المناطق_الرياض

أعلنت «أكسيديان»Axidian ، الشركة العالمية الرائدة في حلول تقنية المعلومات والمصادقة وإدارة أمن الهوية و حلول الوصول الشاملة، عن مشاركتها في معرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا 2024” والمقام في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، وستستعرض الشركة مجموعة من منتجاتها المبتكرة، ومن المقرر أن تكشف عن أحدث حلولها لعام 2025 وهو “أكسيديان شيلد” (Axidian Shield)، الذي يعد حلًا متقدمًا للكشف عن تهديدات الهوية والاستجابة لها (ITDR)، إلى جانب حلولها المتميزة الأخرى مثل إدارة الوصول المتميز (PAM) وخدمات إدارة الهوية والوصول (IAM)، وإدارة البنية التحتية للمفاتيح العامة (PKI).

وستتواجد الشركة على مدار أيام المعرض بالجناح رقم (H2.H31)، وتأتي مشاركة «أكسيديان» في معرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا 2024” تزامنًا مع جهود المملكة العربية السعودية في تسريع مشروع التحول الرقمي، ومع التقدم التكنولوجي المذهل الذي تقوده رؤية المملكة 2030 إضافة إلى تبني المؤسسات في المملكة العربية السعودية للتقنيات الجديدة، أصبح الحفاظ على أمن تكنولوجيا المعلومات القوي أمرًا بالغ الأهمية ولا يمكن الاستغناء عنه.

أخبار قد تهمك جيديا تقود ثورة التكنولوجيا المالية في المنطقة بعد عامين على إطلاق خدمة SoftPos في السعودية 26 نوفمبر 2024 - 3:18 مساءً “الزكاة والضريبة والجمارك”: تقديم البيان الجمركي قبل 72 ساعة من وصول الإرساليات للمنافذ يعزز سرعة الفسح ومرونة العمليات الجمركية 26 نوفمبر 2024 - 1:48 مساءً

 

قيادة الابتكار ودعم رؤية 2030

وترى شركة «أكسيديان» أن معرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا 2024” بمثابة منصة محورية لتعزيز الابتكار في صناعة التكنولوجيا بالمملكة العربية السعودية، كما يساهم هذا الحدث النشط الكبير في زيادة الوعي بحلول الأمن السيبراني، بجانب تشجيع المؤسسات المحلية على تبني أحدث التقنيات، مما يؤدي إلى تعزيز ثقافة التميز والابتكار في مجال الأمن السيبراني بالسوق المحلي.

وصرح “جورجي أوفانيسيان”، الرئيس التنفيذي لشركة «أكسيديان»: “يلعب معرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا” دورًا رئيسيًا في تبني أدوات الأمن السيراني المتطورة لدعم اهداف المملكة العربية السعودية، كما يعد ملتقى مميزاً لعرض التقنيات المتقدمة وبناء الشراكات التي تساهم في نمو النظام البيئي التكنولوجي المحلي. ونحن فخورون بالمساهمة في المشهد المتنامي للأمن السيبراني في البلاد ودعم أهداف رؤية المملكة 2030″.

 

التزام شركة «أكسيديان» المستمر تجاه المملكة العربية السعودية

تؤكد شركة «أكسيديان» دعمها لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 وتطلعاتها كسوق رائد عالمي بقطاع التكنولوجيا والابتكار، و تشدد الشركة على التزامها بتوسيع نطاق اعمالها في المملكة العربية السعودية مواكبة للأهداف التكنولوجية طويلة المدى للبلاد، وتعمل الشركة بالفعل مع المؤسسات الرائدة في جميع أنحاء المملكة، وتوفر لها حلول ادارة أمن الهوية المصممة خصيصًا لتلبية المتطلبات التنظيمية المحلية واحتياجات الأعمال، وتخطط الشركة لافتتاح فرعها في المملكة العربية السعودية، مما يعزز التزامها بتطوير الأعمال المحلية وتوسيع شبكتها شركائها.

