هل حان الوقت لاستعادة الصهاينة للوديعة ؟
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
هل حان الوقت لاستعادة #الصهاينة للوديعة التي احتفظوا بها مع حكومات المشرق و تنفيذ #ملحق_وعد_بلفور؟
بقلم : المهندس محمود ” محمد خير” عبيد
المشاهد للأحداث المتسارعة في اقليمنا و منطقتنا خلال العامين المنصرمين و عدم الاستقرار الأمني و السياسي في المنطقة يوقن بان مشرقنا مقبل على تحول جذري و إعادة رسم لحدود المنطقة و ذلك من خلال العمل على تنفيذ الملحق المؤجل من وعد بلفور و الذي لم يعلن عنه سابقا” و لم يظهر للعلن فنحن كشعوب نأخذ ما يصل لنا من المستعمرين و حكومات الانتداب كمسلمات لا يمكننا ان نتبين الصواب من الخطأ و لكن خبايا وعد بلفور و ملحقاته يمكن لاي أي متابع للشأن السياسي في مشرقنا على مدى مائة عام ان يتلمسه و ها هو الوقت قد حان من اجل ان يظهر للعالم ملحق هذا الوعد بدعم امريكي و دولي حيث يتضمن هذا الملحق العمل على تسليم الوديعة التي اودعها الاستعمار الصهيوفرنسي و الصهيوبريطاني والتي وعدو بها الصهاينة اليهود منذ ان عملوا على اسقاط الدولة العثمانية من خلال التحالف و التغرير ببعض قيادات المنطقة الطامعين بالسلطة تحت مسميات واهية وأد الفقر و الجهل و الانتصار للقومية و حرية الأنسان كل ذلك من اجل الانقلاب على الدولة العثمانية حتى يقوموا بتسليم الصهاينة سوريا الكبرى بدءا” بفلسطين و انتهاءا” بالأردن و سوريا و لبنان و العراق, فها هو مشرقنا بشكل عام و الأردن بشكل خاص مقبل على انتهاء دوره كمنطقة عازلة اوجدها الاستعمار الصهيوبريطاني بين الكيان الصهيوني الغاصب لأرض فلسطين ايقونة المشرق و من يطلق عليهم اعراب الجزيرة العربية من احفاد بني النضير وبني قريظة وبني قينقاع المهرولين نحو اتفاقيات تطبيع مع ابناء عمومتهم الصهاينة فهم كانوا و ما زالوا و سيبقون حلفاء للصهاينة منذ ان اعتلوا عروشهم وتنازلوا عن ارض لا يملكوها للصهاينة و ليحققوا للصهاينة ما لم يحققه لهم العثمانيين الذين قاموا بتجهيل و استعباد أبناء المشرق و لكن لم يتنازلوا عن شبر واحد من أراضي سوريا الكبرى للصهاينة فها هم الأعراب خارج نطاق إعادة حسابات رسم حدود مناطقهم, فمشرقنا منذ سقوط الدولة العثمانية واتفاقية سايكس بيكو المشؤومة ووعد بلفور السيء الذكر ولدت مُستعمرة فسوريا كانت تحت الاحتلال الفرنسي و من ثم أصبحت تحت الاحتلال الروسي و الوصاية الفارسية و لبنان كان و ما زال تحت الانتداب الفرنسي و الأردن و العراق و فلسطين تحت الانتداب البريطاني و من ثم أصبحت تحت الاستعمار الصهيوأمريكي بإدارة مندوب سامي وطني, عندما قرر المستعمرون ممن يطلق عليهم الصهيوفرنسيين و الصهيوبريطانيين الخروج و منح الاستقلال الوهمي للمناطق المستعمرة و انشاء دول وهمية حسب اتفاقية سايكس بيكو منشقة عن ارض سوريا الكبرى التي تم تمزيقها الى كانتونات و دويلات تحكمها حكومات و قيادات تم انتدابها و توظيفها مقابل رواتب تصرف من الدول الاستعمارية قاموا بتسليم ارض فلسطين للصهاينة تنفيذا” لوعد بلفور المشؤوم و قاموا بإيداع ما تبقى من ملحقات هذا الوعد الذي لم ينشر و المتضمن أراضي المشرق قاطبة و التي يطلق عليها بلاد الشام و المتضمنة في ملحقات وعد بلفور من أراضي سوريا الكبرى كوديعة لدى الحكومات المنتدبة من دول الاستعمار و التي قاموا بتنصيبها على شعوب هذه المنطقة والتي اطلقوا عليها حكومات وطنية مستقلة اسما” و ليس ضمنا” حيث تم تشكيل هذه الحكومات و تنصيبها من قبل القوات الاستعمارية, فتلك الحكومات الحاكمة لمشرقنا و منذ اعلان الاستقلال الوهمي لآراضي سوريا الكبرى لم تكن و لن تكون في يوم تمثل إرادة و أحلام شعوب سوريا الكبرى الوطنيين الأشراف و لن تعمل تلك الحكومات