بتجرد:
2024-11-24@04:51:36 GMT

بالفيديو – شخص ياباني يضع محمد رمضان في موقف محرج

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

بالفيديو – شخص ياباني يضع محمد رمضان في موقف محرج

متابعة بتجــرد: نشر الفنان محمد رمضان عبر حسابه الخاص في “فيسبوك” مقطع فيديو كشف من خلاله عن تعرضه لموقف محرج أثناء تواجده في جدّة استعداداً لحفله السبت المقبل.

وظهر رمضان في الفيديو وهو يمزح مع شخص ياباني، على الطريقة المصرية أثناء حديثه مع المندوب الياباني للعبة XENO اليابانية، حيث مدّ يده ليصافح المندوب الياباني، لكن الأخير لم يفهم العادة المصرية وهي المصافحة باليد بعد أي “إفيه” مضحك، فسحب رمضان يده وقال للمترجم: “قوله إننا لما بنضحك لازم نسلّم…”، وعلّق رمضان على الفيديو قائلاً: “علشان في جدّة نسيت إنه ياباني”.

كان محمد رمضان قد عُيّن سفيراً للعبة XENO اليابانية في الشرق الأوسط، وجاء اختياره للعبة الرقم 1 في اليابان، لكونه أحد أشهر الفنانين في الشرق الأوسط، ولديه قاعدة جماهيرية عريضة في المنطقة.

وقدّمت الشركة اليابانية المسؤولة عن اللعبة نبذة عن النجم محمد رمضان، جاء فيها: “هو ممثل ومغنٍّ ورابر مصري متعدد المواهب.

بدأ التمثيل كطالب وفاز بثلاث جوائز وطنية متتالية لأفضل موهبة بشكل غير مسبوق. بدأ حياته المهنية من خلال لعب أدوار صغيرة في مسلسلات تلفزيونية مثل “سندريلا”، حتى حصل على دور كبير في فيلم “إحكي يا شهرزاد”، ثم ظهر في مجموعة متنوعة من الأفلام وأصبح من أشهر الممثلين في الشرق الأوسط. وهو أيضاً مغنٍ ناجح، وقد أصدر العديد من الألبومات؛ في عام 2019، فاز بجائزة AFRIMA وتوّج في إفريقيا كأكثر الفنانين شعبية. ولديه 25 مليون متابع على “إنستغرام” و 15.1 مليون مشترك في قناته على “يوتيوب” و23.03 مليون متابع على “فيسبوك” وحققت كل مقاطع الفيديو الموسيقية الحديثة الخاصة به شعبية هائلة بأكثر من 100 مليون مشاهدة”.

main 2023-08-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: محمد رمضان

إقرأ أيضاً:

الصين: سنواصل تعزيز العلاقات مع إيران تحت أي ظرف

23 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: صرح السفير الصيني في طهران زونغ بي وو، بأن بكين ملتزمة بتطوير تعاونها مع إيران بشكل راسخ.
وفي حوار مع وكالة تسنيم الدولية للأنباء أكد السفير الصيني في طهران أن تعزيز الاقتصاد الصيني له أهمية كبيرة في تعزيز التعاون العملي بين البلدين، مشيرا إلى أن الشعب الإيراني يولي اهتمامًا كبيرًا للآفاق الاقتصادية للصين.

وأضاف أن الرئيس الصيني شي جين بينغ أشار خلال لقائه مع الرئيس الإيراني على هامش قمة “بريكس” هذا العام إلى أن إيران دولة ذات أهمية وتأثير إقليمي ودولي، وتعتبر صديقًا وشريكًا جيدًا للصين.

وأكد السفير أن الصين ستواصل تعزيز تعاونها الودي مع إيران، بغض النظر عن التغيرات التي قد تطرأ على الأوضاع الدولية أو الإقليمية.

