“الشارقة الرياضي” ينظم ماراثون كلباء دسمبر المقبل
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
ينظم مجلس الشارقة الرياضي في الأول من ديسمبر المقبل سباق نصف ماراثون كلباء ضمن احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ53، وذلك على واجهة كلباء المائية بمشاركة جميع الأعمار والجنسيات لتكريس ثقافة الرياضة كأسلوب حياة.
وتشمل فئات السباق المواطنين الرجال والسيدات والفئة المفتوحة لمسافة النصف ماراثون “21.1 كلم”، أما المسافات الأخرى فهي 5 كلم و 2.
وينطلق السباق الساعة 6:30 صباحا لمسافة النصف ماراثون، ويعقبه بربع ساعة سباق 10 كلم ثم سباقا 5 و2.5 كلم، وتجرى مراسم التتويج الساعة 8:30 صباحا، حيث يحصل المشاركون على ميداليات تذكارية تؤرخ المناسبة .
وقال الدكتور ياسر عمر الدوخي، مدير إدارة الفعاليات الرياضية والمجتمعية بالمجلس، إن الفعالية ستكون وسيلة للتعبير عن فرحة الرياضيين بعيد الاتحاد،مشيرا إلى أنه تم رصد 24 ألف درهم جوائز لأصحاب المراكز الأولى بفئات المواطنين والسيدات والفئة المفتوحة، وأنه تم تصميم قميص خاص للمشاركين يحمل شعارات: علم الامارات والسباق وعيد الاتحاد الـ 53 للدولة ومجلس الشارقة الرياضي والشركة الراعية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بعد 11 سنة.. منفذو الإعتداء الإرهابي على “تيقنتورين” أمام القضاء ماي المقبل
بعد مضي 11 سنة من الإعتداء الإرهابي الجبان على المنشأة الغازية بإين اميناس بولاية إليزي جنوب الجزائر. أفرجت السلطات القضائية على الملف، وتم إحالة المتهمين الموقوفين المتابعين في القضية، على المحاكمة.
وحسب مصادر عليمة “للنهار” فقد برمج مجلس قضاء الجزائر أمام محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء ملف القضية. ليتقرر بتاريخ 25 ماي 2025، محاكمة الجماعة الارهابية المسلحة التي تضم أربع متهمين موقوفين. ويتعلق الأمر بكل من المدعو
“الدرویش عبد القادر” المكنى أبو البراء المولود في وهران والساكن بولاية ادرار. “كرومي بوزيان” القاطن بأدارا، و المدعو ” العروسي الدربالي” المكنى ابو طلحة الساكن بمدينة سليانة. بالإضافة كذلك الى المتهم تونسي الجنسية، المدعو “بوحفص جعفر” الساكن بمدينة “سليانة” بتونس.
حيث سيمثل المتهمون في جلسة علنية، ويواجه المتهمون الذين ينتمون الى الجماعة الارهابية المسماة ” الموقعون بالدماء” التي تبنت الهجوم المسلح. تهما تتعلق بجنايات الإنتماء إلى جماعة إرهابية تنشط بالخارج، جنايات إنشاء و تأسیس و تسيير تنظيم مسلح الغرض منه القيام بالأفعال الإرهابية. بالإضافة كذلك إلى نشر التقتيل و التخريب المرتبطة بالإرهاب، القتل العمدي مع سبق الإصرار و الترصد، القتل العمدي باستعمال التعذيب و الأعمال الوحشية، القتل العمدي المقترن بجناية أخرى لتسهيل فرار مرتكبيها. بالإضافة كذلك إلى اختطاف و حجز أشخاص مع ارتداء بزة نظامية ، الإختطاف مع التعذيب البدني ، الخطف ، محاولة الخطف بإستعمال العنف و التهديد و الغش. حمل و نقل عتاد حربي و أسلحة وذخيرة من الصنف الأول و الثاني بدو رخصة من السلطة المؤهلة قانونا،
حيازة أسلحة وذخائر ممنوعة.
وبالرجوع الى تفاصيل القضية فإن عملية ايقاف المتهمين جاء في أعقاب اعلان السلطات الامنية الجزائرية، بتاريخ 18 جانفي من سنة 2013. عن وفاة 37 ضحية منهم 23 رهينة أجانب، ومقتل 29 ارهابيا من جنسيات مختلفة جزائرية وتونسية و مصرية و مالية و نيجيرية و كندية و موريتانية. في العملية الارهابية التي تناولتها وسائل الإعلام المحلية وحتى الدولية نظرا لخطورة الوقائع.
كما كلل العملية النوعية بعد 3 أيام بتحرير 685 عاملاً جزائرياً. و107 من أجانب” كانوا محتجزين من طرف افراد الجماعة المسلحة، حين تنفيذ الهجوم المسلح.
هذا بعدما تمكنت قوات الأمن الجزائرية مدعمة بأفرد الجيش الوطني الشعبي، من محاصرة الإرهابيين منفذي الهجوم. و رفض فكرة المفاوضات مع افراد الجماعة، التي كانت تضم جنسيات مختلطة “ليبية وتونسية ويمنية ومصرية وسورية ومالية”.
/div>
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور