مأرب.. حملة صحية لتحصين أكثر من 800 ألف طفل ضد الكوليرا
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
قالت السلطات المحلية في محافظة مأرب، إنها تستعهد لتنفيذ حملة جديدة لتحصين الأطفال ضد وباء الكوليرا مطلع ديسمبر المقبل.
وعقد مكتب الصحة في مأرب، الإثنين، اجتماعا لمناقشة الترتيبات والتحضيرات الخاصة بتنفيذ الحملة الوطنية ضد الكوليرا، والتي من المقرر انطلاقها مطلع شهر ديسمبر القادم في مديريتي المدينة والوادي، من منزل إلى منزل.
وتستهدف الحملة، والتي تنفذها وزارة الصحة، بتمويل منظمتي الصحة العالمية و "اليونسيف"، تحصين أكثر من 800 ألف طفل من سن عام فما فوق.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: مأرب الكوليرا اليمن تطعيم لقاحات
إقرأ أيضاً:
"شريان العطاء "حملة إعلامية لتغيير ثقافة التبرع بالدم من "طلاب جامعة عين شمس"
"شريان العطاء "حملة إعلامية لتغيير ثقافة التبرع بالدم وإنقاذ حياة الأطفال من طلاب جامعة عين شمس.. تعرف على تفاصيل حملة "شريان العطاء" التي تهدف لنشر ثقافة التبرع المنتظم بالدم، وتوفير دم آمن للأطفال المصابين بأمراض مزمنة مثل الثلاسيميا، عبر مليون متبرع دائم.
حملة "شريان العطاء": دمك حياة جديدة لطفل
أطلق طلاب إعلام جامعة عين شمس مبادرة "شريان العطاء" وهي حملة إعلامية توعوية تهدف إلى ترسيخ ثقافة التبرع التطوعي المنتظم بالدم، لمساعدة آلاف الأطفال المصابين بأمراض مزمنة مثل الثلاسيميا، الذين تعتمد حياتهم بشكل كامل على وجود دم آمن ومتوفر بشكل دائم.
و تهدف الحملة إلى تكوين قاعدة من مليون متبرع منتظم، من خلال استراتيجيات توعوية فعالة، وتعزيز الثقة بين الجهات الصحية والمجتمع، وتشجيع التبرع المستمر كأسلوب حياة.
حملة شريان العطاء شريان العطاء رسالة إنسانية والتبرع بالدم مسؤولية مجتمعيةكما تحمل الحملة رسالة قوية ومؤثرة: "في كل لحظة، هناك طفل يحتاج نقطة دم ليعيش".
وتؤكد على أن التبرع بالدم ليس مجرد عمل تطوعي عابر، بل شريان حياة حقيقي للمرضى، خصوصًا الأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة تستلزم عمليات نقل دم متكررة.
إقرأ المزيد..طلاب إعلام عين شمس يطلقون حملة "اقلب الصفحة "لتسليط الضوء على صدمات الطفولة
نحو مليون متبرع دائم.. شباب اليوم، أمل الغدكما تستهدف "شريان العطاء" فئة الشباب من 18 إلى 45 عامًا باعتبارهم الفئة الأكثر قدرة على التغيير والمشاركة الفعالة.
كما تؤكد على أن التبرع بالدم لا يرتبط بعمر محدد، فالعطاء لا يعرف سنًا، وكل متبرع يُعد سببًا مباشرًا في إنقاذ حياة.
و تركّز الحملة على إشراك المجتمع بأكمله، سواء في المدن أو في المناطق الريفية، عبر الجامعات وأماكن العمل وحتى داخل البيوت، بهدف جعل التبرع عادة مجتمعية مستمرة، لا مجرد استجابة وقتية لحملات مؤقتة.
دعوة مفتوحة: شارك في "شريان العطاء" لاستمرار الحياةحيث تدعوك الحملة لأن تكون جزءا من هذا المشروع الإنساني الطموح، وأن تساهم في صنع فارق حقيقي في حياة الأطفال الذين يقاتلون من أجل البقاء.
"خلّي دمك حياة لغيرك"... شعار يحمل في طياته مسؤولية وأمل، ويحول التبرع بالدم من فعل بسيط إلى رسالة حياة.