنان بدعم من الجيش الإسرائيلي (فيديو)

#سواليف

دخلت مجموعة من #يهود #الحريديم إلى “قبر العباد” الواقع ضمن الأراضي اللبنانية عند أطراف بلدة حولا تحت غطاء” زيارة دينية” نظمها الجيش الإسرائيلي إلى الموقع لزيارة قبر لـ” #الحاخام_آشي “.

وللمرة الأولى، أدى مئات الحريديم، فجر اليوم الجمعة، طقوسا دينية عند #قبر لـ”الحاخام آشي”، الواقع على تلة حدودية، وذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي وتحت حراسته.

وأمس الخميس، أفادت قناة “i24 نيوز” العبرية بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال مئات اليهود للصلاة في قبر “الحاخام راب آشي” الموجود جزء كبير منه داخل الأراضي اللبنانية.

مقالات ذات صلة هاغاري يستقيل بعد رفض رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد ترقيته 2025/03/07

ويقع ضريح الحاخام آشي المزعوم على تلة الشيخ العباد اللبنانية، وكان الجيش الإسرائيلي منع اليهود المتدينين من الوصول إلى المنطقة في فبراير الماضي لأسباب أمنية، قبل أن يتراجع عن ذلك.

لأول مرة: مئات الحريديم وصلوا فجر اليوم لأداء طقوس دينية عند قبر راف أشي، وهو موقع يقع على تلة حدودية، حيث يقع نصفه في فلسطين المحتلة والنصف الآخر في الأراضي اللبنانية، وذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي وتحت حراسته.

إسرائيل تنتهك الحدود كمان تشاء بالاضافة للخمس نقاط التي تسيطر عليها… pic.twitter.com/sE7UFvHIis

— Tamer | تامر (@tamerqdh) March 7, 2025

وقام اليهود المتدينون على مدى أسبوع بترميم الضريح، وأصر هؤلاء على الدخول إليه وممارسة الصلوات فيه، وقذفوا قوات الجيش بالحجارة، مما جعل الشرطة تعتقل بعضهم.

والمعروف أن هذا الضريح يعد ذا أهمية بصفته مقاما للمسلمين، حيث يضم رفات الشيخ العباد، الذي أطلق اسمه على التلة برمتها. وهو يقع على قمة الجبل اللبناني، الذي تحده إسرائيل من الجنوب، وقد كان موضع خلاف في القرن الماضي، وتحديدا في سنة 1972، عندما قررت إسرائيل التعامل معه على أنه ضريح يهودي، وبدأت مجموعات يهودية دينية صغيرة تزوره للصلاة فيه تحت حماية الجيش.

ولكن، عندما انسحبت إسرائيل من لبنان عام 2000، اتفق على تقسيم المقام إلى نصفين، وذلك في مفاوضات أدارها بين الحكومتين الإسرائيلية واللبنانية مبعوث الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط تيري رود لارسن.

وبعد حرب لبنان سنة 2006، توقف اليهود عن الوصول إلى هناك وبدا الضريح مهملا بنصفيه.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي ينفذ تدريبات مفاجئة في قاعدة جوية
  • هآرتس: مئات الحريديم اقتحموا أراضي لبنان تحت حماية الجيش الإسرائيلي
  • جنوب لبنان: الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف عنصر في حزب الله
  • شاهد.. مئات اليهود المتشددين يعبرون الحدود إلى لبنان بدعم من الجيش الإسرائيلي
  • الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي أدخل مستوطنين للأراضي اللبنانية في انتهاك سافر للسيادة
  • بعد رفض رئيس الجيش الإسرائيلي ترقيته.. هاغاري يستقيل من منصبه
  • بحماية الجيش الإسرائيلي.. مستوطنون يزورون قبر حاخام يهودي جنوبي لبنان
  • إقالة "العسكري المثير للجدل" من الجيش الإسرائيلي.. ماذا حدث؟
  • “زيارة دينية”.. يهود الحريديم يدخلون جنوب لبنان بدعم من الجيش الإسرائيلي (فيديو)
  • انتشار الجيش جنوباً... هذا ما بحثه الرئيس عون مع وزير الدفاع