رمضان صبحي يطلب تعويضًا ضخمًا من منظمة مكافحة المنشطات
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
طلب النجم رمضان صبحي لاعب فريق بيراميدز الحصول على تعويض مالي كبير من المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات والوكالة الدولية بلغت قيمته 4.5 مليون دولارًا.
وأكد الإعلامي محمد شبانة، في تصريحات إذاعية صباح اليوم أم مطالب رمضان جاءت نظرًا للأضرار التي حدثت للاعب بسبب غيابه عن المباريات، إضافة إلى تأثيرها على الدخل المالي له.
وقال «شبانة»: «محامي رمضان صبحي قدم صورة من عقد اللاعب مع بيراميدز، والعقد مكتوب فيه إن اللاعب يحصل في عقده السنوي على 2 مليون دولار».
وأضاف: «العينة الثانية لرمضان صبحي فيها مشكلة كبيرة، واللاعب لم يبرئ لكن لا يوجد دليل قاطع، والمحكمة الرياضية منحته أحقية الحضور في جلسة استماع، لكن رمضان صبحي رفض الحضور، ومنح الطاقم القانوني الحرية كاملة في الدفاع عنه».
وأردف محمد شبانة: «الفريق القانوني لرمضان قال إن ما ظهر في عينة رمضان صبحي (ليست الوكالة الدولية معنية بتحليله)، لكن الوكالة الدولية حللت لمعرفة السبب في التلاعب بالعينة الأولى، وحدث استئناف مجددا».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رمضان صبحي المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات بيراميدز فريق بيراميدز صبحي رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية : “إسرائيل” ارتكبت جرائم حرب بحق المدنيين في لبنان
الثورة نت/..
اتهمت منظمة العفو الدولية الجيش “الإسرائيلي” بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان اثناء الحرب عليها وارتكابه جرائم حرب بحق المواطنين .
وقالت المنظمة الحقوقية في بيان اليوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت القوات “الإسرائيلية” بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.
وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن القوات “الإسرائيلية” لا تحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024″.
وأشارت منظمة العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما غير قانونيتين ويحتمل أن تمثلا جريمتي حرب.
وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة للعدو على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.
وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل عشرة مدنيين.
يذكر أن العدو الصهيوني لم تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 ولاتزال تسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.