تطعيمات الحج 2025.. 7 لقاحات هامة لزوار بيت الله
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تطعيمات الحج 2025 تعد من الموضوعات التي تشغل زوار بيت الله الحرام والفائزين في قرعة الحج بالتزامن مع استعدادهم للسفر إلى المملكة العربية السعودية.
تطعيمات الحج 2025
وتساءل الشارع المصري عن تطعيمات الحج 2025 وذلك لمعرفة تفاصيل تلك التطعيمات واللقاحات التي يجب أن يتناولها الحجاج قبل السفر في رحلة الحج.
ما هي تطعيمات الحج 2025؟
وفيما يلي يقدم "الفجر" تطعيمات الحج 2025 واللقاحات التي يجب أن يتناولها الحجاج ضمن إجراءات السفر إلى المملكة العربية السعودية:
1.
لقاح المكورات السحائية
يعتبر هذا اللقاح من أبرز المتطلبات الصحية لأداء مناسك الحج، حيث يحمي من مرض التهاب السحايا البكتيري الذي ينتقل بسرعة في الأماكن المزدحمة، ويجب أن يتلقى الحاج هذا اللقاح قبل السفر بـ 10 أيام على الأقل.
2. لقاح الإنفلونزا الموسمية
يوصى بهذا اللقاح للحماية من الفيروسات التي تنتشر في الأماكن المزدحمة، كما يقلل من خطر الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا، خاصة بالنسبة لكبار السن وذوي الأمراض المزمنة.
3. لقاح الحمى الصفراء
يجب على الحجاج القادمين من الدول التي ينتشر فيها مرض الحمى الصفراء أن يقدموا شهادة تطعيم سارية عند الوصول إلى المملكة العربية السعودية.
4. لقاح فيروس كورونا (COVID-19)
استمرارًا للإجراءات الوقائية، يُشترط على الحجاج إثبات تلقيهم جرعات اللقاح المعتمدة من قبل منظمة الصحة العالمية.
5. لقاح شلل الأطفال
يُطلب من الحجاج القادمين من الدول التي لا يزال فيها مرض شلل الأطفال منتشرًا، ويُنصح بتطعيم الأطفال الصغار المصاحبين لعائلاتهم أيضًا.
6. لقاح الالتهاب الكبدي (A وB)
للحماية من الأمراض الناتجة عن العدوى الفيروسية.
7. لقاح التيفوئيد
للوقاية من الأمراض الناتجة عن تناول الطعام أو الماء الملوث.
يذكر أن على الحجاج مراجعة مراكز التطعيم المعتمدة في بلادهم لضمان تلقي جميع اللقاحات المطلوبة قبل السفر، وتقديم شهادات التطعيم الموثقة إلى الجهات المختصة قبل إصدار تأشيرة الحج، كما يجب على المواطنين الراغبين في أداء مناسك حج 2025 إرفاق صورة من شهادة التطعيمات المطلوبة مع جوازات السفر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحج تطعيمات الحج تطعيمات الحج 2025 لقاح الأنفلونزا الموسمية لقاح فيروس كورونا لقاح شلل الأطفال لقاح الالتهاب الكبدي
إقرأ أيضاً:
الصحف العربية.. قيادي في حماس يعارض هجوم 7 أكتوبر والحركة ترد عليه.. وحزب الله يعيش أوضاعا مالية صعبة.. وزيارة هامة لوزير دفاع السعودية إلى واشنطن
اهتمت الصحف العربية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء بالعديد من القضايا والأحداث السياسية التي تمر بها المنطقة وكثير من دول العالم.
فقد أبرزت صحيفة الشرق الأوسط؛ بتصريحات القيادي في حركة المقاومة الفلسطينية موسى أبو مرزوق، رئيس مكتب العلاقات الخارجية في حركة «حماس»، والتي صرّح فيها أنه لم يكن ليؤيد مثل «هجوم 7 أكتوبر» 2023 على إسرائيل لو كان يعلم بالدمار الذي سيلحقه بغزة، وأن هناك بعض الاستعداد داخل «حماس» للتفاوض بشأن مستقبل أسلحتها في غزة.
أعرب علناً عن تحفظاته بشأن الهجوم، الذي تسبب أيضاً في أزمة إنسانية أدت إلى نزوح ما يقرب من مليوني شخص وإلى نقص حاد في الغذاء والرعاية الصحية.
ومن جانبها؛ رفضت «حماس»، في بيان، تصريحات أبو مرزوق، وقالت إنها «متمسكة بسلاحها المقاوم باعتباره سلاحاً شرعياً، ولا نقاش في ذلك طالما هناك احتلال لأرضنا الفلسطينية»، وأكدت أن تصريحاته لا تمثل موقف الحركة.
فيما سلطت صحيفة اللواء اللبنانية الضوء؛ علي تقرير صحفي يكشف معلومات عن مالية حزب الله والصعوبات التي يواجهها الأخير في دفع مستحقات لعناصره ومؤيديه وتحديداً في ما خص عملية إعادة الإعمار.
وقالت الصحيفة اللبنانية أن "حزب الله كان يتمتع بقوة مالية وعسكرية كبيرة داخل لبنان، لكنه الآن بات يسعى للوفاء بالتزاماته تجاه أنصاره ومؤيديه بعد حربه الأخيرة مع إسرائيل".
وأشار التقرير الي إنه ومع سقوط نظام الرئيس السوري السابق في سوريا بشار الأسد، توقف خط الإمداد بالسلاح والأموال الرئيسي إلى الحزب اللبناني، لافتا إلى أنّ الحكومة اللبنانية أوقفت عملية إرسال الأموال في طائرات من طهران إلى بيروت".
وتطرق التقرير إلى ما ذكرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية عن قائمة المدفوعات التي على حزب الله الوفاء بها بعد الحرب مع إسرائيل، مشيرة إلى أن تلك "القائمة مستحيلة، وأن الحزب اللبناني لا يمكنه سدادها على الإطلاق".
وأضافت: "لقد بات الحزب في مأزق مالي واضح".
فيما أشارت صحيفة سبق السعودية الي زيارة وزير دفاع المملكة الي العاصمة الأمريكية واشنطن حيث استقبل وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، في مقر وزارة الدفاع بالعاصمة الأمريكية واشنطن، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع.
بعد ذلك، عقد وزير الدفاع ووزير الدفاع الأمريكي اجتماعًا ثنائيًا موسعًا، جرى خلاله التأكيد على روابط الصداقة التاريخية والشراكة الإستراتيجية بين البلدين.
كما بحث الجانبان سبل تعزيز وتطوير العلاقات اليومية الأمريكية في المجال العسكري والدفاعي، إضافة إلى استعراض مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، والمساعي المبذولة تجاهها لتحقيق الأمن والاستقرار.