نظمت مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان؛ نشاطًا توعويًا لأطفال المدارس بعنوان: "مخاطر الألعاب الإلكترونية، ومواقع التواصل الاجتماعي للأطفال" في إطار مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان".

أكد الدكتور هانى حسين المدير التنفيذي لمستشفيات شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان؛ إن المستشفى لها دور كبير في التوعية، والتثقيف لكل فئات المجتمع، من خلال تقديم الكثير من الرسائل التوعوية في جميع مجالات، وخاصة مجال الأورام، موضحا أن محاور المبادرة الرئاسية "بداية جديدة؛ لبناء الإنسان" تهدف إلى الحفاظ على صحة الأطفال،مشيرًا إلى خطورة الألعاب الإلكترونية، ومواقع التواصل الاجتماعي على الأطفال، وضرورة أن يكون لها ضوابط رقابية يتم الحرص على تنفيذها؛ حتى يستطيع الطفل أن يقضي فيها جزءًا من وقت فراغه؛ دون خوف، أو قلق عليه، ويمارس ألعابًا تساعده على تنمية ذكائه، وتفكيره الإبداعي، ويبتعد عن الالعاب التى تهدد الصحة العامة لهم.


ومن جانبه؛ أعرب الأستاذ محمود فؤاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان؛ عن سعادته بالمشاركة في هذه الفعالية المشتركة بين المستشفى والمجتمع الخارجي؛ لتوعية الأطفال، وأجيال الغد، بمخاطر الألعاب الإلكترونية، ومواقع التواصل الاجتماعي، وآثارها السلبية على سلوكياتهم وصحتهم العامة؛ حيث إن هذه الألعاب أدت ببعض الأطفال إلى حد الإدمان.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أطفال المدارس ألا أطفال الأورام آسية الألعاب الألعاب الإلكترونية اجتماعي التثقيف التنف التواصل الاجتماع الأنسان الان الاجتماعي الإلكتروني الإلكترونية الإنس بداية جديدة بالمجان المشترك المدير التنفيذي المبادرة الرئاسية بداية المبادرة المبادرة الرئاسية إلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعی الألعاب الإلکترونیة شفاء الأورمان

إقرأ أيضاً:

باحثون روس يطورون طريقة لتشخيص التليف الكيسي من هواء الزفير

المناطق_واس

استطاع باحثون من معهد أمراض القلب بجامعة سيتشينوف الطبية في روسيا، تحديد مدى شدة التليف الكيسي وأمراض الرئة الأخرى باستخدام هواء الزفير، إذ يصيب هذا المرض الوراثي الغدد الصماء، والأعضاء والأجهزة الحيوية, والجهاز التنفسي، والجهاز الهضمي، والبنكرياس، والكبد.

وتمكن العلماء من تحديد المركبات العضوية المتطايرة المميزة المرتبطة بالتليف الكيسي وتطوير خوارزميات التعلم الآلي التي يمكنها تحديد شدة المرض، وفي المستقبل يمكن استخدام هذا النهج لتشخيص العديد من الأمراض الأخرى.

وأكد الباحث في معهد أمراض القلب الشخصية أرتيمي سيلانتيف أنه يمكن أن يصبح تحليل مطياف الكتلة في الوقت الفعلي لهواء الزفير أداة فعالة للتشخيص المبكر لأمراض الرئة ومراقبة تطورها، وأن النماذج والخوارزميات التي ابتكرت في إطار المشروع ستساعد الأطباء ليس في تحديد الأمراض فقط، بل تقييم شدتها أيضًا.

ويدرس العلماء إضافة إلى التليف الكيسي، أمراض الجهاز التنفسي المزمنة الأخرى مثل داء الأورام اللمفاوية والانسداد الرئوي المزمن والربو القصبي.

وتجري دراسات في مجال الأورام وأمراض القلب، ويمكن أن تصبح الغدد الصماء وأمراض الجهاز الهضمي وأمراض الروماتيزم مجالات واعدة لتطبيق الطريقة، ويمكن أيضًا أن تجسد التغيرات في التمثيل الغذائي في تكوين هواء الزفير.

مقالات مشابهة

  • مسدسات الخرز تحصد عيون أطفال ليبيا
  • باحثون روس يطورون طريقة لتشخيص التليف الكيسي من هواء الزفير
  • تطور جديد بشأن حسابات أكرم إمام أوغلو على مواقع التواصل الاجتماعي
  • جاسم الرشيد: منصات التواصل الاجتماعي ساعدت في بروز الفنانين الشباب السعوديين.. فيديو
  • جامعة قناة السويس تنظم احتفالًا بختام رمضان وعيد الفطر لأطفال دار الرحمة
  • من التنمر إلى الاستغلال.. الوجه الخفي لعالم الألعاب الإلكترونية
  • السعدني: أكتر حاجة كانت مفرحاني دعاء الناس لأبويا و اقتران اسمي باسمه
  • تضامن قنا تنظم كرنفالا فنيا للأطفال احتفالاً بعيد الفطر المبارك
  • القبض على أصحاب الفيديوهات المخلة على صفحات التواصل الاجتماعي
  • السيسي يلتقط الصور التذكارية مع الأطفال وأبناء الشهداء في منطقة الألعاب المفتوحة