إجراء قانوني من نقابة الموسيقيين ضد صفحة مريم عامر منيب (تفاصيل)
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
مريم عامر منيب.. تصدرت الفنانة مريم عامر منيب تريند مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة خلال الساعات الماضية، وذلك بعد إعلان نقابة الموسيقيين عن اتخاذها الإجراءات القانونية ضد صفحة تحمل اسم الفنانة مريم عامر منيب، بسبب تصريحاتها المثيرة للجدل.
إجراء قانوني ضد مريم عامر منيبنشرت صفحة مزيفة تحمل اسم مريم عامر منيب، تصريحات مزيفة لها، وقالت إنها سوف تتولى منصب مشرفة لإدارة المهن الموسيقية، وأنها ستكون مسؤولة بشكل مباشر تحت الإدارة العليا، وأنها وصفت متولى الأمر بأنه غير مؤهل لإدارة النقابة، ولكن نفت مريم تلك التصريحات وأكدت أنه لا صحة لهذه التصريحات، وأنها لا علاقة لها بها.
وكانت مريم عامر منيب وجهت رسالة مؤثرة لوالدها في ذكرى رحيله، عبّرت فيها عن حبها وافتقادها له. ونشرت صورة معه وهي طفلة أثناء تواجدهما في الملاهي عبر خاصية الأستوري بحسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» وعلقت قائلة: «شريكي في كل شيء.. أفضل صديق.. بطلي الخارق الممتع.. 13عام، ولم يتغير شئ من هذا».
وأصافت: «26/11/2011.. سيظل يؤلمني دائماً بنفس الطريقة».
قدم عامر منيب 12 ألبوم خلال مسيرته الفنية ومن أغانيه:
نفسي اقولك
جيت على بالي
عامل إيه في حياتك
كلام
خذني هواك
كان حلم عمري
لو مسألتك عليك
فيك حاجة
حظي من السما
اوصف ايه
كل ثانية معاك
ليالي تفوت
وادي حالي
وغيرها من الأغاني
الغواص
كامل الأوصاف
كيمو و أنتيمو
سحر العيون
اقرأ أيضاًفي ذكرى وفاته.. أبرز المحطات الفنية في حياة عامر منيب
أغنية تربطه مع عمرو دياب وحلم تسجيل القرآن يتبخر.. أسرار أخفاها عامر منيب في ذكرى وفاته الـ11
في ذكرى ميلاد عامر منيب الـ59.. بهذه الطريقة احتفلت ابنته
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة مريم عامر منيب ذكرى عامر منيب طارق عبد العزيز وعامر منيب عامر منيب عامر منيب وفاة مريم عامر مريم عامر منيب وفاة الفنان عامر منيب مریم عامر منیب فی ذکرى
إقرأ أيضاً:
وسط تصعيد التصريحات الفلسطينية والإسرائيلية.. ارتفاع حصيلة الضحايا في غزة
أفادت مصادر طبية فلسطينية، اليوم الخميس، “بمقتل 40 فلسطينيًا جراء غارات إسرائيلية على قطاع غزة في الساعات الـ24 الماضية”. كما “اقتحمت قوات إسرائيلية، في وقت مبكر من صباح اليوم، بلدة زعترة شرق بيت لحم، وألقت القبض على فلسطينيين في مدينة نابلس”، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية.
في سياق متصل، أعلنت هيئة البث الإسرائيلية “أن المجلس الوزاري الأمني في إسرائيل قرر منح فرصة أخيرة للتفاوض قبل توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة”. وأشارت الهيئة إلى أن “أطرافًا دولية تمارس ضغوطًا على حركة حماس لقبول مقترح الوسيط الأمريكي للتوصل إلى تهدئة طويلة الأمد، بالإضافة إلى صفقة لتبادل المحتجزين”.
من جانبه، شن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يوم الأربعاء، هجومًا لاذعًا على حركة حماس، مطالبًا بإنهاء سيطرتها على قطاع غزة وتسليم سلاحها للسلطة الفلسطينية، كما دعاها للتحول إلى حزب سياسي في خطوة وصفها بأنها ضرورية لاستعادة الوحدة الفلسطينية.
جاء ذلك خلال كلمة متلفزة في افتتاح جلسة المجلس المركزي الفلسطيني في مدينة رام الله، حيث طالب عباس حماس بـ”تسليم الرهائن الإسرائيليين”، معتبرًا ذلك خطوة لتقليص الذرائع التي تستخدمها إسرائيل لمواصلة هجماتها العسكرية على القطاع.
وفي ردها على تصريحات عباس، “انتقدت حركة حماس الدعوة لإنهاء سيطرتها على غزة”، معتبرة أن “الرئيس الفلسطيني يصر على تحميل الشعب الفلسطيني مسؤولية الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي”. وأكد القيادي في الحركة باسم نعيم أن هذه التصريحات “مريبة ومشبوهة”، مشيرًا إلى “أنها تأتي في وقت يشهد فيه القطاع تدهورًا شديدًا في الأوضاع الإنسانية”.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه التطورات تأتي في وقت حساس، حيث يضغط المجتمع الدولي على الأطراف المختلفة في محاولة للتوصل إلى حل سياسي يُنهي العنف ويخفف من معاناة المدنيين في غزة