الوضيعة و العميلة للاستعمار من اجل رفعة الأوطان و الشعوب بل كانت و ما زالت تقوم بما يملى عليها ممن نصبهم على هذه الأرض و هم يمثلون القوى الاستعمارية بأطماعها و سيطرتها الى ان يحين الوقت المناسب من اجل العمل على تسليم الوديعة المتضمنة في وعد بلفور للصهاينة المغتصبين ليحققوا طموحاتهم و احلامهم بنشر سيطرتهم على ارض الحضارات سوريا الكبرى, فهذه الوديعة أتت من رحم المشروع الصهيوني لخدمته و سوف تعود الى حضن وعد بلفور الذي اعتبر المشرق من شماله الى جنوبه و من شرقه الى غربه جزء لا يتجزأ من و امتداداً جغرافياً للكيان الصهيوني و ارض صهيون, لقد اعتقد أبناء سوريا الكبرى الذين لم يطالهم التوسع الصهيوني قبل قرن من الزمن بان ارضهم و اوطانهم في مأمن من الاتفاق الاستعماري الصهيوني, و ان قضيتهم انتهت بتمزيق أراضي سوريا الكبرى وتنفيذ اتفاقية سايكس بيكو وذلك لأنهم لم يكونوا على اطلاع كامل على وعد بلفور المشؤوم و ملحقاته و انهم سيستطيعون مقاومة الصهاينة بمساعدة و دعم حكوماتهم التي تم تنصيبها من قبل المستعمرين, و لكن للأسف ها هو الفأس قارب ان يقع بالرأس قبل أن يتنبهوا إلى تجريدهم الممنهج من كل ما يربطهم بقضيتهم و ارضهم و وطنهم من روابط اجتماعية ومكانية وزمانية وحرمانهم من تحرير ايقونة مشرقهم فلسطين وتشكيل هوية مشرقية حرة مرتبطة بالأرض.
أن الأوان لأن نستيقظ و نتلمس ما يجول حولنا من مكائد و دسائس و خيانات و تنازلات عن أراضينا و اوطاننا لصالح الصهاينة و اتباعهم, فالقضية لم و لن تقف في يوم عند اغتصاب ارض فلسطين, القضية اعظم و اكبر من ذلك بكثير فالقضية هي عملية استحواذ لأرض سوريا الكبرى قاطبة و تسليمها للصهاينة بدعم امريكي و دولي و بمساعدة الحكومات التي تحكم المشرق و التي تنظر صباح مساء ممانعتها و ومقاومتها للصهاينة و اطماعهم و هم من يحملون مفاتيح و مقدرات سوريا الكبرى ليسلموها للصهاينة, الكذبة التي انطلت على ابائنا و اجدادنا منذ 100 عام و المتضمنة مقارعة الصهاينة و اطماعهم في مشرقنا تحت مسمى الوطنية و القومية الكاذبة لم تعد تنطلي علينا بعد ان انكشفت حقيقة كذبهم و خياناتهم و موالاتهم للمستعمر من اجل الاستحواذ على العروش و الانقضاض على المكاسب المادية التي يهبهم إياها اسيادهم المستعمرين لشرفهم و كرامتهم فما هم سوى عبيد في حضيرة اسيادهم المستعمرين. ان وعد بلفور و ملحقاته لم يُرسم لأبناء سوريا الكبرى ولأرضهم مصير غير مصير أبناء فلسطين و ارض فلسطين. علينا كشعوب سوريا الكبرى ان نبدأ من الأن بمحاربة التوسع الصهيوني من خلال تحرك دولي وطني يحارب أي نوع من الانقضاض المباشر او غير المباشر للصهاينة على أي شبر من أراضي سوريا الكبرى و دحر أي مخططات صهيوامريكية لتنفيذ ملحقات وعد بلفور.
فها هم الصهاينة وحلفائهم الدوليين والإقليميين يخططون بان يضعوا يدهم على ما تبقى من أراضي سوريا الكبرى الذاخرة بالمصادر الطبيعية التي يسيل من اجلها اللعاب فها هم يحاولون ان يبدؤا بفرض نفوذهم و وصايتهم على لبنان لينتقلوا بعدها الى الأردن و من ثم سوريا بحيث تصبح أراضي سوريا الكبرى قاطبة كمنطقة نفوذ خالصة. يتبعها استراتيجية تصفية أي ملفات عالقة و اغلاق ملف القضية الفلسطينية وفصلا صهيونيا جديداً من فصول وعد بلفور للسيطرة المباشرة على سوريا الكبرى بذرائع، ثم احتلال كامل أراضي سوريا الكبرى, هذا المخطط ليس أوهام او أحلام, هذا مخطط ما هو الا ملحق من ملاحق وعد بلفور سيعمل على دعمه العالم و الأعراب المحيطين بسوريا الكبرى الذين يحملون في خفايا قلوبهم الحقد الحضاري و الثقافي و الفكري لأبناء سوريا الكبرى و المخطط الصهيوني سوف يعمل على تنفيس بعض مما يحملوه من حقد و غل لأبناء سوريا الكبرى و حضارتهم و تاريخهم.
