مجلس إدارة شركة "بحر العرب" يوصي بتجزئة القيمة الاسمية للسهم إلى ريال واحد
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلنت شركة بحر العرب لأنظمة المعلومات، اليوم الأربعاء، عن توصية مجلس الإدارة بتجزئة القيمة الاسمية للسهم من 10 ريالات إلى ريال واحد للسهم.
وأوضحت الشركة، في بيان لها على "تداول"، أن عدد أسهم الشركة سيصبح بعد التجزئة 100 مليون سهم بدلاً من 10 ملايين سهم مع التزامها باستكمال ما يلزم من إجراءات ذات علاقة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تداول شركة بحر العرب
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ الأمريكي يعرقل 3 قرارات لوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل
نوفمبر 21, 2024آخر تحديث: نوفمبر 21, 2024
المستقلة/- عرقل مجلس الشيوخ الأمريكي 3 قرارات تتعلق بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل.
وجاءت جميع الأصوات المؤيدة للقرارات من الحزب الديمقراطي، بينما عارضها خليط من الديمقراطيين والجمهوريين، وهو ما يعكس الانقسام بين الديمقراطيين الذين ينتمي إليهم الرئيس جو بايدن بشأن السياسة تجاه حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ورفض 79 عضواً قرار بيع قذائف الدبابات لإسرائيل، بينما أيده 18 فقط، وصوّت عضو واحد بالحضور فقط من دون تأييد أو رفض القرار.
وعارض 78 عضواً قرار منع شحن قذائف مورتر لإسرائيل، وأيّده 19، مع صوت واحد بالحضور فقط.
وصوّت 80 عضواً ضد إجراء ثالث كان من شأنه أن يعرقل شحن ذخائر هجومية بينما أيّده 17، وشارك عضو واحد بالحضور.
وقُدمت القرارات بقيادة السيناتور المستقل بيرني ساندرز، وبدعم محدود من الديمقراطيين الذين أبدوا انتقادات حادة لمعاناة المدنيين الفلسطينيين في غزة.
ورغم عدم وجود فرصة فعلية لإقرار هذه القرارات، كان الهدف منها إرسال رسالة للضغط على الحكومة الإسرائيلية وإدارة الرئيس جو بايدن لتعزيز حماية المدنيين.
وعارضت الإدارة الأمريكية هذه القرارات بشدة، مشيرة إلى أن دعم إسرائيل عسكرياً يعزز أمنها في مواجهة تهديدات إقليمية، وخاصة من إيران. كما أكدت أنها تعمل باستمرار على تحسين الأوضاع الإنسانية في غزة، وفقاً لوثيقة تضمنت نقاط نقاش وُجهت إلى الديمقراطيين في مجلس الشيوخ.
ولطالما تمتع الدعم الأمريكي لإسرائيل بإجماع واسع في الكونغرس، لكن الانقسام الحالي بين الديمقراطيين يعكس تغيّراً تدريجياً في الموقف، مع زيادة الانتقادات للسياسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين.
وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 147 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنّين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فوراً، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
المصدر: TRT عربي