,صرّح السفير الصيني بأن معرض الصين الدولي للواردات يُعتبر تعبيرًا مهمًا عن سياسة الانفتاح رفيعة المستوى التي تنتهجها الصين تجاه العالم. وأوضح أن هذا المعرض، الذي تم التخطيط له وترويجه من قبل الرئيس الصيني شي جين بينغ، هو أول معرض في العالم يركز على الواردات على المستوى الوطني. وأكد الرئيس الصيني أن تنظيم هذا المعرض يعكس قرارًا استراتيجيًا لتوسيع سياسة الانفتاح، وهو خطوة كبيرة نحو فتح السوق الصينية أمام العالم.

في نوفمبر هذا العام، أُقيمت الدورة السابعة للمعرض في مدينة شنغهاي بنجاح، ليواصل المعرض دوره كمنصة لمشاركة فوائد التنمية الصينية مع بقية العالم، رغم التحديات التي تفرضها الأفكار المناهضة للعولمة، الأحادية، والحماية الاقتصادية.

شارك في المعرض هذا العام 77 دولة ومنظمة دولية، بالإضافة إلى عارضين من 129 دولة ومنطقة، وبلغ حجم الصفقات التجارية المتفق عليها لمدة عام 80.01 مليار دولار، بزيادة قدرها 2.0% مقارنة بالدورة السابقة.

إيران شريك رئيسي في المعرض

وأشار السفير إلى أن إيران تعد شريكًا مهمًا في مبادرة “الحزام والطريق”، وشاركت في المعرض على مدار سبع دورات متتالية، مما يبرز إمكانيات التعاون بين البلدين وثقة إيران في تطور السوق الصينية.

بلغت مساحة الأجنحة الإيرانية في المعرض 1492 مترًا مربعًا، منها 1360 مترًا مربعًا مخصصة للشركات و132 مترًا مربعًا لجناح وطني يمثل الشعب الإيراني. شاركت 24 شركة إيرانية قدمت منتجات متنوعة، شملت المنتجات الزراعية المتخصصة، الحرف اليدوية التقليدية، والمنتجات التقنية المتقدمة مثل البتروكيماويات، التكنولوجيا النانوية، والرعاية الطبية. وبرزت بعض الشركات الإيرانية كـ”عملاء دائمين” في المعرض.

فرصة لتعزيز التعاون الدولي

أضاف السفير أن الصين تتطلع إلى استخدام معرض الصين الدولي للواردات كمنصة لتعزيز التعاون مع دول العالم، بما في ذلك إيران، لتوسيع “سلة” سياسة الانفتاح، وزيادة فرص التعاون. الهدف هو أن تتشارك جميع الدول الفرص المتاحة في السوق الصينية الكبيرة، مما يسهم في تحسين حياة آلاف الأسر حول العالم.

وقال السفير الصيني، تتمتع الصين وإيران، باعتبارهما حضارتين قديمتين، بعلاقات وثيقة منذ العصور القديمة من خلال طريق الحرير. ومنذ إقامة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين في عام 2016، واصل الطرفان تعميق تعاونهما العملي في مجالات مختلفة، بما في ذلك الاقتصادية والتجارية والتبادلات الشعبية، وحققا بشكل مستمر تقدمًا إيجابيًا.

الصين وإيران تتمتعان بعلاقات عميقة وآفاق مشرقة للتعاون العملي

شهدت العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين تطورًا مستمرًا، حيث حافظت الصين لعدة سنوات متتالية على مكانتها كأكبر شريك تجاري لإيران، كما تُعد السوق الأهم لصادرات السلع الإيرانية. وخلال السنوات الأخيرة، أدخلت إيران، كدولة زراعية وصناعية كبيرة في الشرق الأوسط، منتجات متخصصة مثل الحمضيات، الليمون الحلو، الفستق، السجاد، والحرف اليدوية إلى السوق الصينية تدريجيًا.