 

فعاليات «أكسيديان» في معرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا”

وقال “جورجي أوفانيسيان”: “مع استمرار تطور المملكة العربية السعودية كمركز عالمي للتكنولوجيا، يجب على الشركات والمؤسسات أن تظل يقظة في مواجهة التهديدات المتزايدة للأمن السيبراني، ونحن في «أكسيديان» نتميز بمجموعتنا الشاملة من الخبراء والاستشاريين في حلول ادارة أمن الهوية، ومشاركتنا في معرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا” تمثل فرصة استثنائية لاستعراض مدى فاعلية حلولنا في مساعدة الشركات على التخفيف من حدة المخاطر، ونحن متحمسون بشكل خاص للكشف عن حل “أكسيديان شيلد” الرائد للكشف عن تهديدات الهوية والاستجابة لها (ITDR)، والذي من المقرر أن يحول الطريقة التي تحمي بها المؤسسات هويات المستخدمين.

وأضاف “أوفانيسيان”: ” إن ما نلاحظه في المنطقة وفي هذه الصناعة المتنامية أن الاعتماد على منتج موثوق به يتميز بأحدث التقنيات هو أمر حيوي وضروري ولكنه ليس كافيًا، لذلك نحن نقدم خدمات التدريب والاستشارات والتنفيذ والدعم كجزء من مبادرتنا الأخيرة المسماة “أكاديمية أكسيديان” (Axidian Academy)، وندرك أنه لاستخدام المنتج بكفاءة، يجب على الشركات تمهيد و إنشاء البنية الأساسية له وتنفيذه ودعمه “.

ويعد إطلاق حلول”أكسيديان شيلد” إنجازًا كبيرًا للشركة في إطار توسعها في منطقة الشرق الأوسط التي تشهد نموًا كبيرًا في قطاع الأمن السيبراني، حيث تم تصميمه خصيصًا للتكامل بشكل سلس مع البنى التحتية الحالية مع تقليل الاضطرابات في سير الأعمال، وذلك بفضل بفضل قدرته على اكتشاف الهجمات المتعلقة ببيانات الاعتماد والاستجابة لها، والمصادقة متعددة العوامل التكيفية (MFA)، والحماية المعززة التي تتجاوز أساليب المصادقة متعددة العوامل التقليدية.

وخلال فعاليات المعرض، سوف تستعرض شركة «أكسيديان» أيضًا تطوراتها المبتكرة عبر مجموعة من العروض التقديمية يوميًا في جناحها رقم (H2.H31)، وسيقدم المتحدثون الرئيسيون، “جورجي أوفانيسيان” (الرئيس التنفيذي)، و”آنا سوروفوفا” (رئيس المبيعات العالمية والشراكات)، و”كيريل بوندارينكو” (مدير المبيعات الإقليمي)، رؤى الشركة حول الاتجاهات العالمية والإقليمية في مجال الأمن السيبراني، وأهمية حلول ادارة أمن الهوية، ومشهد التهديدات المتطور. وتهدف هذه العروض إلى تزويد الحاضرين بفهم أعمق للتحديات التي تواجهها المؤسسات وكيف يمكن لحلول «أكسيديان» المساعدة في التخفيف من هذه المخاطر.

واضافت شركة «أكسيديان» على دعمها الدائم عبر استغلال هذا الحدث الفريد كفرصة لتوسيع شبكتها من الشراكات الاستراتيجية، عبر التعاون مع شركاء محتملين لتعزيز حضورها الإقليمي واستكشاف شراكات جديدة، وتعزيز التزامها بدعم مبادرات الأمن السيبراني في جميع أنحاء الشرق الأوسط.

