الجزائري يسري بوزوق لاعب الرجاء يرفض حمل قميص مزين بخريطة المغرب
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
ذكرت تقارير صحفية، أن يسري بوزوق لاعب الرجاء رفض ارتداء قميص الفريق في مباراة الجيش الملكي في أولى مباريات دور المجموعات في دوري أبطال أفريقيا اليوم الثلاثاء.
وحسب الصحفي Micky Jnr ، فإن بوزوق ، رفض اللعب بقميص الرجاء يحمل خريطة المملكة المغربية ، في مباراة النادي الأخضر أمام الجيش الملكي اليوم على أرضية ملعب العبدي بالجديدة.
Understand:
Algerian player, Yousri Bouzok, refuses to play tomorrow when Raja takes on AS FAR in the Champions League unless he wears a jersey with tape covering the map of Morocco.
He doesn’t want to take the risk; otherwise, he might face issues with the authorities in his… pic.twitter.com/KZZOPCh5jc
— Micky Jnr (@MickyJnr__) November 25, 2024
ووفق نفس المصدر، فإن بوزوق اشترط على إدارة النادي اللعب بالقميص لكن مع وضع شريط يخفي خريطة المملكة المغربية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
لماذا توقف سيدنا جبريل ولم يدخل مع سيدنا النبي؟.. يسري عزام يجيب
أكد الدكتور يسري عزام، إمام جامع عمرو بن العاص، أنه رحلة الإسراء والمعراج، أوقف سيدنا جبريل عليه السلام النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: "تقدم يا رسول الله"، وهو مشهد يعكس عظمة الرسول صلى الله عليه وسلم.
وأضاف إمام جامع عمرو بن العاص، خلال تصريح، اليوم الاثنين: "جبريل عليه السلام، وهو الملك الذي خلق من نور العزة، توقف عن التقدم عند نقطة معينة، وقال: 'أما أنا فلو تقدمت لاحترقت، ولكن أنت يا محمد لو تقدمت لا اخترقت أنوار الجلال.'"
وأوضح الدكتور عزام أن هذا التوقف من سيدنا جبريل كان بسبب أن الأنوار الإلهية التي تجلت على النبي صلى الله عليه وسلم في هذه اللحظة كانت أقوى من قدرة جبريل نفسه على تحملها. في حين أن النبي صلى الله عليه وسلم، وهو الإنسان المخلوق من طين، كان قد أُعدّ خصيصًا لتحمل هذا النور العظيم بفضل تعلقه التام بالله تعالى وخصه بمقام النبوة، الذي جعل طينه عجنًا بأنوار الجلال الإلهي.
وأشار عزام إلى أن هذا الموقف يوضح الفرق بين النبي صلى الله عليه وسلم والملائكة، وبين القدرة البشرية والإلهية، بينما تجلى النور الإلهي في حضرة النبي صلى الله عليه وسلم بشكل خاص، فإن الملائكة، حتى لو كانت من نور، لم يكن بإمكانها الاقتراب من هذا النور إلا من خلال أمر الله سبحانه وتعالى.
واختتم بكلمات منسوبة إلى الشيخ عبد الحميد الشهاوي، الذي قال: "وفوق متن بساط الأنس، شافه الله بكل سر عن العالين مكتتم"، لافتا إلى أن هذه الكلمات تعبر عن أن النبي صلى الله عليه وسلم، في لحظاته مع ربه، كان في حال من القرب الذي لا يستطيع أي مخلوق آخر أن يبلغه، إذ كانت رؤيته لله ورؤياه في هذه اللحظات تتم في يقظته، لا في حلم.