شهدت التبادلات بين الشعبين تطورًا متزايدًا. وفي هذا العام، نظم البلدان بشكل مشترك عددًا من الفعاليات الثقافية، مثل معرض “عظمة إيران القديمة – معرض الآثار التاريخية الإيرانية” في بكين، ومعرض “غيوم بلا نهاية على طريق الحرير – معرض الفن والثقافة الصينية”، وأسبوع الفيلم الصيني الذي عُقد في طهران. وقد جذبت هذه الفعاليات عددًا كبيرًا من الشعبين، مما ساهم بفعالية في تعزيز التفاهم المتبادل والصداقة بين البلدين.

الرؤية الاستراتيجية للعلاقات الثنائية

أشار الرئيس الصيني شي جين بينغ خلال لقائه بالرئيس الإيراني على هامش قمة دول بريكس هذا العام، إلى أن إيران دولة مهمة ذات تأثير إقليمي ودولي، وهي صديق وشريك جيد للصين. ومع تسارع التغيرات العميقة التي يشهدها العالم خلال القرن الأخير، تبرز الأهمية الاستراتيجية للعلاقات بين الصين وإيران بشكل أكبر.

وبغض النظر عن التغيرات في الوضع الدولي والإقليمي، تواصل الصين بلا تردد تعزيز علاقاتها الودية مع إيران. وأعربت السفارة الصينية في إيران عن رغبتها في التعاون مع جميع شرائح المجتمع الإيراني لتنفيذ التوافقات المهمة التي تم التوصل إليها بين قادة البلدين، وتعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين وإيران، بما يفتح آفاقًا جديدة ويحقق إنجازات جديدة بشكل مستمر.

ستواصل الصين الحفاظ على روح مبادرة الأمن العالمي ودعم دول الشرق الأوسط

فيما يتعلق بوضع الشرق الأوسط، أود أن أؤكد أن الصين ملتزمة دائمًا بالحفاظ على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط وتعزيز التنمية والرفاهية في هذه المنطقة. في العام الماضي، سهّلت الصين المصالحة بين إيران والسعودية، مما أطلق موجة من التفاهم والمصالحة في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما يُعد تجليًا واضحًا للسياسة الخارجية الصينية.

خلال العام الماضي، ومنذ تحقيق المصالحة التاريخية، استمرت العلاقات بين إيران والسعودية في التقدم الإيجابي. مؤخرًا، أجرى البلدان تفاعلات جيدة على جميع المستويات، مما عزز ليس فقط زخم المصالحة بين إيران والسعودية، بل ساهم أيضًا بشكل كبير في تعزيز السلام والاستقرار الإقليميين.

ستواصل الصين الحفاظ على روح مبادرة الأمن العالمي ودعم دول الشرق الأوسط في تعزيز استقلالها الاستراتيجي ووحدتها وتعاونها لحل القضايا الأمنية في المنطقة. كما ستعمل على بناء هيكل أمني جديد في الشرق الأوسط يتميز بالشراكة، والشمولية، والتعاون، والاستدامة، مما يُسهم بشكل أكبر في الحفاظ على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط وتعزيز الأمن والسلام طويل الأمد في المنطقة.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • منصور بن محمد يلتقي الرئيس التنفيذي لـ «بورشه»
  • تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
  • منصور بن محمد يلتقي الرئيس التنفيذي لـ “بورشه”
  • الصين: سنواصل تعزيز العلاقات مع إيران تحت أي ظرف
  • بارزاني وأوغلو يبحثان أوضاع الشرق الأوسط والتهديدات الإرهابية
  • سفير مصر في سراييفو يلتقي وزير خارجية البوسنة والهرسك
  • محمود المشهداني: ما يحدث اليوم في الشرق الأوسط مجال حيوي للنكبة الثانية
  • لطيف رشيد: التصعيد في المنطقة يهدد أمن الشرق الأوسط والتجارة العالمية
  • %45 حصة الإمارات من سوق الطيران الخاص بالشرق الأوسط
  • بوتين يهاتف السوداني بشأن توترات الشرق الأوسط