بتجرد:
2025-02-05@20:13:46 GMT

بالفيديو – شخص ياباني يضع محمد رمضان في موقف محرج

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

بالفيديو – شخص ياباني يضع محمد رمضان في موقف محرج

متابعة بتجــرد: نشر الفنان محمد رمضان عبر حسابه الخاص في “فيسبوك” مقطع فيديو كشف من خلاله عن تعرضه لموقف محرج أثناء تواجده في جدّة استعداداً لحفله السبت المقبل.

وظهر رمضان في الفيديو وهو يمزح مع شخص ياباني، على الطريقة المصرية أثناء حديثه مع المندوب الياباني للعبة XENO اليابانية، حيث مدّ يده ليصافح المندوب الياباني، لكن الأخير لم يفهم العادة المصرية وهي المصافحة باليد بعد أي “إفيه” مضحك، فسحب رمضان يده وقال للمترجم: “قوله إننا لما بنضحك لازم نسلّم…”، وعلّق رمضان على الفيديو قائلاً: “علشان في جدّة نسيت إنه ياباني”.

كان محمد رمضان قد عُيّن سفيراً للعبة XENO اليابانية في الشرق الأوسط، وجاء اختياره للعبة الرقم 1 في اليابان، لكونه أحد أشهر الفنانين في الشرق الأوسط، ولديه قاعدة جماهيرية عريضة في المنطقة.

وقدّمت الشركة اليابانية المسؤولة عن اللعبة نبذة عن النجم محمد رمضان، جاء فيها: “هو ممثل ومغنٍّ ورابر مصري متعدد المواهب.

بدأ التمثيل كطالب وفاز بثلاث جوائز وطنية متتالية لأفضل موهبة بشكل غير مسبوق. بدأ حياته المهنية من خلال لعب أدوار صغيرة في مسلسلات تلفزيونية مثل “سندريلا”، حتى حصل على دور كبير في فيلم “إحكي يا شهرزاد”، ثم ظهر في مجموعة متنوعة من الأفلام وأصبح من أشهر الممثلين في الشرق الأوسط. وهو أيضاً مغنٍ ناجح، وقد أصدر العديد من الألبومات؛ في عام 2019، فاز بجائزة AFRIMA وتوّج في إفريقيا كأكثر الفنانين شعبية. ولديه 25 مليون متابع على “إنستغرام” و 15.1 مليون مشترك في قناته على “يوتيوب” و23.03 مليون متابع على “فيسبوك” وحققت كل مقاطع الفيديو الموسيقية الحديثة الخاصة به شعبية هائلة بأكثر من 100 مليون مشاهدة”.

main 2023-08-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: محمد رمضان

إقرأ أيضاً:

ترامب.. والذين معه!