نحن أبناء سوريا الكبرى لم نكن في يوم حلفاء او عبيد للصهاينة و حلفائهم و اتباعهم و ستبقى هويتنا المشرقية و انتمائنا المشرقي شامخا كشموخ جبال لبنان و فلسطين و سوريا و الأردن, و ليس هناك قضية تتفوق على قضية و وحدة سوريا الكبرى, و ليعلم الصهاينة و حلفائهم و غلمانهم بان سوريا الكبرى سوف تبقى ارض الحضارة و العلم و الثقافة و الفكر و شعبها لا يعترف بسايكس بيكو و لا وعد بلفور و ان حرية ارضهم و مقدساتهم الإسلامية و المسيحية اهم بكثير من الازدهار المزيف و الرغد الاقتصادي المغلف بالذل, فشعبنا الواحد بفسيفسائه الجميلة التي تتضمن كافة الأعراق و الطوائف و المعتقدات سيقاوم كل شكل من اشكال الانتقاص من الهوية المشرقية او التنازل عن ذرة تراب من تراب هذه الأرض المباركة و ليس للصهاينة أي وديعة على هذه الأرض.
و ليعلم الصهاينة و حلفاءهم و صبيتهم في المنطقة ان شعب سوريا الكبرى سوف يعمل على اجهاض أي محاولة للاستحواذ على شبر واحد من هذه الأرض و ليحرقوا وعدهم المشؤوم و ملحقاته في مزابل التاريخ و ليتدفأ عليه صبيتهم الذين منحوهم الحق في الانقضاض على ارض لا يملكوها, فارض المشرق المتمثلة بسوريا الكبرى هي حق لكل انسان وطني حر يؤمن بارضه و بقوميته المشرقية و ليست حق للدخلاء الذين اتوها من مشارق الأرض و مغاربها باسم تحرير الأرض و الشعوب من الجهل و الفقر و العبودية للعثمانيين, فعبودية العثمانيين و حرية اوطاننا اسمى بكثير من حريتنا و اغتصاب ارضنا و اوطاننا.
مقالات ذات صلة (رسالة إلى ( النتن)…..ياهووو 2024/11/25المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الصهاينة سوریا الکبرى وعد بلفور هذه الأرض من اجل
إقرأ أيضاً:
الاحزاب تحسم أمرالمدن الكبرى: الاولوية لنا
حسم مصدر إحصائي الجدل القائم في موضوع المدن الكبرى في الإنتخابات البلدية والإختيارية والأرجحية فيها ، مشيراً الى أن الأحزاب سيكون لها الوزن الإنتخابي الأكبر فيها، وستحسم معظم المجالس البلدية لصالحها ولمصلحة مرشحيها.
وأكد المصدر أن هذا الخيار سوف يكلف الأحزاب مادياً ولكنها مجبرة على هذا الأمر لكي لا تدخل في عملية إرضاء العائلات التقليدية وهي عملية معقدة ربما تؤثر على رصيد الأحزاب الإنتخابي، وبما أنها على أبواب الإنتخابات النيابية تفضل الأحزاب أن تكون المجالس البلدية في المدن الكبرى قريبة منها بدل أن تكون معادية أو على مسافة واحدة من الجميع. .
