«غرفة الطباعة»: المعرض الدولي للصناعة فرصة لتبادل الخبرات مع الشركات الأجنبية
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تفقد المهندس نديم إلياس رئيس غرفة صناعات الطباعة والتغليف في اتحاد الصناعات، شركات القطاع المشاركة في فعاليات المعرض الدولي السنوي للصناعات «IMCE» في نسخته الثالثة الذي ينظمه اتحاد الصناعات المصرية خلال الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر الجاري، بمركز المنارة للمؤتمرات والمعارض الدولية بالتجمع الخامس.
صناعات الطباعة تسهم في توفير آلاف الوظائفواستمع إلياس خلال جولته، لعدد من ممثلي شركات قطاع صناعات الطباعة حول آليات تنمية هذه الصناعة الحيوية التي تسهم في توفير آلاف الوظائف، كما تدخل بصورة غير مباشرة في كل القطاعات الإنتاجية والتصديرية الأخري، وأكد حرص شركات القطاع على التواجد في المحافل الصناعية والمعارض المختلفة، التي تستهدف الاطلاع على أحدث الوسائل التكنولوجية والصناعية من أجل تطوير قطاع صناعات الطباعة والتغليف.
وأكد أن المعرض يعتبر فرصة جيدة لتنظيم لقاءات ثنائية بين الشركات الأعضاء وزوار المعرض من الدول الأجنبية، إذ يشهد المعرض حضور مشترين وشركات أجنبية لزيارة المعرض، ما يمهد الطريق أمام شركات الطباعة للتعرف على المشترين والمستثمرين الأجانب.
زيادة الصادرات والتعاون الصناعيأشار إلى مشاركة 9 شركات بقطاع التغليف والطباعة في اللقاءات الثنائية (B2B) المرتقبة مع الزوار من الدول المختلفة من أجل التوصل إلى توافقات مشتركة في عدد من الملفات لعل أبرزها زيادة الصادرات والتعاون الصناعي وتبادل الخبرات والتكنولوجيا الحديثة والوقوف على مستجدات الصناعة وعرض أفضل ما توصل إليه القطاع الصناعي في التعبئة والتغليف والورق وغيرها من القطاعات ذات الصلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صناعات الطباعة غرفة الطباعة توفير آلاف الوظائف زيادة الصادرات التعاون الصناعي صناعات الطباعة
إقرأ أيضاً:
“حقوق الإنسان” بالأمم المتحدة: الترحيل القسري لسكان غزة جريمة حرب بموجب القانون الدولي
دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة في أقرب وقت ممكن، مؤكدًا أنه على إسرائيل أن تنهي فورًا قطعها للمساعدات الإنسانية عن القطاع، وأن تمتنع عن أية أعمال ترقى إلى الترحيل القسري لسكان غزة، مشيرًا إلى أن الترحيل القسري انتهاك خطير للقانون الدولي الإنساني، ويشكّل جريمة حرب بموجب القانون الدولي.
وأعرب المفوض السامي عن القلق إزاء تقلّص المساحة المتاحة للمدنيين في غزة، الذين يتعرضون للترحيل القسري من قبل الجيش الإسرائيلي وأوامر الإخلاء العسكرية الإجبارية منذ استئناف حملته العسكرية في 18 مارس الجاري، التي شملت مناطق واسعة في جميع المحافظات، إلى جانب خضوع نصف شمال القطاع إلى أوامر الإخلاء، وحصار عشرات الآلاف من الفلسطينيين في مدينتي خان يونس ورفح.