وصول رصيد القمح في ميناء دمياط إلى 133 ألف طن
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية 5 سفن، بينما غادر 10 أخرى، ووصل إجمالي عدد السفن في الميناء إلى 27 سفينة، بينما بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 14 ألفا و622 طنا.
وصول أكثر من 14 ألف طن بضائع عامةوأوضحت هيئة ميناء دمياط أنّ البضائع العامة تشمل 11 ألفا و147 طن يوريا و2012 طن كلينكر و1083 طن ملح معبأ و380 طنا بضائع متنوعة، كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 21 ألفا و257 طنا تشمل 9274 طن قمح و2948 طن حديد و9035 طن أبلاكاش.
وتابعت هيئة ميناء دمياط، وصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح إلى 133 ألفا 510 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 189 ألفا و623 طنًا، كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2390 طن قمح متجهين إلى صوامع القليوبية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4273 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البضائع العامة هيئة دمياط هيئة ميناء دمياط البضائع میناء دمیاط
إقرأ أيضاً:
وكالات أممية: الغارات الإسرائيلية حوّلت الضفة الغربية إلى ساحات معارك وتركت 40 ألفا بلا مأوى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت منظمات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، أمس الأربعاء، من أن الغارات العسكرية الإسرائيلية القاتلة في الضفة الغربية المحتلة والتي استمرت لأسابيع حولت المجتمعات الفلسطينية إلى "ساحات معارك" وتركت 40 ألف شخص بلا مأوى.
وشهدت الضفة الغربية أعمال عنف تضمنت تبادلا لإطلاق النار بين القوات الإسرائيلية وبعض الفلسطينيين المسلحين بالإضافة إلى استخدام الجرافات في مخيمات اللاجئين لأول مرة منذ 20 عاما مما أدى إلى تدمير الخدمات العامة ومنها شبكات الكهرباء والمياه، وذلك بحسب بيان نشرته الأمم المتحدة.
وقال فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (أونروا) إن "مشاعر الخوف وعدم اليقين والحزن تسود مرة أخرى، فالمخيمات المتضررة أصبحت خرابا، في ظل تدمير البنية التحتية العامة وتجريف الطرق وفرض القيود على الوصول".
وذكرت (الأونروا) أن أكثر من 50 شخصا منهم أطفال، قُتلوا منذ بدء الغارات العسكرية الإسرائيلية قبل خمسة أسابيع، محذرة من أن الضفة الغربية "أصبحت ساحة معركة" حيث يكون الفلسطينيون العاديون أول من يعاني.
وفي الوقت نفسه، أدان مكتب تنسيق المساعدات التابع للأمم المتحدة (أوتشا) أيضا "التكتيكات القاتلة الشبيهة بالحرب" التي يستخدمها الجيش الإسرائيلي ضد المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة.
وأكد (أوتشا) وقوع المزيد من الضحايا المدنيين والنزوح الجماعي بعد غارة عسكرية إسرائيلية استمرت يومين في بلدة قباطية بمحافظة جنين وانتهت أول أمس الإثنين، معربا عن المخاوف الكبيرة بشأن استخدام القوة المفرطة ضد المدنيين، وكذلك زيادة الاحتياجات الإنسانية الإضافية بين الأشخاص الذين تركوا بلا مأوى.
ويبذل شركاء الأمم المتحدة قصارى جهدهم لمساعدة الأشخاص الذين شردهم العنف على الرغم من التحديات كبيرة.
وأفاد برنامج الأغذية العالمي بأنه قدم مساعدات نقدية إلى 190 ألف شخص في يناير الماضي.
وفي قطاع غزة، تواصل الأمم المتحدة وشركاؤها في المجال الإنساني توسيع نطاق دعم الأمن الغذائي وسبل العيش.
وأشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن شركاء الإغاثة العاملين في مجال التعليم حددوا مدارس في رفح وخان يونس ودير البلح تستخدم كملاجئ للنازحين، ليتم تقييم هذه المدارس وإصلاحها استعدادا لإعادة فتحها.