وباعتبارها شركة عالمية مقرها الإمارات العربية المتحدة، تعمل شركة «أكسيديان» على توسيع نطاق عملها ليس فقط على المستوى المحلي بل وعلى مستوى العالم أيضًا. ولدى الشركة حاليًا أكثر من 150 شريكًا في 25 دولة، وتخدم أكثر من 100 عميل في قطاعات تشمل الخدمات المصرفية والحكومية والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وغيرها.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 26 نوفمبر 2024 - 3:20 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد26 نوفمبر 2024 - 1:45 مساءًأمير الشرقية يطلع على آخر الاستعدادات للمؤتمر الدولي السادس لمدن التعلم ٢٠٢٤م أبرز المواد26 نوفمبر 2024 - 1:44 مساءًنائب أمير الشرقية يُكرّم المشاركين بمبادرة جمع واستزراع 100 ألف شتلة “مانجروف” بالقطيف أبرز المواد26 نوفمبر 2024 - 1:42 مساءًانطلاق فعاليات “ملتقى قريتنا الفنية” بعسير أبرز المواد26 نوفمبر 2024 - 1:40 مساءًالمملكة تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية أبرز المواد26 نوفمبر 2024 - 1:40 مساءً“موانئ”: إضافة خدمة الشحن “ixs” التابعة لشركة silmar group إلى ميناء جدة الإسلامي26 نوفمبر 2024 - 1:45 مساءًأمير الشرقية يطلع على آخر الاستعدادات للمؤتمر الدولي السادس لمدن التعلم ٢٠٢٤م26 نوفمبر 2024 - 1:44 مساءًنائب أمير الشرقية يُكرّم المشاركين بمبادرة جمع واستزراع 100 ألف شتلة “مانجروف” بالقطيف26 نوفمبر 2024 - 1:42 مساءًانطلاق فعاليات “ملتقى قريتنا الفنية” بعسير26 نوفمبر 2024 - 1:40 مساءًالمملكة تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية26 نوفمبر 2024 - 1:40 مساءً“موانئ”: إضافة خدمة الشحن “ixs” التابعة لشركة silmar group إلى ميناء جدة الإسلامي جيديا تقود ثورة التكنولوجيا المالية في المنطقة بعد عامين على إطلاق خدمة SoftPos في السعودية جيديا تقود ثورة التكنولوجيا المالية في المنطقة بعد عامين على إطلاق خدمة SoftPos في السعودية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: المملکة العربیة السعودیة أبرز المواد26 نوفمبر 2024 الأمن السیبرانی أمیر الشرقیة فی المنطقة أمن الهویة فی معرض

إقرأ أيضاً:

ترامب وحقبة الشرق الأوسط الجديد

تتردد شائعات حول انسحاب الولايات المتحدة من سوريا منذ سنوات في أجندة الرأي العام الدولي. وفي فبراير الماضي، كشفت تقارير استخباراتية أن واشنطن تعمل هذه المرة على تسريع العملية بشكل جاد. ورغم أن الانسحاب يتم بشكل تدريجي بحجة مخاوف أمنية تتعلق بقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، إلا أن السبب الحقيقي مرتبط مباشرة بالمخاطر والضغوط التي يمارسها الكيان الصهيوني واللوبي اليهودي في أمريكا. فالكيان الصهيوني يخشى من التزام قسد بالاتفاقيات مع حكومة دمشق، ويشعر بقلق بالغ من تزايد نفوذ تركيا، التي تُعتبر الفاعل الوحيد القادر على تحقيق الاستقرار في سوريا.

أما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي كان على دراية بالخطط القذرة، فقد كان مصمما على عدم الانجراف لهذه اللعبة. فاللوبي الصهيوني يسعى إلى تحريك مسلحي «داعش» والميليشيات الشيعية، وتنظيم وحدات حماية الشعب (YPG) والأقليات الدرزية، أو العلوية في المنطقة، لتحويل سوريا إلى «لبنان جديدة»، ثم جر القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) إلى هذه الفوضى. لكن يبدو أن إدارة ترامب تقاوم هذا السيناريو بقوة.
حصل ترامب على الفرصة لتنفيذ خطته الاستراتيجية للانسحاب ليس كـ»تراجع»، بل كإعادة تموضع
فعندما أراد ترامب الانسحاب من سوريا في 2019 خلال ولايته الرئاسية الأولى، تمت إعاقة هذه الخطوة من قبل المحافظين الجدد الموالين للكيان الصهيوني، واللوبي اليهودي المؤثرين في الدولة العميقة الأمريكية. وشملت الضغوط على ترامب حججا عدة مفادها، أن الانسحاب سيعود بالنفع على إيران وروسيا، ويعرض أمن الكيان الصهيوني للخطر، بالإضافة إلى مخاطر تدخل تركيا، ضد أي «دولة إرهاب» قد تقام في المناطق الخاضعة لسيطرة وحدات حماية الشعب. في ذلك الوقت، لم يكن ترامب يتمتع بالقوة الكافية لمواجهة هذه الضغوط، فلم يستطع تنفيذ استراتيجية الانسحاب، لكن اليوم، اختفت معظم المبررات التي حالت دون الانسحاب، فقد تم احتواء تهديد «داعش»، وأقامت تركيا توازنا جديدا على الأرض عبر عملياتها العسكرية، كما أصبحت مكاسب إيران وروسيا في سوريا قابلة للتوقع، ولم يتبق سوى عامل واحد، وهو استراتيجيات الكيان الصهيوني المعطلة. حتى الآن، تشكلت خطة «الخروج من سوريا» لصالح ترامب سياسيا داخليا وخارجيا، وقد أضعف ترامب بشكل كبير نفوذ المحافظين الجدد، واللوبي الصهيوني مقارنة بفترته الأولى. كما أن مطالب الكيان الصهيوني المفرطة، يتم تحييدها بفضل الدور المتوازن الذي يلعبه الرئيس أردوغان.


