التنفيذي للمشروعات يطرح عددًا من قطع الأراضي في حلوان بالمزاد العلني
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجهاز التنفيذي للمشروعات المشتركة، أحد الجهات التابعة للجهاز المركزي للتعمير بوزارة الاسكان، عن طرح 15 قطعة أرض فضاء متميزة بنشاط (سكني) كاملة المرافق، للبيع بالمزاد العلني.
وأوضح الجهاز في بيان له، أن المزاد سيقام بالاشتراك مع الإدارة المركزية للشئون المالية والإيرادات بمحافظة القاهرة، وأن مساحات الأراضى تتراوح بين مساحات من 101,25م2 : 202,5م2، وذلك بالمجاورات ( الأولى – الثانية – التاسعة – العاشرة )، وذلك بمشروع المجتمع السكنى الجديد غرب طريق الأوتوستراد بجوار مساكن أطلس – حلوان.
وأضاف الجهاز، أنه يتم البناء على كامل المساحة طبقاً للاشتراطات البنائية المعمول بها بالجهاز التنفيذي للمشروعات المشتركة، على أن يكون تأمين دخول المزاد: 30000 جنيه، وستعقد جلسة المزاد العلنى الساعة 12 ظهراً يوم الاتنين الموافق 9/12/2024 بمقر الجهاز التنفيذي للمشروعات المشتركة.
ويمكن طلب كراسة الشروط وبها جميع التفاصيل مقابل 299ج بخلاف 14% ضريبة قيمة مضافة و5 جنيهات لدعم صندوق قادرون باختلاف و5 جنيهات لدعم صندوق رعاية حقوق المسنين من جهاز المشروعات المشتركة – حلوان، ويعتبر قانون 182 لسنة 2018 ولائحته التنفيذية وكراسة الشروط مكملاً لهذا الإعلان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظة القاهرة مزاد علني بيع اراضي اعلام حلوان الأتوستراد التنفیذی للمشروعات
إقرأ أيضاً:
أخلاق المشتركة
فيديو لعسكري من القوات المشتركة من على ظهر تاتشر يتحدث مع نساء وأطفال من العرب الذين هرب منهم (الرجال) بعد ملحمة قاعدة الزرق وهم تحت ظل شجرة. أبدى العسكري استعداده لهم بتقديم الماء والغذاء. بل طلب منهم الرجوع لديارهم إذا رغبوا في ذلك. والغريب في الأمر لم يكن هناك خائف بين هؤلاء الضعفاء. كانت السعادة بائنة عليهم وهم يتحاورون مع العسكري. التحية للمشركة على هذا السلوك الإسلامي. والشهامة السودانية. لم يتعامل مع هؤلاء الضعفاء بردة الفعل. بل كان رحيما بهم أكثر من أولياء أمرهم الذين (عردوا) تاركين من خلفهم النساء والأطفال. أين الحكامة (أم فكو) التي فاقت الشيطان في إشعال الفتنة من مسلك أخوانها أشباه الرجال هؤلاء؟. أين قادة الدعامة من عظمة وأخلاق المشتركة مع هؤلاء الضعفاء فاقدي السند؟. عليه نجدد شكرنا لمثل هذا المسلك الشجاع. ونجزم بأن قيم الشعب السوداني ما زالت متجزرة عند كثير من الناس. ونناشد مرتادي الميديا أن يساهموا في بث مثل تلك الفيديوهات التي تدعو لمكارم الأخلاق. لأن معركة رتق النسيج الاجتماعي في الانتظار. وهي أكبر من المعركة العسكرية الحالية. بل هي الطريق الأمثل لبناء سودان المستقبل الذي نحلم به. وخلاصة الأمر لابد من إنزال قانون الإسلام الحربي بكل شفافية حتى لا نأخذ أحد بجريرة الآخر.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٤/١٢/٢٤
إنضم لقناة النيلين على واتساب