رغم الإجماع العربي «السُّداسي» على الرفض القطعيّ لتهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، يبدو إصرار «ترامب» والذين معه، من القوى الاستعمارية القديمة «المُطَعَّمة صهيونيًّا»، على عدم التراجع عن مخططات التهجير، لإحداث تغيير في خارطة الشرق الأوسط.
خلال الأيام الماضية، لم ينقطع الحديث عن «مخططات» الرئيس الأمريكي، بفرض مشاريعه الاستعمارية، خصوصًا ما يتعلق بترحيل شعب غزة إلى مصر والأردن، وفقًا للمشروع «الصهيوني» ـ الاستراتيجي العقائدي ـ بعد تدمير القطاع، والعدوان على لبنان، وإسقاط «نظام الأسد» في دمشق، ومحاصَرة طهران!
منذ عودته مرة أخرى، إلى البيت الأبيض، لم تتغير عقلية «ترامب»، و«أوهامه» بالتحكم في البشرية، إذ يعتقد أن ما يقوله هو الحقيقة المطلقة، وأن توقعاته للمستقبل هي نبوءات ثابتة ستتحقق رغم أنف الجميع، فنراه يرسم خرائط العالم المستقبلية، ومحاولته التحكم في مصائر الشعوب، وترويج مخططاته لإعادة توزيع البشر وأماكن إقامتهم، وكذلك تحديد مستقبل الأمم وتقرير مصائرها بدلًا عن الأنطمة والحكومات!
ربما لا يعي «ترامب» والذين معه، أن معظم مَن حكموا «الدولة العبرية»، جاءوا إلى فلسطين التاريخية، ثم استولوا على أراضيها وقتلوا شعبها، بعد ان أسسوا تنظيماتهم الإرهابية وعصابات القتل، مثل «هاجانا وشتيرن وأرجون».. وغيرها.
لذلك، عندما يستقبل الرئيس الأمريكي، «الصهيوني المهاجر» بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، نرجو ألا يتغافلان عن أن الحل الجذريّ لأزمة الشرق الأوسط، يتمثل في إعادة يهود المستوطنات إلى الدول التي جاءوا منها، وإن لم يتسنَّ ذلك، فما على «ترامب» إلا ان يستضيفهم في «جرينلاند» أو «آلاسكا»، أو أي مكان آخر يخطط ضمه إلى أمريكا!
لقد أثبتت الولايات المتحدة ـ بكل حكامها من الأفيال والحمير ـ أنها في خدمة «الصهيونية العالمية»، ولذلك لا نبالغ عندما نقول إن مآل ملف التهجير لأهالي غزة، سيكون المعيار الحاسم، لبقاء القضية الفلسطينية حيَّة أو تصفيتها، كما سيكون عاملًا إضافيًّا لترسيخ وتعزيز قوة ونفوذ أمريكا، أو مؤشرًا واضحًا لبداية انهيار أنظمة عربية، وتغيير خارطة الشرق الأوسط!
الحاصل الآن، أن «ترامب» والذين معه في أمريكا وأوروبا، ينأون بأنفسهم أن تكون قواتهم جزءًا من الحل في غزة، لأنهم لا يريدون مواجهة مباشرة مع حماس ولا فصائل المقاومة الفلسطينية، لكن في المقابل، لا حلَّ مطروحًا في الأفق، ما دامت الدول العربية، وفي مقدمتها مصر والأردن، ترفضان ملف التهجير.
أخيرًا.. نعتقد أن الأيام والأسابيع القادمة، سيزداد العرب ارتباكًا مع مخططات «ترامب» للشرق الأوسط، التي لا يمكن فصلها عن القضية الفلسطينية، إذ نتوقع إعادة تحريك قطار «التطبيع العربي» مع «إسرائيل»، وإحياء «صفقة القرن»، وتوسيع «اتفاق إبراهام» باتجاه السعودية، وسحب القوات الأمريكية من سوريا، وممارسة أقصى درجات الضغط على إيران.

فصل الخطاب:

يقول «ونستون تشرشل»: «الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات، وتسقى بالعرق والدم».


[email protected]

مقالات مشابهة

  • ترامب: سأزور السعودية ودولا أخرى في الشرق الأوسط.. وسأزور غزة
  • مصر: ضرورة وجود موقف عربي موحد لدعم استقرار الشرق الأوسط
  • الرئيس الإماراتي وولي العهد السعودي يؤكدان أن "حل الدولتين" أفضل ضمان لاستقرار الشرق الأوسط
  • بسبب التربية الدينية| البابا تواضروس يضع وزير التعليم في موقف محرج
  • البروتين المُخمر.. ابتكار ياباني يحدث ثورة في قطاع صناعة الموضة المستدام
  • السيسي يدعو إلى موقف عربي موحد لدعم الاستقرار في الشرق الأوسط
  • ترامب.. والذين معه!
  • الحارس الشخصي لميسي في موقف محرج خلال لقاء إنتر ميامي الودي.. فيديو
  • موقف محرج للحارس الشخصي لميسي عند محاولته إبعاد مشجع عن النجم الأرجنتيني
  • ديفيز للتنس.. غارين يضع تشيلي في موقف محرج