وهكذا، حصل ترامب على الفرصة لتنفيذ خطته الاستراتيجية للانسحاب ليس كـ»تراجع»، بل كإعادة تموضع تتماشى مع الاستراتيجية العالمية الجديدة للولايات المتحدة. لأن «الاستراتيجية الكبرى» لأمريكا تغيرت: فالشرق الأوسط والكيان الصهيوني فقدا أهميتهما السابقة. يعتمد ترامب في سياسة الشرق الأوسط للعصر الجديد على نهج متعدد الأقطاب، لا يقتصر على الكيان الصهيوني فقط، بل يشمل دولا مثل تركيا والسعودية وقطر والإمارات ومصر وحتى إيران. وهذا النهج يمثل مؤشرا واضحا على تراجع تأثير اللوبي اليهودي، الذي ظل يوجه السياسة الخارجية الأمريكية لسنوات طويلة. وإلا، لكانت الولايات المتحدة قد تخلت عن فكرة الانسحاب من سوريا، وعززت وجودها على الأرض لصالح الكيان الصهيوني، ما كان سيؤدي إلى تقسيم البلاد وتفتيتها إلى خمس دويلات فيدرالية على الأقل. لكن ترامب، خلال الاجتماع الذي عُقد في البيت الأبيض في 7 أبريل بحضور رئيس وزراء الكيان الصهيوني نتنياهو، أعلن للعالم أجمع أن تركيا والرئيس أردوغان هما فقط الطرفان المعتمدان في سوريا. كانت هذه الرسالة الواضحة بمثابة رسم لحدود للكيان الصهيوني واللوبي الصهيوني في أمريكا.

ينبغي عدم الاستهانة بخطوات ترامب، ليس فقط في ما يتعلق بالانسحاب من سوريا، بل أيضا في تحسين العلاقات مع إيران بالتنسيق مع تركيا وروسيا. هذه الخطوات حاسمة، وقد تم اتخاذها، رغم الضغوط الشديدة من اللوبي اليهودي الذي لا يزال مؤثرا في السياسة الأمريكية. ولهذا السبب، يتعرض ترامب اليوم لانتقادات حادة من الأوساط الصهيونية والمحافظين الجدد، سواء داخل أمريكا أو خارجها.

المصدر: القدس العربي

مقالات مشابهة

  • الشرق الأوسط: ديناميكيات قديمة وآفاق جديدة
  • “الرياض” ضيف شرف معرض بوينس آيرس الدولي للكتاب 2025 بالأرجنتين
  • تورك الشرق الأوسط تحصد الجائزة الذهبية عن فئة “الالتزام بالاستدامة” ضمن جوائز الشرق الأوسط للتنظيف والنظافة والمرافق 2025
  • هيئة الإذاعة والتلفزيون تبحث سبل التعاون مع الشركة السعودية للذكاء الاصطناعي للارتقاء بالعملية الإنتاجية الإعلامية
  • “المثمر” بجناح OCP تستعرض حلولاً ذكية ومبتكرة لدعم الفلاح المغربي في معرض الفلاحة بمكناس
  • إن تي تي داتا تعلن تعيين هاني نوفل رئيسًا إقليميًا لحلول التكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا
  • شجرة “الخزم” النادرة تعاود الظهور بمنطقة الباحة
  • ميزة جديدة في “واتساب” لمنع نقل المحادثات خارج التطبيق
  • الخارجية: الضوابط الخاصة بتأشيرات الدخول بأنواعها المختلفة إلى المملكة العربية السعودية
  • ترامب وحقبة الشرق الأوسط الجديد