المصدر: لبنان 24 مواضيع ذات صلة "القوات" تحسم خيارها: لا لتأجيل الإنتخابات البلدية Lebanon 24 "القوات" تحسم خيارها: لا لتأجيل الإنتخابات البلدية 31/03/2025 08:15:43 31/03/2025 08:15:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لغز "المومياء الحامل".. دراسة تحسم الجدل Lebanon 24 لغز "المومياء الحامل".. دراسة تحسم الجدل
31/03/2025 08:15:43 31/03/2025 08:15:43 Lebanon 24 Lebanon 24 أيوب:حتى الآن لم تُحسم أي حقيبة لـ "القوات" Lebanon 24 أيوب:حتى الآن لم تُحسم أي حقيبة لـ "القوات"
31/03/2025 08:15:43 31/03/2025 08:15:43 Lebanon 24 Lebanon 24 البيرو تحسم مواجهتها مع لبنان في "كأس ديفيس" Lebanon 24 البيرو تحسم مواجهتها مع لبنان في "كأس ديفيس"
31/03/2025 08:15:43 31/03/2025 08:15:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص رادار لبنان24 قد يعجبك أيضاً
ترقب لبناني لعودة اورتاغوس للبحث في الاقتراحات الاميركية.. لا قبول بارجاء الانتخابات البلدية
Lebanon 24 ترقب لبناني لعودة اورتاغوس للبحث في الاقتراحات الاميركية.. لا قبول بارجاء الانتخابات البلدية
01:00 | 2025-03-31 31/03/2025 01:00:22 Lebanon 24 Lebanon 24 كان يُمارس كرة القدم.. جاد ابن الـ 10 أعوام توفي بطريقة مروعة في الكورة
Lebanon 24 كان يُمارس كرة القدم.. جاد ابن الـ 10 أعوام توفي بطريقة مروعة في الكورة
00:09 | 2025-03-31 31/03/2025 12:09:56 Lebanon 24 Lebanon 24 تصور فرنسي متكامل لإعادة الإعمار والإصلاح في لبنان
Lebanon 24 تصور فرنسي متكامل لإعادة الإعمار والإصلاح في لبنان
23:19 | 2025-03-30 30/03/2025 11:19:45 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاهم بين عون وماكرون.. وفرنسا "لن تترك لبنان"
Lebanon 24 تفاهم بين عون وماكرون.. وفرنسا "لن تترك لبنان"
23:18 | 2025-03-30 30/03/2025 11:18:08 Lebanon 24 Lebanon 24 القوى السياسية ترفض تأجيل الانتخابات البلدية
Lebanon 24 القوى السياسية ترفض تأجيل الانتخابات البلدية
23:17 | 2025-03-30 30/03/2025 11:17:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
النائب وضاح الصادق يعلن خطوبته من هبة دندشلي.. وتفاعل واسع من الناشطين (فيديو)
Lebanon 24 النائب وضاح الصادق يعلن خطوبته من هبة دندشلي.. وتفاعل واسع من الناشطين (فيديو)
12:40 | 2025-03-30 30/03/2025 12:40:18 Lebanon 24 Lebanon 24 موجة غبار ورياح قوية.. منخفض جوي جديد سيؤثر على لبنان
Lebanon 24 موجة غبار ورياح قوية.. منخفض جوي جديد سيؤثر على لبنان
03:15 | 2025-03-30 30/03/2025 03:15:54 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر أمنيّ يكشف: هذه جنسية الموقوفين بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتّجاه إسرائيل
Lebanon 24 مصدر أمنيّ يكشف: هذه جنسية الموقوفين بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتّجاه إسرائيل
06:54 | 2025-03-30 30/03/2025 06:54:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بغاية الجمال.. كنة المصمم ايلي صعب الأردنية تستمتع بوقتها برفقة خطيبها في البحر الميت (صورة)
Lebanon 24 بغاية الجمال.. كنة المصمم ايلي صعب الأردنية تستمتع بوقتها برفقة خطيبها في البحر الميت (صورة)
02:45 | 2025-03-30 30/03/2025 02:45:53 Lebanon 24 Lebanon 24 داخل منزلين في بحمدون وصوفر.. قوى الأمن تكشف ما كانت تقوم به عصابة خطيرة مع السوريين
Lebanon 24 داخل منزلين في بحمدون وصوفر.. قوى الأمن تكشف ما كانت تقوم به عصابة خطيرة مع السوريين
05:26 | 2025-03-30 30/03/2025 05:26:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
"خاص لبنان24" أيضاً في لبنان
01:00 | 2025-03-31 ترقب لبناني لعودة اورتاغوس للبحث في الاقتراحات الاميركية.. لا قبول بارجاء الانتخابات البلدية 00:09 | 2025-03-31 كان يُمارس كرة القدم.. جاد ابن الـ 10 أعوام توفي بطريقة مروعة في الكورة 23:19 | 2025-03-30 تصور فرنسي متكامل لإعادة الإعمار والإصلاح في لبنان 23:18 | 2025-03-30 تفاهم بين عون وماكرون.. وفرنسا "لن تترك لبنان" 23:17 | 2025-03-30 القوى السياسية ترفض تأجيل الانتخابات البلدية 23:15 | 2025-03-30 دار الفتوى في رسالة العيد: دعوة اللبنانيين للوقوف خلف جيشهم ودولتهم فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو)
Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو)
03:59 | 2025-03-25 31/03/2025 08:15:43 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو)
Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو)
01:50 | 2025-03-25 31/03/2025 08:15:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو)
Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو)
23:43 | 2025-03-24 31/03/2025 08:15:43 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24